قصيدة المعلمه سارة يوم شافت حبيبها جاي يسجل بنته

قصيدة المعلمه سارة يوم شافت حبيبها جاي يسجل بنته :



يانوره بالله اسمعي لاتصدين

يابنت حرن مركزه بالصداره

شي جرالي قسم القلب قسمين

وابلا ملامه افهمي للعبارة

باول دوام المدرسه يوم الأثنين

معلمه في وجه باب الأداره

وقفت باللجنه على سادس اثنين

مثل المجند ينتظر للأشاره

هاذي تنادي وهاذي ابله انا وين

زحمه وتو اليوم بأول نهاره

اصوت لثنتين وبيدي ثنتين

نوره مضاوي عايشه مي ياره

وسمعت صوتن رجع القلب لسنين

صوت الذي اسمه بنقش السواره

اختي عن اذنش ناقل البنت هالحين

تفضلي الأوراق والأستماره

عجزت لا اجاوب ولا ارمش العين

طول سكوتي وهو طال انتظاره

حسيت ان الدم مثل البراكين

شريان قلبي وصل حد انفجاره

ورفعت راسي وصارت العين بالعين

ولمحت في عينه سواة الشراره

هو هو والا واهمه يامسلمين

زوله ورفعة حاجبه مع سماره

لا ماتغير فيه ياكود شيين

حف الشنب والشيب زاد بوقاره

اتلا علاقتنا ثلاثه وتسعين

باول حلاة العمر قبل انكساره

الشاهد الله ماحصل بيننا شين

ولا يخدش احساس بنت وعذاره

نعم الحبيب اللين الطيب الزين

ونعم الرفيق اللي حفظ حق جاره

ياوجه ابوي الوجه مرحب وسهلين

لا يابعد روح ومعاليق ساره

ودي المه وودي اصيح بس وين

مثل الكسير اللي نشب وسط غاره

مايستطيع المشي من دون رجلين

وحوله جنودن تشتهر بالشطاره

ياللأسف هالحين صرنا غريبين

حكم القدر واصدر علينا قراره

الهم والغربال والفقد والبين

وانا اسيره تنتظر للزياره

ويلي على لاماك ويلاه ياحسين

يامن يجمعنا واسوق البشاره

ساره وسكت له لحظه كنها سنين

واقفا واشوفه يوم شب الزقاره




رد حسين على قصيده معشوقته القديمه ساره





يامرحبا ياغايتي ياهلاوين

يابنت عودن فيه طيب ونعاره

لا يابعد كل البنات المزايين

يافرحت المظلوم يوم انتصاره

من يوم ماغبتي وانا ماني بزين

ضايق واحس القلب طال انتظاره

دايم على بالي وانتي تمرين

واقول يفدوها جميع العذاره

لو الليالي ترجع لعشرة اسنين

ماكان شفتي الشيب زاد بوقاره

لا مانسيتك من ثلاثة وتسعين

وشلون ابنسى حب واضح مساره

تدرين شاللي هزني يوم الأثنين

واللي ذبح قلبي بأول نهاره

زولك لمحته يوم كنتي تمشين

بين الصفوف اقبال باب الأداره

وفز الخفوق وقلت ياربي تعين

هي هي ولاهي شبيهه لساره

جيتك وقلت ابنقل البنت هالحين

تفضلي الأوراق والأستماره

طول سكاتك والبلا العين بالعين

ضقت واحس بضغط مدري حراره

وخانتني الدمعه وطاحت من العين

كني طفل يبكي مضيع دياره

بحط بنتي عندك بسادس اثنين

عشان اكثر جيتي بالزياره

واليا دخلت الصف لازم تخشين

اسمي لانه مسجلن بالسواره

وامانتك انك عليها تخافين

لحدن يضايقها بأيت عباره

بصارحك في شي يمكن تحسين

ان الزمن اقفى علينا قطاره

انا سمعت ان اكبر عيالك حسين

وانتي اكيد انك سمعتي بساره

ذكرى تعود بين عشيقين....لعب الزمن دوراً في افتراقهما

عادا من جديد ولكن بقصائد تحكي الواقع المرير والأسى الكبير

طرح جميل ومميز يستحق المتابعة...

أشكرك أخي مفرح

أخي تليدي وافتخر

شاكر لك من كل قلبي

على مشاركتك وتعليقك المميز

ابومسلم
قصايد في قصة قديمة لشخصين يكن كل منهما للأخر
الحب البري والنقي ولكن ضروف الزمن والنصيب
عزم بتفريقهم عن بعض وصدفة يعلم كل واحد بلآخر
مع ان الأثنين لم ينسيا بعضهما والدليل ان كل واحد سمى
بلأخر وهذا واضح في ما ورد في القصايد التي كل واحد
منهما كتبها مفرح انت مميز في اطروحاتك والقصص
الأدبيه التي توحي بالكرم والشجاعة والوفاء لك
خالص ودي وتقديري (جنوبي)

أخي الحبيب جنوبي

ماذا أقول وبماذا

ينطق لساني ويكتب قلمي

وفاءا لأخ غمرني بكرمه

وأخجلني بطيب أخلاقه

وأبهرني بجميل عباراته

أسمح لي أخي أقول لك

أنت مبدع وأنت ممتع وأنت فريد

لافظ فوك ولا عاش شانؤك

ثبت لسانك وطاب جنانك

وبوئك الله من الجنة منزلا

أخوك ومحبك أبو مسلم

انا سمعت ان اكبر عيالك حسين

وانتي اكيد انك سمعتي بساره

-----
مساء الورد والعنبر والزنجبيل
أحب أن تكون عودتي عبر بوابة موضوعك
أخ أبو ومسلم...!!
وأعتذر عن غيابي وعودتي بإذن الله ستكون قريباً..!!
----
بالنسبه لموضوعك أخوي : مفرح
فهي مشآعر حب وأحاسيسٌ غراميه
تدل عَ عشق أصيل يتخللهُ الوفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاء
جميلةٌ هي الذكريات سواءً الحلوه منها أو المريره
فأي شيء يدخل تحت سقف الحب فهو جميييييييييييل..!!
---
أخ أبو مسلم
كم هو رائعٌ قلمك وماينثرهُ هنا
أسجل إعجابي بقلمك الألماسي
---
ومضة الجني...!!
" كلُّ من يخونُ حبيبه حلَّ عليه غضبي "
ههههههههههههههههههههههههه
تحياتي وفائق امتناني
الجني الأزرق
---
ترقبوا عودتي..!![/font][/color][/b][/size]

حل عليك غضبي

أخي الجني الأزرق

عودا حميدا والعود أحمد

حللت اهلا ووطأت سهلا ولقيت مرحبا

أسفرت وانورت ونور المنتدى بالأخ والخل الوفي

والله اشتقنا لك بالحيييل يا شيخ الشيوخ وفقك الله واسعدك بطاعته