- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||
|
|||||||||
ان اردت بركة في وقتك وعملك
القران كالصاحب كلما طالت الصحبة عرفت اسراره كل الاشياء ان تركتها تذبل الا القران ان تركته ذبلت انت كل الاصوات المرتفعه قد تصنف ضجيجا الا اصوات القارئين للقران كلما ارتفعت اصواتهم ازددنا خشوعا سبحان الله العظيم مَھما بحثت عن اجواء السكينة ومھما استنزفت من عباراٺ المواساة ومھما سمعت كلاما حانيا بقي القران والحديث الاعظم والابلغ والاحن لا يموت قلب خالطت نبضه ايات القران كما انه لا حياة لقلب خلا منها ان اردت بركة في وقتك وعملك فاجعل لكَ من بين زحام مواعيدكَ موعدا مع القران اذا تضايقت ولم تجد احد يواسيك افتح المصحف وابشر بما يسرك فالقران راحة القلوووب وربيعها الى الذين كثرت مشاغلهم ووتزاحمت مواعيدهم هذا كتاب الله يناديكم فاقرءوا ماتيسر منه كل الاشياء ان تركتها تذبل الا القران ان تركت قراءته ذبلت انت القران كالصاحب كلما طالت الصحبة عرفت اسراره فالصاحب لايعطي سره لمن يجالسه لحظات ثم ينصرف الحرمان الحقيقي ان نقرا كل شي الا القران فان احببت ان يديم الله لك ما تحب فداوم على ما يحب في بدااية اي كتااب تجد في الصفحة الاولى اعتذاار الكااتب ان وقع خطا او زلل الا القران فانه يبدا بذلك الكتـاب لا ريب فيه نبحث عن السعاده وهي موجوده على رف مهجور فيه كتاب نزل من سابع سماء هو شفاء ورحمة وهدى وسكينة وتبيان وحسبنا ان يصفه الله بالقول الكريم (( أَلَا بِذِكْرِ* اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ )) لست اعرف نوع معاناتكم لكني اعرف ان القران شفاء كل عناء
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
04-20-2020 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: ان اردت بركة في وقتك وعملك
اقتباس:
وعند الشدائد مؤنس َوشفاء فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا.. يعطيك العافيه نسيم بارك الله في طرحك رعاك الباري ..
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|