ليتك خليهتا على مبنى الشايب

واحد من العرب جاءة ضيف... وطبعا من العادات زمان ان المره تجلس معهم
عااادى ...(( يوم كانت القلوب نظيفه على ما قالوا ..الله الله من نظافه

والله ياليوم في خاطرى انها انظف ))
المهم جلس الرجال وزوجته مع الضيف هذا وبدو يسولفووون

لاحظ الزوج ان زوجته في ثوبها شتر يبين بعض المعالم الجغرافيه

احتار الرجااال ويبغى ينبهها تتستر .............بدون ما ينتبه الضيف

قام يشغل الضيف بالسوالف ...علشان لا ينتبه للوضع
لكن على مين؟؟.................. الضيف ظلت عيونه كنها درابيل

قام الرجال قال ...شف يا طويل العمر ...ويشر على السقف

الشايب الله يرحمه ...بنى البيت ذيه واهب ...((بطنه )) قبل تيه

الا ماهى بدواء ...عوت غيرتها وهبت البطنه تيه محلها

والضيف والمره عينهم في السقف.......وبحركه سريعه

قام الرجال اخذ المحراك علشان ينبه المره بدون ما يحس الضيف

ودقها في ريلها .....هى من الخرعه ....نقزت ..وانشتر الثوب وبااااااان

كل شي على الطبيعه........انتبه الضيف للى حصل ....

لكن جلس يطالع في السقف ........وقال

(( والله ان ودى انك خليتها على مبنى الشايب))