نجحت الحفلة .. وخسرنا المعركة..

ْ



*مستقبل الشعوب ... بيد أطفالها*

يقال أن ليلة ضرب إسرائيل للجيش المصري عام 1967 ، كانت كل الإذاعات تذيع حفل ام كلثوم الشٓهري ...
نجحت الحفلة و خسرنا القدس و الجولان و الضفة الغربية و بضعة آلاف من الرجال و عار عسكري أبدي ...

و اليوم نوجه عناية أطفالنا إلى عالم الغناء ...
نتنافس في ماذا رحمكم الله ...
آلاف المطربين و المطربات لن يشبعوا جائع و لن يخففوا آهات مريض أو يبنوا سقفا لمشرد ...
الأغاني أفيون جديد للشعوب ...
فكيف نجعل أطفالنا تتعاطاه ...
لن أقول مؤامرة ... و لن أصيح إننا في خطر ...و لن أدعي بأننا نتآكل ...

لكني أقولها لكم بصدق ...
حين تفرش السجادة الحمراء للمطربات ...
و حين يعتبر فوز مغني انتصار وطني ترفع له الرايات ...
وحين يكسب مطرب في ليلة بمقدار ما يجنيه معلم طوال عمره ...
فإننا أمام أمة مطلوب منها أن تظل راكعة في محراب الجهل و التفاهة و الشهوات و السحت ...
أرجوكم علمواصغارنا...
حب العمل ...
طلب العلم ...
كفانا لهواًو لعباً ...
وكفانا نجعل من الفاسقات و الفاسقين معلمين لأجيالنا ....

... منقول ...


ارائكم حول التضخيم الاعلامي والبروزة للفئة هذي ...

سلآمٌ علىَ موضوعكَ ورحمةً تحفُ مجهودكَ
وبركآتٌ نقسمُهآ بينَ أرآءنآ ورأيكَ

أعلمَ بأنيَ بينَ أخوةٌ وأخوآتَ قآمةَ فكرهمَ طويلهَ
ومنآكبَ خبرتهمَ عريضهَ ويتعصبونَ
العلمَ النيرَ وتتغذآ عقولهمَ علىَ موآئدَ الثقآفةُ
والتطلعَ .. وحلقةَ الحوآرَ معهمَ كبيرهٌ وحوآفهآ
عميقهَ ..
وأختلآفهمَ لآ يُفسدَ منَ ودهِمَ قضيهَ
لأنهمَ علىَ بينةَ ( أختلآفَ ) وليسَ ( خلآفَ )

سَ أدلوآ بِ رأييَ هُنآ
وقدَ تنقصنيَ الخبرةُ والتجآربَ
بالحيآهَ ولكنَ أتمنىَ أنَ تكونَ
وجهةُ نظريَ نقطةٌ بِ حروفَ الصوآبَ ..




أرىَ بأنَ جُلَ الأمرَ كلهُ يُصبَ فيَ
التربيةَ .. أي أن الأمرَ عآئدَ لأسآسَ
البيوتَ الأمَ والأبَ .

يجبُ علىَ الأمَ والأبَ أنَ يجعلوآ
الأرآضي التيَ يوقفونَ أبنآئهمَ عليهآ
قويهَ وخصبهَ .. ليثبتوآ أقدآمهمَ ويثمرونَ
حسنَ الاخلاقَ والعلمَ النافعَ وأنَ يميزوآ
الخيطَ الرفيعَ الذيَ يفصلُ بينَ الحقِ
والبآطلَ والحلآلِ والحرآمَ حتىَ لآ يغرقونَ
فيَ الشبهآتَ ..
هنآ سوفَ يتدآركونَ عقولَ أطفآلهمَ
ويدلوهمَ علىَ المسآرَ الصحيحَ وأنَ
خفقوآ فيَ بعضَ الأمورَ ..


هُنآكَ للأسفَ منَ معلمينَ ومعلمآتَ فيهمَ منَ
الفسقَ والفسآدَ نسبةٌ أكبرَ منَ المغنينَ والمغنيآتَ ..
وهم لمَ يبرزوآ فيَ الأعلآمِ
أو في غيرهَ .. والأجيآلَ تحتَ رآعيتهمَ
والولاةَ ( المسؤلين ) فيَ غفلةٌ منَ صنيعهمَ ..
فَ هنآ تتعفنَ المفسدهَ وتظهرَ رآئحتهآ
بعدَ سنينَ ..

دعنآ منَ الأعلآمَ يَ أخيَ
فَ الأعلآمَ جعلَ منَ الأسلآمَ دينَ أرهآبَ
والديانآتَ الأخرىَ سلآمٌ وأنصآفَ !!
وليسَ ابرآزَ مطربينَ فقطَ وفاسفينَ
فَ الأمرَ أكبرَ منَ ذلكَ بكثيرَ ..

فَ هلَ فعلنآ شيئاً حولَ ذلكَ ؟
لآ لآ شيءَ غيرَ الرضوخَ التآمَ وأرخآءَ
العقولَ والمسآمعَ لهذهِ الخبآئثَ المبطنهَ
بمآ هوَ أخبثُ منهآ وأفسقَ ..
وأسكآتَ أفوآه الحقَ

والأمرَ يَ أخيَ لآيعودَ علىَ المطربينَ
والأعلآمَ ..
حتىَ الكُتبَ المدرسيهَ يتمَ تقليصُ محتوآهآ
وفوآئدهآ بنآءٌ علىَ أمرٌ مبطنَ بالفسآدَ
الألعآبَ الألكترونيهَ كذلكَ كُل مآبهآ
من تحركآتَ وصورَ بهآ فسقٌ فآضحَ


اذآ أنتَ وأنآ وهيَ وَ هوَ وهمَ وهولآءَ لمَ نستطعَ
مجآبهةَ هذآ الغزواَ الفكريَ الذيَ تقوسَ
علىَ العآلمَ وعقولَ المسلمينَ أجمعَ
فَ علىَ الأب والأمَ يكونونَ قوسٌ سهآمهُ
لآ تخطئ في تعليمَ والمبآدئَ وغرسَ الدينَ
والشعآئرَ ... الخ لأبنآئهمَ
حتىَ ينشئ منَ نسلَ أبنآئهمَ رجآل ونسآءَ
لآ تغريهمَ تلكَ المفآسدَ .. ولآ ترخىَ مسآمعهمَ
وفكرهمَ لتفآهآتَ ونقلابآتَ وتقلبآتَ
الأمورَ الخبيثهَ



أحترآميَ لشخصكَ وللأخوةِ أجمعَ ..

مراحب لك راعي الفزعه ولجميع الأعضاء

للأسف الآن الأغلب مهتم ومكتفي بتربية الأجساد فقط من لبس وماكل ومشرب دون الإهتمام ب تربية
المبادئ والقيم والدين.

وكأننا خلقنا للاهتمام بالاجساد فقط.

الآن نرى بعضا من الأسر تهتم بتدريس أبنائها فنون الموسيقى والرقص.
و المسابقه لاشتراكهم ف المسابقات الدوليه منها.
!!!

أين أجيال صلاح الدين!
أين حفيدات خديجه وعائشه رضى الله عنهن.
.....



الصحبه أيضا لها الدور البارز بعد تربية الوالدين.
الصاحب ساحب وتأثير الصاحب أكثر من تأثير التربيه ف أغلب الأحيان..


من زمن لزمن يستهين الناس بأمور وتصبح هذي الأمور التي هي أساس لتمسك بديننا
وتميزنا عن بقية الشعوب مستهانه
لاحظ الأفراد أو الشباب الذين ذهبوا لغرض الابتعاث أو التعليم كيف أصبح دينهم ومذاهبهم
بعد عودتهم.!
ويكانهم لايمدون لدين والقيم بصله
بالرغم انهم كانوا واجهه للإسلام والمسلمين هنالك
ومن المفترض يزداد التمسك بديننا ف ظل الانفتاح المفرط.
فهذا فخر....ولكن البعض !؟
....



الحديث مؤلم حول هذا الموضوع ويطوووول
ف اكتفي بما ذكرت و ماذكرت الأخت رفيف


.....
شكرًا مدد راعي الفزعه
ولاتنتهي.


....

نجحت الاجهز والتواصل الاجتماعي في تجسيد شخصية تحب الشهرة وتحب تبني نفسها ع التباااهي
يتصوير انفسهم من زااويا الغنى والترف والزواويا الاخرى مهشمة ومشلوخه مرسووم عليها ملامح الفقر من المال والفقر من الاخلاق وغيرها من الامور الذي يحتاجها لسداد او بناء هـ الشلخ ولكن
الخطاء ليس كووله من ربى ويتفكر انه ربى طفله على المباادئ والاخلاق الذي يفهما وتعلمها هو حتى يرجع ويعديدها نسجها على ابناائه
الان اصبح كل شي يربى ويغير هـ الطفل كل زمن وجيل له مقوماااات للنجااح او الفشل لابد ان يدركها الوالدين حتى يستطيع ان يلدو طفلا صحيحا جسميا وعقليا
صحيح الاولاد نعمة من الله ومسؤليه كبييره علينا في تربيتهم ولا نلووومهم اولا بل نلوووم انفسنا والمحيط الذي يعييشه
............
راعي الفزعة مووضوعك شيق وراائع كاروعة حضوورك
لكي مني كل الاحترا والتقدير