 |  | |
| |  |
 |  |
 | |
 |
|
||||||
| - مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك | |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
11-07-2014
|
||||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||||
ريونالدو دافنشي وسر لوحة الموناليزا
 شاب في عصر النهضه.. لم يعلم أحد هل هو فلكي أم عالم رياضيات أم مهندس أم طبيب تشريح أم فنان تشكيلي أم نحات .. يعد من أعظم العباقره في عصره.. إشتهر بحبه وبراعته في دس الرموز وتشفير المعلومات بطريقته الخاصه .. أسرار لم تكتشف إلا حديثا إنها أسرار ريونالدو دافنشي.. لم أكن أهتم بهذا الشخص ولكن بعد قرائتي لرواية شيفرة دافنشي وملامسة بعض أحداثها لحقائق موجوده في التاريخ اﻹسلامي مثل أن المسيح عيسى إبن مريم عليه السلام لم يكن إله وأن اﻹنجيل محرف وهي حقائق ترفض الكنيسه اﻹعتراف بها.. قررت أن أبحث عن تاريخ هذا العبقري فكان تاريخه مذهلا ﻷبعد الحدود .. ولد ليوناردو دافنشي في عام 1452 في توسكانيا .. لطالما إقترن إسمه بالعبقريه ريونالدو دافنشي رسام السيده الغامضه ذات الجاذبيه اﻷخاذه والتي تقبع اﻵن خلف زجاج متحف اللوفر المضاد للإطلاقات الناريه "الجوكوندا" أو الموناليزا والتي وصفت بأنها أشهر عمل فني خلال 40 ألف عام من تاريخ الفنون البصريه .. تلك السيده الشابه التي ظلت إبتسامتها نقاشا للنقاد على مدى تلك الحقبه الزمنيه حتى تحولت إلى أسطوره بل إلى لغز محير ..فإذا كانت تلك التحفه الفنيه قد حظيت بذلك اﻹهتمام فما بال رسامها إذن،، وخاصه إذا ماعرفنا أن عبقريته لم تقتصر على الرسم فقط بل تجاوزته إلى ميادين كثيره في عالم العلم والمعرفه ..فقد كان دافنشي مهندسا معماريا فذا.. ومخترعا ﻷسلحه حربيه فتاكه ..ومصمما لكثير من اﻷدوات التي تستخدم في الصناعات الحرفيه ..كذلك كان دافنشي خبيرا في علم التشريح والنبات والرياضيات والطبيعه والزراعه وبناء السدود ..إضافه إلى أنه كان فيلسوفاوموسيقيا ونحاتا.. ومما يثير الدهشه أنه كان يعيش في عصر غارق في الجهل فهو لم يتلقى علومه في كليه أو جامعه فلم يكن حينها شئ من هذا القبيل.. لقد وصل إلى ماوصل إليه بجهود ذاتيه وذكاء متوقد .. أسرار الموناليزا التي أغرقت العالم في لغز محير كما قلنا سابقا كان دافنشي مبدعا في التشفير ودس الرموز داخل لوحة الموناليزا أو الجيوكاندا بثلاث أو أربع أعوام ويقال أنها لسيده إيطاليه تدعى ليزا كانت زوجه للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشي .. طبعا من يتمعن الصوره يشعر بأنها عاديه ولكن ايضا يشعر بوجود غموض .. وحقيقة اللوحه هي كالتالي : ممن يقدس الطبيعه [ وعليك أن تلاحظ أن الطبيعه مؤنث] وكان يرى أيضا أن الشخص المكتمل هو الذي يحمل صفات الرجل والمرأه معا..أما الرجل بالنسبه إليه أقل قدرا من المرأه وأقل هيبه ..فالمرأه يقدسها أكثر ﻷنها أنثى كما الطبيعه .. والمرأه الجانب اﻷيسر والرجل هو اﻷيمن [ بقصد تقليل اﻷهميه للرجل ورفعها للمرأه] فبعد دراسة لوحة دافنشي الموناليزا وجد النقاد أن خلفية اللوحه التي خلف الفتاه ذات خط أفق مائل يصنع في ميلانه طولا أكبر ليسار المرأه عن يمينها بإشارة إلى أن المرأه أكبر قدرا ..ولكن.. هل كانت الموناليزا سيده إيطاليه عاشت في عصر النهضه ؟؟؟!!! بالنسبه لوجهها الغامض ..فهو مزيج بين وجهه ووجه فتاه أخرى أي أنه مزج بين الرجل والمرأه ليعبر عن كمالية الشخصيه المرسومه.. وهذا واضح إذا وضعنا صورته أمام اللوحه وقد أدخلت صورة الموناليزا إلى الكومبيوتر وأدخلت صورة دافنشي نفسه إلى الكومبيوتر فكانت النتيجه أن هناك العديد من نقاط التشابه المذهله بين الصورتين فما كان من الخبراء إلا أن قالوا أن الموناليزا هي وجه ليوناردو دافنشي نفسه أما سبب تسمية اللوحه الموناليزا فهي أنه كان لدى الفراعنه إله إسمه أمون تلفظ باﻹيطاليه AL AMoNA وهو يعبر لدى الفراعنه عن الغريزه عند الذكور وبالمقابل إله تدعى إيزيس والتي تعبر عن الغريزه عند اﻷنثى وتلفظ باﻹيطاليه LESA إذن هل كانت هناك إمرأه تدعى الموناليزا أم كانت من وحي خيال عالم مغتر بنفسه مستغل لعبقريته ليدخل علماء العصر الحديث في دوامه من التساؤلات ؟؟؟ ولكن هذا ليس كل شئ كان ليوناردو دافنشي يكتب بخط غير مقروء أبدا ..لايقرأ إلا بطريقه واحده وهي أن تنظر إليه خلال المرآه فتنعكس لك اﻷحرف واضحه .. مما جعل مذكراته صعبة التفسير والقراءه قبل معرفة هذه المعلومه وتعد مذكرات دافنشي من أغنى المذكرات بالمخترعات .. فقد بين مذكراته آلات طائره وهلوكوبتر ورجل آلي وآلات حرب ومدرعات ورشاش آلي والعديد من المخترعات وصور لعلم التشريح للبشر والحيوان على حد سواء   منقول لعيونكم 
|
|
11-08-2014
|
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
  
|
رد: ريونالدو دافنشي وسر لوحة الموناليزا
معلومات مهمة قييمة
شكرا لسموك
|
|
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
