عدد مرات النقر : 3,042
عدد  مرات الظهور : 44,414,100 
عدد مرات النقر : 2,346
عدد  مرات الظهور : 37,724,244 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,027
عدد  مرات الظهور : 72,950,759
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,616
عدد  مرات الظهور : 62,361,194 
عدد مرات النقر : 4,042
عدد  مرات الظهور : 41,608,259 
عدد مرات النقر : 782
عدد  مرات الظهور : 36,358,194

عدد مرات النقر : 522
عدد  مرات الظهور : 38,532,8360 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 37,761,3407 
عدد مرات النقر : 1,159
عدد  مرات الظهور : 44,414,1142

عدد مرات النقر : 3,211
عدد  مرات الظهور : 20,412,7704 
عدد مرات النقر : 285
عدد  مرات الظهور : 17,881,928

عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 11,856,126 
عدد مرات النقر : 335
عدد  مرات الظهور : 11,138,462

عدد مرات النقر : 355
عدد  مرات الظهور : 9,166,988 
عدد مرات النقر : 346
عدد  مرات الظهور : 9,889,7289
آل تليد الأستشارات وتطوير الذات |هنا الأستشارات | | النفسيه والاجتماعيه | | فن النجاح وتطوير الذات | | التنمية البشرية| | حياتنا صفحة بيضاء | |ونحن بفكرنا وعملنا | | نملأها ألواناً زاهية مبهجة |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-12-2016
السوسن غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
وغدًا تخضرُّ أرضي؛
وترى في مكانِ الشوكِ
وردًا وخُزامى،،
اوسمتي
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 2715
 تاريخ التسجيل : Apr 2016
 فترة الأقامة : 2935 يوم
 أخر زيارة : 04-04-2024 (12:23 AM)
 المشاركات : 5,674 [ + ]
 التقييم : 1294647127
 معدل التقييم : السوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحابالسوسن سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي سطوة الذكرى



راق لي هذا المقال فنقلته لكم...

للأمهات والأباء .. "سطوة الذكرى"

(حول تحفيظ الأبناء القرآن في الصغر)

" ..... وبين يدي حديثي عن " سطوة الذكرى " سأضع أسئلة مهمّة سيتبيّن من خلالها ما أرمي إليه :

_لماذا يحبّ بعضنا عطراً ما مع أنّه ليس بجميل في ذاته ؟
_لماذا تجد الشيخ الكبير يتلذذ بسماع القرآن الكريم من قارئ ميّت ذي صوت أقلّ في إمكانيّاته من القارئ الشاب المتقن ؟
_لماذا نكره في صغرنا بعض الأكلات الشعبية ثم نحبّها في الكبر ؟
_لماذا نحب الآن أصوات القراء الذين كنّا نسمعهم في صباحات المدارس ، مع أننا سمعناهم في أماكن تعتبر غير جيّدة لدى غالبية الأطفال ؟
_لماذا يستعيب البعض من لهجاتهم الخاصّة ثم تراه إذا كبر بات ينسج في كلامه شيئا من مفردات لهجته التي لم يكن يحبّذ النطق بها قديماً ؟
_لماذا لا يكون للقبيلة والقرية والموطن الأصلي أي إحساس حب لدى كثير من الشباب فإذا ما كبروا وصاروا إلى الكهولة أقرب استيقظت في نفوسهم مشاعر الحب والحنين ؟
_لماذا تعشق آذاننا أصوات الماضي ؟ سواء كان أذان شيبان الحيّ ؟ أو قراءة إمام قديم ؟ أو ترنيمة غائرة في الزمن ؟
_بل وحتى الطراز القديم في البناء ، وبعض قطع الأثاث ، وأشياء من المقتنيات تجد أن القديم منها بات ذا نكهة خاصة وإحساس فريد ؟
لماذا تحدث كل هذه الأمور ؟ والتي تتناقض فيها مشاعرنا البكر مع مشاعرنا الحديثة ؟ وتختلف فيها أحاسيسنا فتنتقل من خانة السلب إلى الإيجاب والإعجاب ؟

كل ما سبق يمكن الإجابة عنه بـ "سطوة الذكرى"..

إن في عقولنا خانةً تحتفظ بالأشياء ، فإذا ما تطاول الزمن على هذه الأشياء أخرجتها مضرّجة بالحنين .. فصارت أفئدتنا تعتصر حزناً على فقدها .. وتتوق للحديث عنها واسترجاع خيالاتها ..
هذه الخانة ، بل وهذه الطاقة الشاعريّة خلقها الله في أنفسنا لتشكّل طريق أوبة وعودة للنفوس .. لذلك ترى أن البشريّة بعموم تعود في تصرّفاتها واختياراتها في سنّ الكهولة إلى ما كان عليه آباؤها .. هكذا تجدها كالقاعدة العامّة ..

فهذا الذي كان يتذمّر من طريقة كلام والده ، ما إن يفارق والده الحياة ويصير هو في عمر مقارب لسنّ والده إلا ويحذو طريقة والده التي كان يرفضها .. إنّها سطوة الذكرى ومغناطيس الأشياء القديمة ..

وقد قال أحد الأدباء : إن الإنجليز لا يحبّون شعر شكسبير لأنّه جيّد في ذاته ، بل لأنّ ذاكرتهم تحتفظ به منذ طفولتهم .. ومن المعلوم أن الإنجليز يحفظون مسرحيات شكسبير في مدارسهم حفظاً ..

وأنا أجد البعض يتلذذ ببعض الأبيات السائرة للمتنبي وغيره ، فأفحصها ناقداً فلا أجد فيها تلك الروعة التي تستحق معها ذلك التلذذ ، فلا أجد مسوّغاً لذلك الانبهار إلا كون تلك الأبيات من محفوظات ذلك الشخص ..

- إذا عُلم هذا :

فإن القرآن الكريم إذا حفظ في الصغر ، حتى وإن أُكره الطفل على حفظه ، فسوف يحتفظ به في تلك الخانة المقدّسة من الذاكرة ..
نعم سوف يتسخّط الطفل ويتذمّر من طريقة تحفيظ المدرَسة له .. نعم سوف يتمنّى ألا يحفظ شيئا منه .. هذا كلّه سيحدث ، ومن الطبيعي أن يحدث لدى الأطفال .. ولكنّ التذمر سيتلاشى مع الزمن وتبقى " سطوة الذكرى" تعيد في نفسه وهج ذلك المحفوظ المقدّس ..

إنّك إن حفّظت ابنك القرآن أو أكثره في صغره ، فستكون بذلك قد ضمنت بقاء القرآن في خانة الأشياء العظيمة في نفسه ، حتى وإن نسيه تماماً .. فسيكبر وينضج ويسمع القرآن بكمّ من الحنين والخشوع والذكريات ..
استخدم سطوة الذكرى لتعينك على تربية ابنك في الكبر ..
نحن عادة نحرص على أبنائنا في الصغر .. ثم نعتقد أن العلاقة التربوية قد اضمحلّت في الكبر .. أو أن الحياة والتقاليد وأشياء أخرى تجعلنا نفعل ونعتقد ذلك .. ولكنّك إن غرست في ذاكرته أشياء معيّنة ، ستكون بذلك غرست مجموعة من الشتلات التربوية التي لا تزيدها الأيام إلا تجذرا في العمق وتمددا في السطح ..

اجعل القرآن ضمن ذكريات ابنك الجميلة حتى يكون ضمن موضوعات حنينه في الكبر .. فلعلّ ذلك الحنين يرجعه إلى صفحات القرآن فيعود تالياً .. عاكفاً عليه .. بل قد يحفظه في كبره بسبب عدّة دوافع من ضمنها ذلك الحنين للذكريات ..

استثمروا " سطوة الذكرى" في غرس أشياء جميلة في نفوس أبنائكم تظهر فجأة في المستقبل ..

أسمعوهم القرآن ..
بل وأناشيد الفضيلة ..
واجعلوا ذكرياتهم في مكة والمدينة متميّزة ..
اجعلوا صلة الأرحام من ذكرياتهم ..
اجعلوا طفولتهم تستيقظ على الإحسان للجار ، وقول الحق ، والإثار ..
اغرسوا في ذاكرتهم أشياء كثيرة من الفضيلة والرقي والجمال .. وسيكبرون ، فتظهر هذه الأشياء أكثر فضلا ورقيا وجمالا ..

تذكروا :
ذكريات الماضي كانت عاديّة جداً في لحظة حدوثها .. ولكن لما تطاول عليها الزمن صارت تظهر في مسرح ذكرياتنا وكأنّها قطع مصغّرة من الجنّة .. لها إحساس آخر .. وخلفيات تشبه الآهات الحزينة .. ولون باهت يجعلها أكثر هيبة ..

- أخيرا :
يكفي أن يكبر ابنك ذلك الذي أطرته على حفظ القرآن .. يكفي أن يكبر فيمسك المصحف فيتلوه بلا أخطاء .. إن قراءة القرآن نظراً بلا أخطاء يعدّ من أعظم الهدايا التي يهديها الآباء لأبنائهم .. ولا يمكن أن تتم هذه الهدية إلا باهتمامه بالقرآن صغيرا .. "




رد مع اقتباس
قديم 10-12-2016   #2


الصورة الرمزية نسيم الجنوب
نسيم الجنوب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 3
 تاريخ التسجيل :  Feb 2014
 أخر زيارة : 04-08-2023 (08:09 PM)
 المشاركات : 54,174 [ + ]
 التقييم :  807678
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: سطوة الذكرى



يعطيك العافيه اختي الغاليه


 
 توقيع : نسيم الجنوب

‏سكت المؤدب من أدبه
فظن قليل الأدب أنه هو من أسكته .[/COLOR][/SIZE]


رد مع اقتباس
قديم 10-17-2016   #3


الصورة الرمزية الحالمه
الحالمه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1919
 تاريخ التسجيل :  Oct 2016
 أخر زيارة : 11-25-2017 (02:04 PM)
 المشاركات : 143 [ + ]
 التقييم :  100
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: سطوة الذكرى



آإآختيـآإآر رآإآق لي كثيرآإآ ..
تسلم لنآإآ ـآلانآإآمل ـآإآلذهبية على هيك طرح رآإآقي ..
عطآإآك ـآإآلرب ـآإآلف ع ـآإآفية ..
ودي وعبير وؤوؤردي ..


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الذكرى, سطوة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا اقتباسات لردود المميزه والموضوعات الحصريه خلال فترة الذكرى السفيره - هناالاحتفال بالذكرى السنوية للموقع 36 01-31-2023 01:12 AM
بُشرى ساره خلال أيام الذكرى السنويه ال14لصرحنا السفيره رأي ورأيك على طاولة النقاش 15 12-26-2022 01:27 PM
تفسير قوله تعالى ونيسرك لليسرى فذكر إن نفعت الذكرى سيذكر من يخشى نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 3 09-16-2016 05:38 AM
استنشاق عبق الذكرى صفحات من تاريخ الحزن أمـــــــــــــيـــــرة - مسـاحةُ بِلا حُدود" 4 06-09-2015 11:25 PM


الساعة الآن 07:52 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون