سجل حضورك ببيت شعر

حينما كنا صغارًا
‏في حمى حسن النوايا

‏نخبرُ الناس جميعًا
‏حينما نعطى الهدايا

‏حين كنا كنجومٍ
‏قد مشتْ بين البرايا

‏ونظن الخبث شيئًا
‏ليس إلا في الحكايا

‏نخلطُ الدمعة حينًا
‏بابتسمات الثنايا

‏لوتعطي الناس الذهب والجواهر
‏ماراح ترضى عنك لوكنت عادل
‏.
‏ولوكنت قايد للسفينة وماهر
‏لابد يطلع لك غشيمٍ يجادل ...!

.'

فرقاك بحر بلا ضفاف
وين آمن و موجه خطر !

وحكايةٍ منها اخاف..
عايشتها سطر سطر !

من الجفا كلي جفاف
وين انت محتاجك مطر ؟!

بروحي تلك الأرض ما أطيب الربى

وما أحسن المصطاف والمتربعا

وأذكر أيام الحمى ثم أنثني

على كبدي من خشية أن تصدعا

وليست عشيات الحمى برواجع

إليك ولكن خلي عينيك تدمعا

 كأنا خلقنا للنوى وكأنما

حرام على الأيام أن نتجمعا

لا تلمس الدمعه سنا ذيك الخدود
دنياي.. ما تسوى البكى من عيونه .

‏ياما خسرنا والحياة إستمرت
‏حنا من اللي .. ما نعد الخساير!.😖

‏ولقد أناجي الله في عليائهِ
‏والكون ينهاني ونفسي واثقة

‏إلا يقيني ، لن يُطال جنابهُ
‏ما دمت أدعو فالمواجع طالقة !

‏أملٌ بقلبي لا يموت وينتهي
‏لا يكسر اللهُ القلوبَ الصّادقة*

جزا الله خير من دلك على دربي ودربي غير!
انا أعرف ساعة اللقيا وانا اعرف ساعة الفرقا .

اللي يحبك بالكلام ، حبّه على قد الكلام
واللي يحبك بالفعل ، حقـق لعينه ما فَعل ..

‏ياما خسرنا والحياة إستمرت
‏حنا من اللي .. ما نعد الخساير

حس بجمآل النعم الصغيره وأفرح باشيآئك البسيطه كن دائماً مبتسم وقل الحمدلله

لا تطلبنّ محبةً من جاهلٍ
المرءُ ليس يُحَبُّ حتى يُفهما..


بيت أُصنفه من أجمل الابيات

نخطي ونستغفر عن الذنب ونتوب
و نرجع على نفس الخطا مادرينا
،
يارب يامن رد يوسف ليعقوب
عفوك و غفرانك و حلمك علينا

حتى لو ان الضيق ماله مواثيق
ماتوقف الأيام بـ اسباب ضيقه ،
،
تضيق ثم تضيق وتضيق وتضيق
لكن فرجها عند ربي .. بـ دقيقه ،

انني فيفي وعبر عن ذوي الاصل التمامي

انا من فيفاء واخوالي ذرا المجد التليد