السالفه ومافيها

السالفه ومافيها
ان وحشتنا راعية الموضوع

السالفه ومافيها

لانحب انفوسنا اكثر من الا زم وننسى من يشاركونا في الحب

السالفه ومافيها
لي اكثر من شهر وانا بصمم استايل لموقعي والى الان ما ارسيت على بر
نسال الله التوفيق

السالفه ومافيها
اني بقوم اصلي الفجر عشان ارتاح في نومتي

" لن تجد أصيلًا ينكر :
الأصيل إن أخذَ شكر، وإن رأى ستر ، وإن أحبَ بذَل حتى في خصامه أصيل

فرصة للمراجعة:

الإسلام لا يُنكر ما يُمكن أن يحدث بين الأخوين المتحابين في لحظات الضعف البشري،
من اختلاف في القلوب، ومشاحنات في الصدور، وأحيانًا تخاصم وتنافر،
والرسول صلى الله عليه وسلم دل على أنه لا يجوز أن يهجر الأخ أخاه فوق ثلاث،
وما هذه المهلة الممنوحة إلا ليُراجع كل واحد منهما نفسه من جديد،
وما تعليق أعمالهما عندما تُعرض يومي الإثنين والخميس حتى يصطلحا إلا مزيدًا من الفرص
كي يُراجعا نفسيهما عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ،
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
"تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الإثْنَيْنِ وَيَوْمَ الْخَمِيسِ فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا
إِلاَّ رَجُلاً كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ فَيُقَالُ أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا
أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا" (5).



وفي رواية عند الترمذي
"تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين والخميس فيغفر فيهما لمن لا يشرك بالله شيئًا
إلا المهتجرين يقال ردوا هذين حتى يصطلحا"(6).

تحذير:

والكبار يدركون حجم الإصرار على خطأ ارتكبوه، أو التمسك بباطل وقعوا فيه،
ويعتبرون ذلك مكابرة قد تؤدي بهم إلى غضب الله، والوقوع فيمن شملهم العذاب،
من المُصرين على أخطائهم، جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال: "وَيْلٌ لِلْمُصِرِّينَ الَّذِينَ يُصِرُّونَ عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ"(9).



والكبار يعلمون أن الإصرار على الذنب وعدم الرجوع إلى الحق
بعد أن تبين لهم يُعد نوعًا من الكبر المنهي عنه،
وقد يؤدي إلى ورودهم العذاب الشديد
قال تعالى ﴿وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالْإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ﴾ (البقرة:206).

مااحب الناس المزاجيين والمتناقضين

السالفة وما فيها
ان اليوم مجتمعين عند الوالده الله يحفظها
وازعاج الله يهديهم عيال

لاعتراف بالعيوب ، والإقرار بالخطأ من أشق الأمور على الإنسان وأقساها ، ويزداد الأمر صعوبة إذا كان الاعتراف علنيا : منطوقا أو مكتوبا ، أما إذا كان هذا الاعتراف أمام من يحبون الشخص ويجلونه ، ويعتبرونه قدوة ونموذجا يحتذى به ، فتلك عقبة كأداء لا يتجاوزها إلا فئة نادرة من البشر

أما الود فكلهم يتظاهرون به وأما المواقف فهي التي تثبت أو تنفي

السالفة ومافيها
عندي هتان ودانه مثل الطبااين
الله يصلحهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام هتان

السالفة ومافيها
عندي هتان ودانه مثل الطبااين
الله يصلحهم

ههههههههههههههه اسعدك المولى يا ام هتان ع هذا التشبيه الله يصلحهم بس

وجدوا رجلا ظهرت عليه علامات البؤس يجلس بجوار أحد القبور داخل المقبرة
سألوا حارس المقبرة عنه فقال إنه درويش وصاحوا عليه يا درويش .. درويش ولكنه
لم يجبهم وقال لهم حارس المقبرة إنكم لن تستطيعوا أن تكلموه لأنه لم يتكلم مع
أحد منذ زمن فقالوا له لا عليك فقط ناده لنا .. فذهب إليه وكلمه فالتفت درويش
عليهم للحظات وادار وجهه عنهم رافضاً الحديث عندها أحسوا بخيبة أمل خاصة بعد
أن تأكدوا من القصة التي يتناولها أهالي الحي عنه فطلبوا من حارس المقبرة
أن يخبرهم بقصته ..

السالفة وما فيها
اني جالسه في المطبخ
اجهز سندوتشات
في احد يبغى والا جيعان ^_^
على فكرة جبنه مافي غيرها هههههههه