( لا أبرح .. حتى أبلغ )

( لا أبرح .. حتى أبلغ )

التصميم على بلوغ الهدف حتى لو كان الثمن أن " أمضي حقباً " ...
و كل حقبة أربعين عاما فإن اجتمعت كانت أمداً طويلاً
" لا أبرح" ..
حتى أبلغ " غايتي و لو كانت بعيدة بعد " مجمع البحرين " ..
ولربما لقيت من سعيي هذا " نصباً "...
ولربما أخطأت فعُدت على آثاري "قصصاً " ..
لكني لن أبرح ..
فإن وهبني الله قلماً فلن أبرح حتى أبلغ به روعة التأثير ..
ولئن وهبني الله ريشةً فلن أبرح حتى أبلغ بها لوحة خالدة ..
ولئن وهبني خطوةً فلن أبرح حتى أبلغ بها القمة !
وقد وهبنا الله فرصةً في الدنيا ..
فلن نبرح حتى نعمّر الآخرة بما نبلغ به الجنة برحمة الله ..

حدد مهمتك.. ولا تبرح حتى تبلغها.

توضيح وبلاغه لا متناهيه شكرا لكي شموخ وجزيتي خيرا

لن أبرح هذه الصفحة حتى أشكرك من أعماق قلبي على هذا الموضوع الجميل والهادف حقاً

شموخ ..بوركتِ على هذا العطاء السخي ..

تحيةً مع الشكر

حينما سمع الوليد بن مغيرة من رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة السجدة
و لما خرج من عنده الرسول قال : سمعت من محمد كلاماً ليس من كلام الأنس
ولا من كلام الجن و إن له لحلاوة و إن عليه لطلاوة ، و إنه يعلو ولا يُعلى ..
بلاغة القرآن مُعجزة مُبهرة أبهرت من أستطاع فهم معانيه و تدبره ..
وصف الجهلاء بلاغة القراءن و سمو معانيه بإنه : قول شاعر و أساطير الأولين
و أضغاث أحلام و سجع كسجع الكهان ، لعجزهم أمام مفرداته و بلاغته ..
تعالى الله عما يصفون ..

..

أنبهرت جداً هنا ،و قرأت الموضوع مرات عديدة
سبحان الله العظيم ..
شاكرة و ممتنة جداً لكِ شموخ .. سلمتِ يا طهر "

أمير الذوق..تليدي وافتخر ..عزووف


لأطلالتكم بهجه ..

طبتم ي أنقياء


تقديري🌷

قمة العزيمه والطموح في بلوغ الهدف دائما
طرح ينهض بالروح ويقوي الذات

بوركتي ويسلموو شموخ من اجمل المواضيع واميزها