#1
|
|||||||
|
|||||||
حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
[BGPIC="http://www.boogiejack.com/graphics/backgrounds/bjack002.jpg"]
السلامـ عليكمـ و رحمة الله و بركاتــه مدخـــلــ / سقيت زهرة في حديقتي فلم تشكرنـي و لكنها انتعشت فانتعشت حياتي معها لــــ أحد الحكماء هنا سنزرع حديقتنا الخاصـــة و سنملئها بآزهار ذات ألوان زاهية و سنسقيها بـ ذكـــر الله بـ حكمة منتقاهـ ... تعلو بها الفائدة بــ قصة مستقاه بينبوع المغزى الفريد .. حتى تكون مزارا ممتعا لكل زائر و مكان يبهج الروح و يملئها سعادة و طمئنينة هنا سنغرس فيها كل شجر مثمر حتى تكون ملجئا لكل محتاج و ظل ظليل لكل مرهـــق فالتشاركنا الغرس بكل جميل لديك يريح القلب ـــ و ـــ يبهج الروح ـــ و ـــ تشـــرق معه الحياة بــــ لحظة تأمليه ــ قصة مؤثرة ــ مقال مفيد ــ كتاب رائع ــ خلق و فضيلة موقف مؤثر ــ قاعدة جليلة ــ نِعم لم نقدرها او غيرهــــا و جل مايجمعها هو الفائـــدة لمن تحب انطلاقـــا من مبــدأ ……. "حب لآخيك ماتحب لنفســــك" مخـــرجــ / اذا كانت السعادة واحة أشجارها النفس البشرية فإن الإيمان بالله هو ماؤهـــا و التوكل عليه غذاؤهــــا و الرضــا بقضائه شمسها و ضياؤهــا لـــ د. خالد المنيف همسه : زينوا ردودكم بماتملكونه و لاتكتـفوا بكلمات الشكر ازهـــار من الـــود لــ قلوبكـــم الطاهـــرة آختكم : الـــ غيثارة [/BGPIC] |
06-14-2011 | #2 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
[bgpic="http://www.up.qatarw.com/get-11-2009-6e46b2st.jpg"]
سأل ولد رجل حكيم : ما هي حقيقة اجمل الاشياء فى حياتنا؟؟ ! قال الحكيم : اذهب للحديقه و أحضر لي اجمل زهره ذهب الولد للحديقه ولكنه عاد خالي اليدين فقال : وجدت أجمل زهره ولكني واصلت البحث على أمل العثور على الأجمل منها و بعدها أدركت انني قد تجاهلت الأفضل و عندما عدت لأخذها لم أجدها فقال الحكيم : هذه هي حقيقة ...الاشياء الجميلة ...... لا تقدرها عندما تكون بين يديك و لكنك تدرك قيمتها عندما تفقدها [/bgpic] |
|
06-14-2011 | #3 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
[BGPIC="http://www.up.qatarw.com/get-11-2009-6e46b2st.jpg"]
قال أحمدشوقي: كن في الطريقِ عفيف الخطى ..... شريف السمع كريمالنظر و كن رجلا إن أتو بعده ..... يقولون مــــــــــــــرَ و هذاالأثر [/BGPIC] |
|
06-14-2011 | #4 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
أحسن جامعة في العالم مجموعة من الكتب
الذكاء كالنهر كلما ازداد عمقا قلت ضوضاؤه لا تمنع العلم من أهله فتأثم ولا تنشره عند غير أهله فتجهل ومن لم يذق مر التعلم ساعة تجرع ذل الجهل طول حياته الجاهل يؤكد والعالم يشك والعاقل يتروى خير لك أن تسأل مرتين من أن تخطئ مرة معرفة الآخرين علم ومعرفة الإنسان ذاته ذكاء كلما كبرت السنبلة انحنت وكلما ازداد علم العالم تواضع بين الأخذ والحذر احذر في الغراب ثلاثا : غرابة الطباع وعدم الألفة واعتلال المشية اخذر من الصقر ثلاثا : بعد النظر وعزة النفس والحرية خذ من النحل ثلاثا : الشموخ والعزة ونفع الآخرين خذ من الهدهد ثلاثا : الأمانة في النقل وسمو الهمة وحمل هم الدعوة بوركتي اختي الكريمة على هذه الثمار اليانعة كعادك في جميل اختياك |
|
06-15-2011 | #5 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
عندما رأيت عنوان الموضوع....أعجبني....وأدركت أن صاحبه......متميز..... لا تعلو المواضيع....الا مع غيثارة......شكراً لكِ أختاه.... يروق لي دائماً فكر الدكتور خالد المنيف.......حظيت بالحظور العديد من الدورات معه... لقد راق لي كلام هذا الرجل......وجملته هذه.... اذا كانت السعادة واحة أشجارها النفس البشرية فإن الإيمان بالله هو ماؤهـــا و التوكل عليه غذاؤهــــا و الرضــا بقضائه شمسها و ضياؤهــا لـــ د. خالد المنيف تحياتي لكم ..... |
|
06-15-2011 | #6 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
[BGPIC="http://www.up.qatarw.com/get-11-2009-6e46b2st.jpg"]
قصة مؤثرة عن الصلاة قصة لطفل يدرس في الصف الثالث الابتدائي، فكم سيكون عمر ذلك الطفل..؟ في يوم من الأيام كان هذا الطفل في مدرسته وخلال أحد الحصص كان الأستاذ يتكلم فتطرق في حديثه إلى صلاة الفجر وأخذ يتكلم عنهابأسلوب يتألم سن هؤلاء الأطفال الصغار وتكلم عن فضل هذه الصلاة وأهميتها سمعه الطفل وتأثر بحديثه، فهو لم يسبق له أن صلى الفجر ولا أهله... وعندما عاد الطفل إلى المنزل أخذ يفكر كيف يمكن أن يستيقظ للصلاة يوم غداً.. فلم يجد حلاً سوى أنه يبقى طوال الليل مستيقظاً حتى يتمكن من أداء الصلاة وبالفعل نفذ ما فكر به وعندما سمع الأذان انطلقت هذه الزهرة لأداء الصلاة ولكن ظهرت مشكلة في طريق الطفل.. المسجدبعيد ولا يستطيع الذهاب وحده، فبكى الطفل وجلس أمام الباب.. ولكن فجأة سمع صوت طقطقة حذاء في الشارع فتح الباب وخرج مسرعاً فإذا برجل شيخ يهلل متجهاً إلى المسجد نظر إلى ذلك الرجل فعرفه نعم عرفه أنه جد زميله أحمد ابن جارهم تسلل ذلك الطفل بخفية وهدوء خلف ذلك الرجل حتى لا يشعر به فيخبر أهله فيعاقبونه، واستمر الحال على هذا المنوال، ولكن دوام الحال من المحال فلقد توفى ذلك الرجل (جد أحمد) علم الطفل فذهل.. بكى وبكى بحرقة وحرارة استغرب والداه فسأله والده وقال له: يا بني لماذاتبكي عليه هكذا وهو ليس في سنك لتلعب معه وليس قريبك فتفقده في البيت، فنظر الطفل إلى أبيه بعيون دامعة ونظرات حزن وقال له: ياليت الذي مات أنت وليس هو، صعق الأب وانبهر لماذا يقول له ابنه هذا وبهذا الأسلوب ولماذا يحب هذا الرجل؟ قال الطفل البريء أنا لم أفقده من أجل ذلك ولا من أجل ما تقول، استغرب الأب وقال إذا من أجل ماذا؟ فقال الطفل: من أجل الصلاة نعم من أجل الصلاة، ثم استطرد وهو يبتلع عبراته لماذا يا أبي لا تصلي الفجر، لماذا يا أبتي لا تكون مثل ذلك الرجل ومثل الكثير من الرجال الذين رأيتهم فقال الأب: أين رأيتهم؟ فقال الطفل في المسجد قال الأب: كيف،فحكى حكايته على أبيه فتأثر الأب من ابنه واقشعر جلده وكادة دموعه أن تسقط فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد.. . فهنيأ لهذا الأب،،،وهنيأ لهذا الابن،، وهنيأ لذلك المعلم [/BGPIC] |
|
06-15-2011 | #7 |
|
رد: حديقتنا الغنٌــــاء … بــ آيدينــا ..
((( بقدر ما تعطي أي قضية من وقتكـ ‘‘‘ بقدر ما تعطيك من نتائج )))
المجاهد خطاااب جزيتِ خيرااااا الغيثااارة |
كلُّ شيءٍ في هذه الحياةِ ... إمَّا أن يترككـ ، أو تتركهـ .! إلا ( اللـــــه ) سبحانه و تعالى إن أقبلت إليه أغنـاكـ ... و إن تتركه نـاداكـ ... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
آيدينــا, الغنٌــــاء, حديقتنا |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حديقتنا الغناء بأيدينا | شروق الامل | - القسـم الاسلامـي | 2 | 08-02-2012 04:45 PM |