جنت على اهلها براقش

استثارت فكرة ذات طابع رومانسي بين عريس وعروسته في ليلة زواجهما في قصر للأفراح في تبوك أخيرا، غضب والدة العريس بعد أن أراد إلباس عروسه الحذاء أمام المدعوات، إذ بادرته بصفعة مفاجئة لم تكن في الحسبان، وسط قهقهات الحاضرات.


وبحسب صحيفة .... بعددها اليوم ، أن القصة تمثل في رغبة العريس إضفاء طابع رومانسي في ليلة فرحه للتأثير على نفسية شريكة حياته، حين اتفق معها على الدخول إلى قاعة الزفاف مرتدية فردة من الحذاء، والأخرى تحملها شقيقتها حتى دخوله، لكي يضعها في قدمها أمام المدعوات،يبدو أن هذا الاتفاق لم تكن أسرته تعلم بتفاصيله.

وبمجرد مسك العريس فردة الحذاء، ووضعها في قدم عروسه، ثارت والدته غضبا، وانهالت عليه بالضرب والسباب، معتبرة أن خطوة ابنها تقلل من صورة الذهنية المعروفة عن الرجل الشرقي.

وبعد أن أشبعت ابنها بالضرب أمام الحاضرات اللاتي لم يستطعن تمالك أنفسهن أمام الموقف الضاحك، حمل عروسه وتوجها إلى المطار لقضاء شهر العسل في ماليزيا.
منقوووووووول
تقبلووووووو تحيااتي................,

الرجل الشرقي
ما عاد فيه لاشرقي ولا غربي
الكل واحد
لكن المهم ان الموضوع عدى بسلام وتم الهرب من هذه الوالدة المتوحشة

شكرا اخي على هذا الموضوع والموقف الظريف

الله يكون في عونه .
أراد ان يخترع الجديد ليبهر الجميع
ولكن انهزم وانظرب امام الجميع
نتمنى له حياة سعيدة .
شكرا اخي العزيز على هذا النقل الجميل.
( من يعالج الطبيب)