that’s me

سُعداء اولئك الذين لا يتعلقون بأحد ،.

وعندما أرحل تأكد انني بذلت
مابوسعي لابقى .؛

ك غريب ... ومثلك اليوم .....ينًدر...
يندر ... تعيش ... بطيبتك .. وسط غابه....!!

يالتنا نقــدر مشــاعــر بعضنا
ويصير كلٍ في اخــلاقــه رياضي

ولّا على الله في بعضنا عوضنا
هاذاك يروح زعلان وهاذاك راضي

ربّاه .. لا تجعل أرواحنا تفارق هذه الحياة ؛ إلا وهي تحمل
من الحسنات ما يمنحنا رضاك وجنتك .. يااارب💭

ياقبر فيك انسان بالقلب مامات ؛!
بين الحنايا حي لو كان مدفون ؛،.

جعل الجنة دارك يايوي ،.؛

ياجــو ( جوِّي ) ياسمـــــــايه وشــــــطي
يالهفــة ٍ في ضامــــري مـــــالـــــها نـــــد ّ

تـــفداكــ روحي لو علــى الــــروح تخــطي
لانك بوســــط القـــــلب عشـــق ٍ بلا حــــد.

أنــا نــي ...


ذلك الذي يحب ....!!

حينمـــا لايجد حل ..

إلأ أن يقتل في صدره

ذلك القلب ..!

لحروفي الشرف أن ترتحل
بصحبتكم الى مروج الإبداع والإرتقاء
شكراً لكم على الزيارة .

:

:

وجف غصن الوصل
أتركه
لاتكسره ..!

كنت هنا
لا لا
بل هناك
لا لا لا
لاأعلم أين كنت؟
أنا حيث ماتكون
أنت!!
أنا كُنت!!!

أُمي ..
:

ليت المرض غلطان .. سآهي ولآ جآك ..
:

محبة الناس رزق عظيم من الله
وكنز ليس له ثمن حتى لو أنفق المرء عليه كنوز الدنيا ..
قال تعالى :
﴿لو أنفقت مافي الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم﴾
اللهم ألف بين قلوبنا وسدد خطانا وارزقنا
من الخير ماترضاه لنا ؛

💕💕

همسة لـ متابعيني الغالين ❤
منكم ارجو التماس العذر وتقدير الوضع
فـ حالتي الان تتطلب جهد مضاعف من الوقت
اقتنص فيها الدقائق والثواني فلم يعد هناك مجال
لاضاعة الفرصة ،، الوقت كالسيف انلم تقطعه قطعك
لازلت على اعتاب امتحانات المرحلة ماقبل النهائية
وماتوفيقي الا بالله
🔴 ❤

كان الموقف سخيف ليلة البارحة ولم اعد اعرف
من المذنب انا ام هي !؟

،،
في قاعة الامتحان وقبل ان تشرع تلك الدكتورة في توزيع
اسئلة الامتحان باشرتني بالسؤال عن بطاقة دخول الامتحان
ياال الخيبة لم اكن احمل هذه البطاقة كبقية الطالبات
بل كنت اعتمد الدخول بالجدول المختوم من قبل المشرفة
وحين أُلغي التظام لم اكن اعلم به !؟

آآه .. م أسوآ اخلاقها تلك المحاضرة ؛"
احرجتني ايما احراج بل ارعبتني وارغمتني على الخروج
من القاعة لحين احضاري البطاقة ..
اغتصبت عيناي دمعتنان لازلت اشعر بحرارتها ل اللحظة

مالعمل الان بعد ان ضاع علي امتحان المادة !؟

"!

لازال الامل ضعيف وبتدبير من الله كبرت مساحته
في نفسي ...
ذهبت الى احد المباني الجامعية بعد ماانهد حيلي
من تلك المسافات الشاسعة التي مشيتها ..
لم يكن لي امنية حينها سواء ان اجد المشرفة التي
ختمت على جدولي اذنآ بدخول الامتحان
وبفضل من الله وجدتها تهم بالخروج لان دوامها
قد انتهى ..
استاذتي .. واخبرتها بالسالفة ......
فما كان منها الا ان اوجدت لي مبررات كي اجتاز بها
هذا اليوم النحس واستلم ورقت الامتحان ..
تم ولله الحمد ثم بمساعدة تلك المشرفة ووقفتها
الانسانية الاخلاقية بجانبي ...
حقآ الناس معادن ..
وماأروع مكارم اخلاقها حيث كان بامكانها تهميش
الامر وتجاهله ..

اليوم فقط ولاول مرة احمل بطاقتي الجامعية التي
تخولني لدخول امتحاناتي ..

،،
لا تحرموني من دعائكم احبتي ..

💒