ويبقى الصمت عنواني فما عاد الزمان زماني ولاحتى المكان مكاني

الذين يقولون كلاماً سيئاً في لحظة الغضب


ويفعلون عكسه تماماً في لحظة الرضا

تأكد تماماً انهم آناس يملكون قلوباً طيبة جداً

في هذا الزمن..
هل ما زال الحب هو نفسه الحب؟
القلب هو القلب
المشاعر هي المشاعر
هل ما زال الانسان اخو الانسان؟
في هذا الزمن..
من تغير فعلا..
نحنُ ام الزمن؟

من تخلى عن الاخر..
نحنُ أم الزمن؟

لكل من مر من هنا

يقول أحد المتأملين :
يحيا المؤمن بين أمرين + ( يسر و عسر ) ,
وكلاهما ’’ نعمة ’’ لو أيقن :
ففي اليسر : يكون الشكر
[ وسيجزيّ الله الشآكرين ]
وفي العسر : يكون الصبر
[ إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حسآب ]

" شعور غريب , "
عندما تحاول ان تخرج مايجول في داخلك
ولاتستطيع.!

و يضيق بك المكان ولاتستطيع مغادرته
فتبقى في دائرة ضيقتك ومكانك دون تحرك ..!

حينما تتجمد ارواحهم وتكون شاحبه
كـ شحوب ليل شتاء بارد
لانملك الا ان نشعل فتيل ارواحنا
بدمعه ساخنه ::..
كـ محاوله منا للمحافظه
على توآزن المعادله بين ارواحنا و ارواحهم الجليديه

لربما ينعمو بقليل من الدفء ..
من اجلهم فقط..

ـآشتقتً
وحنيـت كثثثثثثثير "لمدونتي الغاليه

ما عــاد للـجــرح ياعـوج الـمـحـانـي طـبـيـب .. ..
من كثر ما "احسنت ظنّي " فالبشر و [ انصدمت ] ...!

1 -قد تختلف مع غيرك بأشياء كثيرة، وقد يصل الخلاف لأصل الدين والعقيدة
لكن…
لا يمنع هذا أن تحسن التعامل وترتقي بالحوار معه، وتدعو له بالهدايه
2-عجباً…
كيف يهنأ (الظالم) بنومه؟!
ألا يخاف من دعوة (مظلوم) تصيبه؟!!
3- (نسبك) تتعارف به مع الناس وتصل به الرحم
أما الشرف والرفعة والقدر
فهو بإيمانك وعملك الصالح وأخلاقك
(ومن بطَّأ به عمله لم يُسرع به نسبه)

4-ليس مثل (الكبر) عيب ينفر الخلق عنك ويبغضهم فيك
وليس مثل (التواضع) جمال وخلق يحبب الخلق فيك
5-عندما تتجه الشمس للغروب
وتبدأ بالرحيل
وتؤذن بانتهاء يوم وبداية ليل
هنا يتذكر العبد ربه
ويستغفره ويسبحه ويحمده
فيطمئن قلبه
وترتاح نفسه
6-استيقاظك وقت الفجر وذكر الله وصلاتك
يحل العقد أمامك
ويبارك لك يومك
ويطيّب لك نفسك
ويسعد لك حياتك
وينشط لك همتك

بعض المشاعر يعجز اللسان عن وصفها وذلك من عمقها ..
جميلة تلك المشاعر وجميل من جعلك تستمتع بها ..

أن الناس قد ينسون ما قلت لهم , لكنهم مطلقاَ لا ينسون الطريقه التي حدثتهم بها أوالمشاعر التي شعروا بها تجاهك حينها
لاتدع نفسك دون الاستمتاع بكل لحظه ..
قد يكون فى داخلك شعور مؤلم أو ضغوط حياتيه تحول بينك وبين الاستمتاع ولكن لا تسترسل إلا فى الخير ..

كلما كان اختيارك لمن يشاركك همك وحزنك بل وحتى فرحك فى مكانه كلما حققت هدفك دون معاناة أو ألم ..

إن تذكير الشخص بمزاياه اثناء أزمته قد يساعده فى تجاوز عقبات كثيرة .. بدلاً من لومه أو صده أو نعته بالجهل أو السوء ..

تصحيح اخطاء الآخرين لا يتعارض ابداً مع الاحتواء من دون المصادمه أو المهاجمه ..

إ ن اردت أن تساند الآخرين فى أزماتهم فكن معهم كما هي حاجتهم ورغبتهم وفهمهم .. وليس كما هو مزاجك .. حتى يمكنك مساعدتهم ومعالجة آلامهم ...

حتى تعيش حياتك بآمان وتستمع بالإتزان .. عليك ازالة الشوائب وتطهير النفس من ذكريات الماضي المزعج .
كل يوم يمكنك أن تتعلم وتكتسب الجديد

مع كل فكره سلبيه موجهة للآخرين أو لذاتك .. حدد مالذي أوجد تلك الفكرة فى ذهنك ؟ هل من خبره مؤلمه ؟ هل من مواقف مشابهة سابقة ؟ ساعد نفسك ..

هل بحثت فى ماضيك ؟ هل تعلم أن الكثير من الحاضر هو ردة فعل لذكريات الماضي ؟

اللهم لا تترك فقيرا الا اغنيته
و لا غنيا الا زدته
و لا مريضا الا شفيته
و لا محتاجا الا اعطيته
و لا ممتحنا الا نجحته
ولا حيا الا رزقته
و لا ميتا الا رحمته
و لا عاجزا الا قدرته
ولا ضعيفا الا قويته
ولا كافرا الا اسلمته
و لا مظلوما الا نصرته
و لاظالما الا اصلحته
و لا ظالا الا هديته
ولا ضريرا الا اسعفته
و لا بعيدا الا قربته
و لا متفرقا الا شملته
و لا مسكينا الا اعنته
امين يا رب العالمين

ليت اعماق الوجع ترضى تبووح

للدّمع .. لذّه في عيون اليتامى ..

. . . . . . مثلي جمعت الحزن وإحساس لذّه ..!!

لكل من مر



كل عام وانتم الى الله اقرب

كل عام والأمه الاسلاميه بخير

●••●

مهما , كتبت / من المشاعر و الإحاسيس ~ !

ما ظنتي بـ أوفيك .. يا [ نور عيني ]

●••●

: