|
#1
03-25-2021
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كانت هنا أمي
ذكريات تعود بي الى
بعض من اشياء امي ربي ثبت دموعي ثبت صبري ثبت إيماني عندما استعيد ذكريات امي ، ثبت يقيني انك قد اخترتها ضيفة في رحابك في جنات الخلود حيث لا حزن فيها و لا شقاء ، اللهُمَّ إرحم لمن لم يتبقى بيني و بينها إلا الدعاء       
سكت المؤدب من أدبه
فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته .[/COLOR][/SIZE] 
|
|
03-25-2021
|
#2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: كانت هنا أمي
من أصعب المواقف وآلمها
حين نتذكر الأحبة اللذين رحلوا من هذه الدنيا الفانية إلى دار الخلود ومن ضجيج الكون إلى صمت، وسكون القبور. وتشتد الصعوبه حين نريد أن نكتب شئيا عنهم. حينها نبدو عاجزين ولا نستطيع أن نجد سطوراً تواسي نفوسنا المكلومة فيهم قبل شعورنا النازف دماً ودموعاً ولا كلمات تضمد جراحنا النازفة وتطبب أحاسيسنا المختنقة في الدواخل فكيف إذا كان الفقيد هو الأم بكل مالها من حب وفضل بالله أي حروف تليق بوصف حنان الأم الكبير وأي حروف سـ تصور ألم فقدها. الله يا نسيم الجنوب اثرتِ في النفس اشياء كثيره. رحم الله والدتكِ وغفر لها واسكنها فسيح حناته والهمكِ في فقدها الصبر والسلوان وحفظ الله امهاتنا وامهات المسلمين. شكراً نسيم الجنوب دمتِ في حفظ الله.
|
|
نحن لا نملك عصى سحريه لنصلح الماضي.. ونرسم المستقبل كما نريد .. ولكن نسطيع بإيماننا القوي بالله الرضى بما كتب .
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
