عدد مرات النقر : 3,051
عدد  مرات الظهور : 45,477,736 
عدد مرات النقر : 2,352
عدد  مرات الظهور : 38,787,880 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,066
عدد  مرات الظهور : 74,014,395
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,624
عدد  مرات الظهور : 63,424,830 
عدد مرات النقر : 4,050
عدد  مرات الظهور : 42,671,895 
عدد مرات النقر : 787
عدد  مرات الظهور : 37,421,830

عدد مرات النقر : 537
عدد  مرات الظهور : 39,596,4720 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 38,824,9767 
عدد مرات النقر : 1,170
عدد  مرات الظهور : 45,477,7502

عدد مرات النقر : 3,220
عدد  مرات الظهور : 21,476,4064 
عدد مرات النقر : 297
عدد  مرات الظهور : 18,945,564

عدد مرات النقر : 424
عدد  مرات الظهور : 12,919,762 
عدد مرات النقر : 345
عدد  مرات الظهور : 12,202,098

عدد مرات النقر : 362
عدد  مرات الظهور : 10,230,624 
عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 10,953,3649
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم منذ أسبوع واحد
انسان نادر غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2583
 تاريخ التسجيل : Mar 2021
 فترة الأقامة : 1148 يوم
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (01:05 AM)
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 20,244 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : انسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي رصيد الداعية



رصيد الداعية

خالد أبو الفتوح


يعتقد بعض الشباب المتحمسين أنه يكـفي لإقناع الآخرين بصحة دعوتهم أن تكون الحجة جليّة واضحة وأن يكون البيان فصيحاً بلـيـغاً، ولكنهم ـ مع حرصهم على إتقان ذلك ـ قد يُفاجؤون بعدم استجابة مدعويهم، فـيـلـقــون التـبعة من على أكتافهم ظانين أنهم أدوا ما عليهم و((ما على الرسول إلا البلاغ)) و((ليس عـلـيك هداهم، ولكن الله يهدي من يشاء))، ثم يحمّلون من كانوا محلاً لدعوتهم المسؤولية كـامـلـة لعدم استجابتهم للهدى؛ ((بل اتبع الذين ظلموا أهواءهم بغير علم، فمن يهدي من أضل الله؟))، أو يسندون سبب إخفاقهم إلى محض المشيئة الإلهية ((ولو شاء الله لجمعهم على الهـدى)) ((ولـو شــاء الله لآمـــن من في الأرض كلهم جميعاً)).

ولا شـك أنـــه لا يخرج شيء عن المشيئة الإلهية، وأن الذين لم يستجيبوا لوضوح الحجة وبلاغة البيان لـيـسـوا بمـنـجـى عــن الـمـحـاسـبـة والسؤال، ولكن لا شك أيضاً أن هؤلاء المتحمسين الطيبين لم يلتفتوا إلى غاية الدعوة التي لا تقـتـصـر فـقــط عـلـى إقـامة الحجة لاستحقاق الجزاء، بل تهدف بالمقام الأول إلى إخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب الـعـبـاد، وإنـقـاذهم من غضب الله (تعالى) وناره إلى رضاه وجنته؛ قال -صلى الله عـلـيـه وسلم-: إن مثلي ومـثــل الناس كمثل رجل استوقد ناراً، فلما أضاء ما حوله جعل الفراش وهذه الدواب التي تقع في النار يقعن فيها، فجعل الرجل ينزعهن ويغلبنه فيقتحمن فيها، فأنا آخذ بحجزكم عن الـنـار وهم يقـتـحـمــون فيها(1)، وهذا المعنى هو ما وصف به الله (سبحانه) رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ حيث يقول (عز وجل): ((لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم، بالمؤمنين رؤوف رحيم))[التوبة: 128].

وغالباً ما يكون دافع هؤلاء المتحمسين هو الإخـــلاص ومحـبــة رؤيـــة الخير منتشراً بين الناس، ولكن.. هل يكفي هذا الدافع للتنصل من المشاركة في مسؤولية الإخفاق؟
إن المدقق في عناصر (عملية الدعوة) يخرج ـ ولابد ـ بأن قيام أمر الدعـــوة لا يقـتـصر على إيـضــــاح حجة وبلاغة بيان، فهما ـ بالرغم من أهميتهما ـ يشتركان جنباً إلى جنب مــع عناصر أخرى عديدة لإنجاح حجية البلاغ من قِبَل الداعي.

ومن هذه العناصر ما يمكن أن نطلق عليه: (رصيد الداعي) لدى المدعو، ونعني بذلك: رصيده من الثقة ـ في أمانته وعلمه ـ والطمأنينة إليه، ليكون هذا الرصيد مُوَطّئاً لاستجابة المدعو إذا أراد الله له الهداية، أو أبلغ في استحقاق النقمة إذا انتكس وأبى إلا الغواية.
وهناك إشـــارات عديدة في الكتاب والسنة إلى هذا العنصر الهام في (عملية الدعوة)؛ فمن ذلك:


* ما جاء في قصة نبي الله يوسف:
((ودخل معه السجن فتيان، قال أحدهما: إني أراني أعصر خمرا، وقال الآخر:إني أراني أحمل فوق رأسي خبزاً تأكل الطير منه، نبئنا بتأويله إنا نراك من المحـسـنـيـن* قال: لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما بتأويله قبل أن يأتيكما، ذلكما مما علمني ربي،إني تركت ملة قوم لا يؤمنون بالله وهم بالآخرة هم كافرون))[يوسف: 3637]، فالـمـلاحــظ فـي الآية الأولى: أن الفتيين أقبلا على يوسف (عليه السلام) وهما في حالة تسليم بأمانته وإذعــــان لعـلـمــــه، ولكن هذا التسليم وذلك الإذعان لم ينشأ من العدم، بل كانا نتيجة ما رأوه من إحسان يوســف عليهم؛ ((إنا نراك من المحسنين))، وإذا تنبهنا إلى أن هذين الفتيين كانا على ملة الكـفــر لأدركنا أن الإحسان المقصود عندهم ليس هو الإحسان بالمصطلح الشرعي، ولكنه إحسان بالمعنى الذي تعارف عليه جميع الناس ـ وهو فعل ما اتفقت العقول السديدة والفطر السليمة أنــــه حسن ـ، ويلزم لنا أن نتخيل ما هي حياة السجون حتى نعرف قيمة الإحسان إلى الآخرين فيها، سواءً أكان إسداء جميل، أو بذل نصيحة، أو اهتمام عام بأمر الآخرين في مثل هذه المحنة(2).

وبعبارة أخرى نسـتـطـيـع الـقـول: إنه للوصول إلى هذه الثقة وهذا التسليم والإذعان، فقد حدثت (عملية تفاعل اجتماعي إيـجابي) بين يوسف (عليه السلام) والمسجونين الآخرين، وذلك من خلال شبكة اجتماعية مـصـغــرة كـونـهـــا يوسف (عليه السلام) مستغلاً قنوات الاتصال المتاحة والرابطة الاجتماعية الواقعية رابطة إحساس السجين بالقهر.

وفي الآية الثانية: نلاحظ أن يوسف (عليه السلام) استثمر الموقف استثماراً كاملاً، وقطف الثمرة في أوانها؛ فإنه لما رأى إتيانهما إليه واثقين فيه مسلّمين بأمانته مذعنين لعلمه، أكد عليهما ما وقر في نفوسهما بأنه أهل لهذه الثقة ومـحـــل لهذا العلم ـ مما يؤكد أهمية هذا العنصر في الدعوة ـ، ثم أسند كل هذا الفضل إلى ربه، وبدأ عرض دعوته في وضوح وجلاء ويسر وسهولة.

* وما جاء في قصة موسى (عليه السلام) مع القبطي والإسرائيلي:
حيث يقول الله (عز وجل): ((فلما أراد أن يبطش بالذي هــــو عدو لهما، قال: يا موسى أتريد أن تقتلني كما قتلت نفساً بالأمس؟، إن تريد إلا أن تكون جباراً في الأرض وما تريد أن تكون من المصلحين.))[القصص: 19]، فاحتجاج القبطي بعدم ملاءمة هذا السلوك ـ من موسى (عليه السلام) ـ مع دعوى الإصلاح يدل على أن موســى (عليه السلام) كان معروفاً عنه أنه صاحب دعوة إصلاحية قبل نبوته؛ يقول الأستاذ سـيـــد قطب (رحمه الله): أما بقية عبارته ((إن تريد إلا أن تكون جباراً في الأرض، وما تريد أن تكون من المصلحين)).. فتلهم أن موسى كان قد اتخذ له في الحياة مسلكاً يُعرف به أنه رجـــــل صالح مصلح، لا يحب البغي والتجبر، فهذا القبطي يذكره بهذا ويورّي به، ويتهمه بأنــــــه يخالف عما عــــرف عنه، يريد أن يكون جباراً لا مصلحاً، يقتل الناس بدلاً من إصلاح ذات الـبـيــن وتهدئــة ثائرة الشر(3) ولعل هذا المسلك كان تمهيداً للدعوة الكبرى التي جاء بها موسى (عليه السلام) بعد إرساله بالنبوة.


* وفي قصة نبي الله صالح (عليه الصلاة والسلام):
يقول الله (سـبـحـانـــه) حاكياً عن قوم صالح: ((قالوا: يا صالح قد كنت فينا مرجواً قبل هذا...))(هود: 62)، جـــــاء في محاسن التأويل: ... أي: كانت تلوح فيك مخايل الخير وأمارات الرشد، فكنا نرجوك لننتفع بك وتكون مشاوَراً في الأمور، ومسترشداً في التدابير، فلما نطقت بهذا القول انـقـطـــــع رجاؤنا عنك وعلمنا أن لا خير فيك(4). وهذا من أبلغ التناقض في منطق الكافرين، إذ إن اعترافهم بأن صاحب الدعوة هو الذي كان يُعد للخير والرشد فيهم ـ لما ظهر عليه من أمـــــارات ذلك ـ كان يقتضي تسليم قيادهم له وإذعانهم لدعوته، ولكنهم ارتكسوا وكفروا به وبدعوته.

* وفي سيرة المصطفى ص أوضح الدلالات على أهمية (رصيد الداعية):

حيث يقول الله (سبحانه): ((قل لو شـــــاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به، فقد لبثت فيكم عمراً من قبله، أفلا تعقلون؟!))[يونس: 16]، ففي قوله ((أفلا تعقلون)) توبيخ شديد لهم وتسفيه لعقولهم؛ لأنهم لم يلتفتوا إلى قــــوة الحـجـة الملزمة لهم، وذلك أنهم شهدوا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- بما يوجب تصديقه والإيـمــان به، ولم يكن ذلك عن موقف واحد أو أكثر، بل كان على امتداد عمره -صلى الله عليه وسلم- ممـــا يكون أبلغ وأوكد في الإلزام بالحجة؛ يقول ابن القيم (رحمه الله): ... الحجة الثانية [في الآية]: أنـي قــد لـبـثـت فـيـكـم عمري إلى حين أتيتكم به، وأنتم تشاهدونني، وتعرفون حالـي، وتصحبونني حضراً وسفراً، وتعرفون دقيق أمري وجليله، وتتحققون سيرتي... ثم جئتكم بهذا النبأ العظيم الذي فيه علم الأولين والآخرين، وعلم ما كان وما سيكون على التفصيل، فأي برهان أوضح من هذا؟!(5).

وقد استعمل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هـــــــذا الـرصـيد لديهم، وأكد عليه، بل استنطقهم به، وذلك عندما جهر بالدعوة إليهم كافة، فـقــد قـــــال لهم -صلى الله عليه وسلم- ـ بعد أن اجتمعت بطون قريش على جبل الصفا إثر دعوته لهم بالحضور ـ: أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلاً بالوادي تريد أن تغير عليكم، أكنتم مصدقيّ؟ قالوا: نعم، ما جربنا عليك إلا صدقاً، قال: فإني نذيرٌ لكم بين يدي عذاب شديـــد(6)، فقد أبى -صلى الله عليه وسلم- أن يدعوهم إلى الدعوة الجديدة عليهم قبل أن يستخرج منهم رصيد الثقة فيه.
وهذا الهدي النبوي من نور الوحي القرآني؛ حيث كان إيذان التحرك العلني بالدعوة هو قوله (تعالى): ((وأنذر عشيرتك الأقربين))[الشعراء: 214]، فإن (العشيرة الأقربين) أدعى إلى الثقة فيمن هم يعرفون سيرته ويخبرون طويته لما بينه وبينهم من صلة القربى والنسب، ولا شك أنه لابد لبناء هذا الرصيد من كمال في المحاسن وسلامة من النقــائــص وحـضـور ومتابعة في الواقع، وتتراكم آثار كل ذلك لصنع هذا الرصيد لدى المدعوين، وهذا ما تشهد به سيرة المصطفى -صلى الله عليه وسلم-.


* وهذا ما نشاهده في قصة الصحابي نعيم ابن النحام:
حيث رُوي أنه حين أراد أن يهاجر جاءه قومه بنو عدي، فقالوا له: أقم عندنا وأنت على دينك، ونحن نمنعك ممن يريد أذاك، واكفنا ما كنت تكفينا ـ وكان يقوم بأيتام بني عدي وأراملهم ـ، فتخلف عن الهجرة مدة ثم هاجر بعد ذلك(7)، فنعيم (رضي الله عنه) كان له من أعمال الخير لدى قومه ما جعله أحد المكونات الرئيسة لنسيج مجتمعه، بحيث يتهتك هذا النسيج إذا تخلى عن أفراد مجتمعه، فلا يستطيع هؤلاء الاستغناء عنه، مع استطاعته هو تركهم والهجرة عنهم، أو استغلال هذه المكانة وهذا الرصيد في الدعوة لما يؤمن به دون أن يكون عنصراً بنّاءً لدعوى الجاهلية في المجتمع الذي يعيش فيه.


* معالم أخرى:
هــــذا.. وقـــد يستدعي الداعية ما تركه دعاة آخرون من رصيد محفور في أذهان المدعوين الجدد مستفيداً مــن ظلال المواقف الناصعة والدعوة الواضحة لهؤلاء الدعاة، معتبراً نفسه امتداداً طبيعيّاً لهم ـ وإن باعـــدت بينهم السنون والأيام ـ؛ وذلك كما فعل ونطق مؤمن آل فرعون: ((ولقد جاءكم يوسف من قبل بالبينات، فما زلتم في شك مما جاءكم به، حتى إذا هلك قـلـتم لن يبعث الله من بعده رسولا، كذلك يضـل الله من هو مسرف مرتاب))[ غافر: 34]، فلـقــد اقتبس مؤمن آل فرعون الذكرى الطيبة ليوسـف (عليه السلام)؛ ذكرى العفة والعلم والأمانة والكفاءة، مذكّراً إياهم بوضوح سابق دعوته، فلقد جاءهم (بالبينات) ليربط بينه وبين صاحب الدعوة المعاصر لهم ـ موسى (عليه السلام) ـ الذي ((جاءكم بالبينات من ربكم))[غافر: 28]، كما أوضح المؤمن لهم من قبل، فهو يربط بين الداعيين ـ نسباً ودعوة ـ لتكون محصلة الدفع النهائية في أقوى صورها.
فعلى ذلك يستطـيع المسلم توظيف (الرصيد الإيجابي الجمعي للدعوة) في دعوته الآخرين، كما يحسن له أن يشارك في بناء رصيد الثقة لدى آخرين ـ قـد لا يستطيع دعوتهم ـ ليأتي مسلم آخر فيستثمر هذا الرصيد مباشرة حين تحين فرصة الدعوة.


وكما أنه قد يُستدعى رصيد الدعوة لصالح داعية ما، فإنه قـد يـبـدده أفـــراد منتسبون إلى الدعوة، وذلك بسوء سلوكهم الشخصي أو الدعوي أو عدم اتباعهم للحكمة في الدعوة، كما يحدث ـ أحياناً ـ في واقعنا المعاصر، فعلى المسلم الواعي أن يحرص ألا يكون معول هدم لما شيده الآخرون إذا لم يستطع أن يكون لبنة في صرح الدعوة المباركة.

---------------
الهوامش :
(1)أخرجه البخاري ومسلم والترمذي وأحمد.
(2) لك أن تتأمل قوله (تعالى): ((ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم))[فصلت: 34]، لتعرف أثر الإحسان إلى الآخرين في كسب حبهم وولائهم.
(3) في ظلال القرآن، م5، ص2684.
(4) محاسن التأويل للشيخ محمد جمال الدين القاسمي، جـ9، ص145.
(5) بدائع التفسير، جمع يسري السيد محمد، جـ2، ص395.
(6)أخرجه البخاري ومسلم وأحمد، وانظر الرحيق المختوم، ص79، ط. مكتبة السلام.
(7)انظر المغني لابن قدامة المقدسي، جـ2، ص868.



 توقيع : انسان نادر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #2


السفيره غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2709
 تاريخ التسجيل :  Oct 2014
 أخر زيارة : منذ 11 ساعات (09:25 PM)
 المشاركات : 88,710 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
من يحاول أن
يخسرك ساعده

يرحلون ويأتي
من هو خير منهم!
لوني المفضل : Navy
افتراضي رد: رصيد الداعية



بارك الله فيك


 
 توقيع : السفيره

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #3


ايلاف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2790
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : منذ 4 ساعات (04:33 AM)
 المشاركات : 1,294 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: رصيد الداعية



شكرا لك على طرحك القيم
و الله يعطيكِ العافيه ي رب
لا حرمنا ربي من إبداعك المُستمر
لروحك اكاليل الورد
ايلاف


 
 توقيع : ايلاف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم منذ أسبوع واحد   #4


انسان نادر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2583
 تاريخ التسجيل :  Mar 2021
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (01:05 AM)
 المشاركات : 20,244 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: رصيد الداعية



كل الشكر لمروركم العطر..


 
 توقيع : انسان نادر

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم منذ يوم مضى   #5


قناص الجنوب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1999
 تاريخ التسجيل :  Apr 2017
 أخر زيارة : منذ 30 دقيقة (08:50 AM)
 المشاركات : 84,991 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue
افتراضي رد: رصيد الداعية



بارك الله فيك


 
 توقيع : قناص الجنوب

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم منذ 20 ساعات   #6


ندى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2710
 تاريخ التسجيل :  Apr 2013
 أخر زيارة : منذ 10 ساعات (11:19 PM)
 المشاركات : 112,570 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: رصيد الداعية



تشكر اخي النادر
وبورك المجهود ..


 
 توقيع : ندى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رصيد قبرك !؟ ندى - مسـاحةُ بِلا حُدود" 3 07-13-2022 10:18 AM
رصيد مضمون تميم آل تليد الأستشارات وتطوير الذات 2 05-28-2018 11:46 PM
الطفلة الداعية الى الله جنوبي "•||"قطوف من الحكمة وبحـر الحكايا.".~. 3 03-18-2013 01:57 AM
المرأة الداعية مفرح التليدي ||•المـرأة والـطــفـل•|| 4 03-04-2013 09:36 AM
قصة (شليويح العطاوي وحبيبته وبن رشيد) مفرح التليدي "•||"قطوف من الحكمة وبحـر الحكايا.".~. 5 02-28-2012 02:39 AM


الساعة الآن 09:20 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون