-•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| |قسم يهتم بـ أخبار الطب| والتوعية الصحية | والسلامة المهنية | |انصائح صحية | |درهـم وقـــايه | |خيـر من قنطـار عــلاج | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل انتهى فيروس كورونا؟ إ
- لم يختف فيروس "كوفيد-19"، ولن يختفي في المدى القريب بعدما أصبح جزءًا من مشهد التهديدات الصحية. ورغم أن فيروس كورونا لا يزال يسبب الوفيات ويخلّف أضرارًا دائمة، إلا أن مناعة أجسامنا واللقاحات والعلاجات تمكنت من ترويض الجائحة.
ويستمر الفيروس واستجابتنا المناعية له بالتطور، وكذلك معرفتنا وفهمنا له، إذ تم تعديل الإرشادات وتنقيحها مع معرفتنا الأعمق عنه، ولا شك بأن الإجراءات الصحية العامة أنقذت حياة الملايين. غير أنّ ثلاثة مفاهيم خاطئة منتشرة على نطاق واسع، تعكس الانقسام وتساهم به. ولكل منها نواة من الحقيقة تبدو وكأنها تدعم المفهوم الخاطئ، ولكن الواقع واضح. هل يتسبّب "كوفيد-19" حقًا بقتل مليون أمريكي؟ نعم. فما هو جوهر الاعتقاد الخاطئ بأنّ "كوفيد-19" لم يقتل مليون أمريكي؟ مرد ذلك ربما إلى تصنيف سبب وفاة بعض الأشخاص إلى "كوفيد-19" فيما ماتوا جراء حالات أخرى، مثل الأزمة القلبية التي قد تكون ناجمة عن "كوفيد-19" أو أمراض أخرى . في وقت مبكر من الجائحة، عندما لم يكن لدى أحد مناعة، لم تكن هناك علاجات فعالة ولم يكن معروفا كيفية رعاية الناس بشكل أكثر فعالية، وتقريباً جميع الأشخاص الذين توفوا وثبتت إصابتهم بـ"كوفيد-19"، كانت وفاتهم بسبب فيروس كورونا. اليوم، يتمتّع معظم الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بـ"كوفيد-19" بمناعة تحد من ضررهم من كوفيد، ويموت بعضهم بسبب حالات كامنة مثل السرطان أو أمراض القلب. ويتمثّل المعيار الذهبي لتحديد الأثر الحقيقي للجائحة من منظور الوفيات الزائدة: كم عدد الأشخاص الذين ماتوا أكثر من المتوقع بناءً على الاتجاهات السابقة. وخلال السنوات الثلاث الممتدة بين عامي 2017 و2019، كان هناك حوالي 8.5 مليون حالة وفاة في الولايات المتحدة. وخلال سنوات الجائحة، بين عامي 2020 و2022، سُجّلت حوالي 10.1 مليون حالة وفاة، وهي زيادة مفجعة قدرها 1.6 مليون حالة وفاة. وتوصّلت ثلاثة تحليلات مستقلة وضعتها منظمة الصحة العالمية، ومعهد القياسات الصحية والتقييم، ومجلة الإيكونوميست، إلى نتيجة مماثلة، مفادها أنه خلال السنوات الثلاث الأولى على مستوى العالم، توفي أكثر من مليون شخص في الولايات المتحدة و20 مليون شخص على مستوى العالم، بما يتجاوز الاتجاهات. ورغم أن هذه الوفيات الزائدة لم تكن كلها ناجمة عن عدوى "كوفيد-19"، إلا أن الغالبية العظمى منها كانت ناجمة عن عدوى "كوفيد-19"، أما البقية فكانت ناجمة عن تعطل خدمات الرعاية الصحية بسبب الجائحة… المناعة الطبيعية تقلل خطر دخول المستشفى عند الإصابة بكورونا يحصل الإنسان على المناعة ضد مرض "كوفيد 19" عبر طريقتين؛ فإما أن يصاب بفيروس كورونا ويكتسب مناعة طبيعية ضد العدوى ومضاعفاتها، أو من خلال أخذ اللقاحات المتاحة. أما في حال جمع بين الاثنين، فإن جسمه يصبح محصنا بشكل أكبر ضد الاضطراب الصحي، بحسب ما كشفته دراسة حديثة. ويقول الخبراء إن التلقيح ما يزال ضروريا، لا سيما وسط الأشخاص الأكثر عرضة للمضاعفات، مثل كبار السن الذين تجاوزوا الستين، إلى جانب من يعانون عدة أمراض في الوقت نفسه. وفي وقت سابق، أكدت دراسة أجريت بإشراف منظمة الصحة العالمية، الفائدة الكبرى لما بات يعرف بـ"المناعة الهجينة"؛ أي المناعة التي تحصل في جسم الإنسان حين يجمع بين مناعة اللقاح ومناعة الإصابة في الوقت نفسه. وأظهرت الدراسة أن "المناعة الهجينة" ناجحة بنسبة 97 في المئة، خلال العام الأول، في الحماية من خطري دخول المستشفى والوفاة بسبب مرض "كوفيد 19". محدثتكم مصابة "كوفيد-19 مع العلم اخذت كافة التطعيمات الثلاثة واصبت بها قبل عامين .. دعواتكم لي ي أحبة.. |
03-30-2024 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: هل انتهى فيروس كورونا؟ إ
والله ايام كرونا رائعه
جميلة والناس ارواحهم صارت حلوة جداً ،، الكرة الارضية في اجازه وقتها ،، توقفت الاعمال والحروب والمدارس والتجمعات ..... 😁 بالنسبه لي انا كانت اجمل ايامي ماصابني كرونا ولا أخذت لقاح ... جالس مبسوط وقتها .... شكرا لك كثيرا
|
|
|