عدد مرات النقر : 3,053
عدد  مرات الظهور : 45,862,503 
عدد مرات النقر : 2,352
عدد  مرات الظهور : 39,172,647 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,072
عدد  مرات الظهور : 74,399,162
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,626
عدد  مرات الظهور : 63,809,597 
عدد مرات النقر : 4,052
عدد  مرات الظهور : 43,056,662 
عدد مرات النقر : 788
عدد  مرات الظهور : 37,806,597

عدد مرات النقر : 540
عدد  مرات الظهور : 39,981,2390 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 39,209,7437 
عدد مرات النقر : 1,171
عدد  مرات الظهور : 45,862,5172

عدد مرات النقر : 3,223
عدد  مرات الظهور : 21,861,1734 
عدد مرات النقر : 298
عدد  مرات الظهور : 19,330,331

عدد مرات النقر : 424
عدد  مرات الظهور : 13,304,529 
عدد مرات النقر : 346
عدد  مرات الظهور : 12,586,865

عدد مرات النقر : 363
عدد  مرات الظهور : 10,615,391 
عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 11,338,1319
"•||"قطوف من الحكمة وبحـر الحكايا.".~. | الحكمة والمثل المنقول | |وبريقا من حديث | | القصص | | والروايات |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-07-2012
جنوبي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 780
 تاريخ التسجيل : Jan 2010
 فترة الأقامة : 5233 يوم
 أخر زيارة : 10-10-2021 (08:08 PM)
 المشاركات : 3,607 [ + ]
 التقييم : 32989
 معدل التقييم : جنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحابجنوبي سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ياعم لماذا لم تتزوج



بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني وأخواتي أعضاء وزوار منتديات طلان الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت أن أنقل لكم هذه القصة وهي قصه سمعتها وتأثرت بها كما تأثر بها من كان يحكيها لي , فهو رجل طاعن في السن , بعد سؤالي له فقلت : ياعم لماذا لم تتزوج لحد هذا العمر؟ فأنت كما اعرف عنك رجل طيب وصحتك لم اعلم عنها من سوء لافي الماضي ولا الحاضرماشاء الله عليها وكما اعرف عنك بأنك ميسور الحال! فكان لدي الفضول أن اعرف الأسباب فنظر لي نظره مخيفه جدا وجلس يحدق بعيناه التي ضننت بأنها سيتطاير منها الشرار حتى اعترت جسمي القشعريرة وأحسست حرارة جسمي أصبحت فوق المعدل الطبيعي وعرقي يتصبب من تلك النضرات التي لا اعلم ماورائها فكنت تارة انظر في وجهه وأنضر تارة في الباب الذي دخلت منه وتمر كثيراً من الأسئلة أمامي وفي نفسي وأقول يا الله ماذا فعلت هل أخطأت بحق هذا الرجل أم أن هناك مشكله في حياته وضنني اعرفها أم أن لديه مشكله شخصيه لايحب الإفصاح عنها أم ماذا ولكن مافائدة كثرت الأسئلة في ذالك الوقت ولأجابه لازالت غائبة وراء ذلك الجدار الصامت ياسبحان الله انقلب ذلك الوجه البشوش إلي العبوس وذالك النور إلى ضلام وبينما أنا مع صراع معي نفسي في الاعتذار والفرار وكنت ادعي الله في ذالك الوقت أن يأتي احدآ لزيارته لعله يهدي من تلك الحالة فيكفيني شره ومكثنا على هذا الحال دقائق معدوده وبينما كنت أتلمح وجه رأيت تلك القطرات تنهمر من عيناه ورفع يده اليمنى ومسح تلك الدموع وأخيراً تحركت شفتاه فسترسل بأبيات شعر لم يعد يحضرني منها سوى بيت علق في ذاكرتي من ثلاث سنوات تقرياً وقال لي خلٍ ماريت مثله فالمخاليق وحلفت منام في حضنن غير حضنه فعلمت في ذلك الوقت وعلى ضوء أبياته إن تلك حاله من حالات جنون الحب وقلت في نفسي هل لحق به مالحق بمجنون ليلى وهي لحضت من تذكر صاحبه بعد فراقه وهو يعلم بأنه لن يراه فوقفت على قدماي اللاتي لم اعد أحس بهما فقبلت جبينه واعتذرت منه وقلت أضنني أخطاءة بسؤالي فقال لا لم تخطئ إنما هو ذلك الزمن الذي أخطاء بحقي فلم استطع عقابه وذلك الجسد الذي لم يبلا وذلك العمر الذي لم ينتهي وتلك الروح التي تتعذب في جسدي فهنا عرفت بأنه فقد السيطرة الكاملة على نفسه فقلت اذكر الله ياعم أنت لازلت عائش لحكمة الله سبحانه ولعبادته فكل شي لابد يبلى وينتهي فبدء يحكي قصته التي قال بأنه لا احد يعرفها سوى من كان في جيله وذكر لي منهم ثلاثة لازالو على قيد الحياة وقال ياولدي لقد عشنا في زمن القصص الحقيقيه وعشنا في أزمان كانت الحياة فيها قاسيه جداً لوجود فيها لهذه النعمة وكانت لقمة العيش آنذاك قليله وزهيدة ولآتلك القصور والعمارات والبيوت والسيارات والكهرباء والتلفونات الثابتة والنقالة سوى تلك(العرش)أي الخيام والمؤن القلية التي يحملونها على ضهور الجمال وكان من يمتلك له راحلة ويقصد بها (الجمل) في ذلك الزمن كأنه يمتلك أخر موديل من سيارات اليوم ويتنقلون بها من مكان إلى أخر بحثنا عن لقمة العيش لهم ولي أولادهم وعن المرعى والماء لجمالهم وأبقارهم وأغنامهم فليس هناك ارض معينه يستقرون عليها إلا من وجدو بها رزق زهيد يكفيهم لسنه وبضعت اشهر ويقول ايضاً عشنا في زمن الجهل بالدين زمن السلب والنهب فكلٍ يخاف أن يفتكَ به من أي جانب فكنا نرعى مواشينا حرص عليها من اللصوص والذئاب في تلك الجبال والوديان القفار فكنا نتقابل مع بعض الرعيان من القبائل المجاورة صبيان وبنات وكان عمري في ذلك الزمن لايتجاوز السابعة عشر حسب تقدير والدتي علماً بأنه لايوجد شهادة ميلاد ولايوجد في ذلك الزمن حليب ولاحفايض وكان يتبسم وكأنه يسخر مني فقلت في نفسي الحمد لله على هذه النعمة وأنا ساكت حبآ لسماع القصة لنهايتها فتبسمت وقلت أكمل فقال وفي احد الأيام التقيت بالرعيان كالعادة ولكن هذه المرة ليست مثل كل المرات فهناك شيء يميزهم عن الأيام السابقة رأيت بينهم فتاه تكبرني بسنه تقريباً كأن وجهها فلقت قمر فكنت ألهث من شدت التعب والعطش فسلمت عليهم واحد تلو الأخر حتى وصلت إليها وكانت الأخيرة فمسكتني بيدي وأجلستني بجانبها فحينها أحسست بأن تعبي زال وعطشي روي ودقات قلبي تتسارع فتناولت قربه صغيره فيها ماء كانت تحفظها لوقت عطشها فسقتني وسكبت من الماء على راسي الذي يكاد ينفجر من شدت الحر والتعب وانهالت عليه بتلك الأسئلة المتتالية من إين أتيت؟ ومن آي قبيلة؟ وما اسمك ؟ولماذا لاتخاف اللصوص والذئاب ؟فكنت اصغر تلك الرعيان فكانت تمازحني وكأنها كانت تنتضرني فأجبتها بكلمه واحد وكأني الفارس المغوار الذي وصل لقمت ذلك الجبل فقلت (أنا رجل )وكأني لا اعلم بأنها فتاه فقد وصلت قبلي فتبسمت تبسم من يريد أن يكسب مودة من أمامه فمكثنا ذالك اليوم في الضحك والمرح حتى نهاية النهار فتفرقنا كلآ إلى داره فذهبت إلى البيت وكان والدي ينتظرني عند غروب شمس كل نهار ويفرح إذا رآني اقبل عليه ويأسف حين يرى تعبي لأني وحيد ولايوجد لدي أخوان ولكن تلك الليلة أتيت إليه وأنا في كامل رشاقتي وقوتي وقد أختفى تعب ذالك النهار فتبسم وقال لي لم ترعى اليوم بعيد فقلت نعم وكان لايدري بأنني قطعت تلك الوديان والجبال فلقيت ما أنساني تلك المسافة التي اقطعها كل يوم فخلدت للنوم في تلك الليلة ولكن لم استطع النوم فقد كنت أتذكر بسمتها فيأتي نور ثناياها فيفتح عيناي المقفلتين فأتخيلها في كل زاوية من زوايا ذالك العريش المظلم فيتصبب عرقي وتزداد دقات قلبي فكنت لا اعرف انه الحب بل قلت شوق ويختفي فتمكنت من النوم قبل طلوع الفجر فإذا بوالدي يوقضني للصلاة فنهضت بسرعة على غير عادتي فالأيام السابقة فهنا دهش والدي فأصبح يراقب تحركاتي وأنا تغمرني السعادة ولا ادري لماذا ولكن اذكر بأني كنت سعيد فبدأ والدي ينصحني الحب ومخالطة الرعيان وكأنه يعلم وخاف أن أهمل في القطيع واتركها للذئاب واللصوص وكنت أقول ابشر ولكن لايعلم بأني في تلك أللحظه كنت أصم لا اسمع سوى أسئلة تلك الفتاه فأخذت القطيع وذهبت فلم أرتاح ولم اترك هذا القطيع يهنا بلقمه واحده حتى وصلت إلي ذلك الرعيان فلم أجدها معهم ووجدت فتاه غيرها لم اعرفها فاستحيت أن اسأل عنها وقلت في نفسي لعلي سبقتها فقررت الانتظار فكانت كل دقيقه تمر وكأنها تنزع قلبي من بين ضلوعي ويزداد صمتي وكأني اجمع الكلام من اجلها فكانو يسني ماذا اصابك فأني على غير عادتي ولاكني التزمت الصمت فنتضرت حتى قرب النهار بالرحيل وعلمت بأنها لن تأتي فنفجر ذالك الصمت فقلت أين فلانة بصوت عالي فضحك الجميع وقالـو هل وقعته في غرامها فلم ادري بما أجيبهم فانصرفت عنهم فإذا بصوت تلك الفتاه يلاحقني وهي تقول أنا أختها وهي دورها غد فطمأنا قلبي وحينها علمت بأن والدها له ابنتين كل واحده ترعى يوم فعند رجوع أختها أعلمتها بحالي فاشتاقت للقائي كما قالت وأنا اشتقت إليها فأفقت في النهار التالي فكنا على نفس الموعد فذهبنا فتقابلنا فيا الله كم كنت سعيد فأحببتها وأحبتني فكان يوم راحتها عنائي فكانت تأخذ دور أختها في بعض الأحيان حباً للقائي فبما أنني كنت فقير ومن عائله فقيرة لم استطع التقدم لزواجها فستمر حبنا سبع سنوات لا احد يطيق فراق الأخر وكنا نذهب لحالنا ونترك الرعيان فما أجمل تلك الأوقات التي مررنا بها ومرا حبنا بكل الفصول وبجميع تغيرات تلك السنين القاسية ولم يتأثر بل يزداد كل يوم فأذكر مره أصابتني الحمه فكانت تعتني بي في المرعى وبقطيعي حتى نفترق حتى شفيت ومرت الأيام فغابت عني فعلمت بأنه أصابها مرض فنضرتها تشفى وياليتني طبيبها فطال الفراق فلم تأتي فإذا أختها يومآ تأتي نحوي وتسلم عليه وتقول فلانة تهديك السلام وأعطتني قطعت قماش قالت أنه من عند أختها فحينها أدركت بأنها تلمح للفراق أخذت قطيعي فذهبت به لبيتنا ‏فتركت أهلي خلودو إلي النوم فرتديت ثيابي ومحزمي وأخذت سلاحي وذهبت قاصدآ بيتها ذهبت في ضلام الليل في تلك الـوديان وتسلقت تلك الجبال حتى وصلت إلى بيتها فكان والدها رجل طاعن في السن لايوجد لديه الاهذه الفتاه وأختها فتسللت إلى أن وصلت لعريشها (الخيمة ) التي كانت تنام بها هي وأختها فرفعت ضوء ذلك الفانوس الخافت ونضرت وتقررت عيناي في عيناها وهي تنضر وكأنها كانت تنتظرني فسلمت عليها وقبلة جبينها فنظرت إلى ذالك الجسد الطاهر الذي أنهكه مرض السل فما كان مني إلا ان بكيت وبكت هي وبكت أختها الأخرى فقلت عديني أنكي تنتضريني وقطعت على نفسي العهد بأن ابحث لها عن علاج فافترقنا ودموعنا أغرقت الخدود وبينما هممت بالخروج دعتني بأسمي فرجعت وقلت لها نعم فنضرت إليه وهي تتبسم كعادتها وتتأمل وقالت قلبي أمانه معك فسامحني فزداد بكائي ورجعت وقبلت جبينها وانصرفت وذهبت لبيتنا فأعلمت والدي بأمري وأمر تلك الفتاه فوصف لي حكيم في الحدود اليمنيه ونحن من سكان الحدود السعودية من جهت الجنوب فكان ذلك الحكيم يبعد مايقارب اليوم ونص اليوم مشياً على الأقدام فذهبت حتى قطعت الحدود ودخلت الحدود اليمنية وسألت عن ذلك فدلوني على بيته ذلك الحكيم وذهبت وشرحت له المرض فأعطاني العلاج فانطلقت به حتى آتيت بيتها في اليوم الثالث ليلآ فاقتربت من مكان نومها وإذا بي أرى فراشها لايوجد به احد حتى أختها لم تكن موجودة في فراشها فخطر علا بالي عدة اسئله أين ذهبت ؟هل يعقل أنها ماتت ؟ولكن أن ماتت! هل يعقل أن أختها قد فارق الحياة أيضاً؟ قررت أن اوقض أهلها فناديت بصوت مرتفع قليل فإذا أبوها يرد من المنادي حينها نسيب اسمي وسألته بدون خوف ولا حياء أين فلانة واقصد ابنته التي تركتها في فراشها قبل ثلاث ليالي فإذا بصوت أختها يأتيني من مرقد والدها وهي تصرخ بالبكاء فلانة ماتت فهنا يا الله كم كانت لحظة مؤلمه وهنا توقف عن القصة ونظرت إليه وعيناه تقطران بالدموع فأبكني حين بكى فضننت انه لن يستطيع أن يكمل ولكنه أكمل فقال لم تمالك نفسي وسقطت على الأرض فبكيت فأبكيتهم جميعا فكنت أقول أخاطب نفسي بأنني أنا السبب لأني كنت أعاتب نفسي حينها بأني لم استطع أن افعل لها شي مثلما كانت تعتني بي يوم مرضي فسأل والدها بدهشه من أنت؟ ومن تكون؟ فأخبرتهُ أختها بمن أنا وأنني ذهبت لأجلب لها العلاج فنحنى على ركبتيه وامسكني بيديه فأقعدني فقبلني فزاد بكائي فرميت ذلك العلاج وكان يقول لي لاترميه لعله يفيد غيرها فذهبت لأجلب العلاج ورميته من فوق ذلك الجبل وأنا أقول يحرم علا غير فلانه حتى لوكانت نفسي فهنا علمو بأنه أصابني الجنون فأقسم علي بأن لا اذهب في ذلك الظلام ولكني ذهبت فكنت لاأرى في تلك الليلة التي زاد سوادها في عيوني سوا تلك المشاهد أمامي وأنا في تلك الجبال والـوديان وبينما أنا في طريقي كنت أمر ببعض من مجالسنا وكنت أتصور كل مشهد كان لي معها في تلك المجالس وتلك الذكريات التي لن تذهب من ذاكرتي وأبكي بكاء شديد لوسمعني احد لضنني طفل ضيع أبويه إذا لم يستنكر الصوت ياالله كم كانت جميل وحنونة وونيسه كم كنت أحبها فلم اصدق بأنها رحلت للأبد فرجعت إلي والدي ووالدتي فأخبرتهم عن أمري فأقسمت لن أعود للمراعى ماحييت فحزمت أمتعتي وودعت والداي وودعت قطيعي وتلك المراعي ولم يتبقى معي سوى ذلك الحب الطاهر النقي الذي لم يشأ له القدر إن يكتمل وتلك الأمناه التي أمنت عليها فذهبت إلي أبها فكنت اعمل هناك بأجر يومي عامل حتى يسر لي الله عمل بالمسلك العسكري فكنت أرسل لوالداي بما استطعت من المال وأزورهم من حين إلي أخر حتى توفاهم الله وتقاعدت وعمرت لي بيت ولم أفكر بالزواج ابدآ بعدها وأتمنا أن يرزقني الله بها في جنته انه هو السميع العليم فختم القصة بتناهيد ضننت أنها لم تنتهي وعلمت بأن هناك قصص حب عضيمه ولاكنها مغيبه لم تنتشر فوقفت وقبلت جبينه وودعته وخرجت من الباب الذي دخلت منه وأقفلته بهدوء هذا الذي قدرت أن أجمعه في ذاكرتي حول هذه القصة وقد نسيت منها الكثير فأني أعتذر أولا لذالك الرجل الطاعن اذا لم اخرجها بشكلها الصحيح وأعتذر لمن يقرأها اذا كان هناك مالم يفهم ذكره اتمنى أن تنال اعجابكم وشكراً

منقوووووووووولة




رد مع اقتباس
قديم 02-08-2012   #2


الصورة الرمزية أمير الذوق
أمير الذوق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2721
 تاريخ التسجيل :  Feb 2011
 أخر زيارة : 02-13-2023 (01:49 AM)
 المشاركات : 10,026 [ + ]
 التقييم :  61750
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: ياعم لماذا لم تتزوج



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


 

رد مع اقتباس
قديم 02-08-2012   #3


الصورة الرمزية أمـــــــــــــيـــــرة
أمـــــــــــــيـــــرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 69
 تاريخ التسجيل :  Feb 2009
 أخر زيارة : 06-07-2016 (10:12 PM)
 المشاركات : 23,181 [ + ]
 التقييم :  207494
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: ياعم لماذا لم تتزوج



جنوبي

تسلم روووووعة
لاتحرمنا جديدكـ لاعدمنا تميزكـ
مبدع في مواضيعكـ
لكـ خالص الشكر والتقدير



 
 توقيع : أمـــــــــــــيـــــرة

صــافــح . . وســامــح . . وأجـعـل قـلـبـك مـتـسع لـمـحـبـة الـكـل
فــ ( أنــا ) . . و ( أنــت ) . . و ( هـــم ) . . و ( نــحـن ) . . راحـلــون

القرآن الكريم


رد مع اقتباس
قديم 02-13-2012   #4


الصورة الرمزية جنوبي
جنوبي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 780
 تاريخ التسجيل :  Jan 2010
 أخر زيارة : 10-10-2021 (08:08 PM)
 المشاركات : 3,607 [ + ]
 التقييم :  32989
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: ياعم لماذا لم تتزوج



الأزرق
اميره
شكرا لكما على طيب المرور ونعم قد قل
اصحاب الوفاء اللي مثل هذا ولكن انا ارا انه
اجحف على نفسه بعدم الزواج ومادام الله قد
قدر بأن تموت من قبل يكتب الله لهم الزواج
هذا قضاء وقدر وهوضيق واسع الله يهديه
تحياتي لكما


 

رد مع اقتباس
قديم 02-14-2012   #5


الصورة الرمزية هدوء المحيط
هدوء المحيط غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 540
 تاريخ التسجيل :  Dec 2010
 أخر زيارة : 05-23-2013 (09:08 PM)
 المشاركات : 7,371 [ + ]
 التقييم :  5895
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: ياعم لماذا لم تتزوج



حينما يتحدث الوفاء ........................!


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



 
 توقيع : هدوء المحيط




كلُّ شيءٍ في هذه الحياةِ ...
إمَّا أن يترككـ ، أو تتركهـ .!
إلا ( اللـــــه ) سبحانه و تعالى
إن أقبلت إليه أغنـاكـ ... و إن تتركه نـاداكـ ...







رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آل, لماذا, تتزوج, ياعم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جمال شخصيتك في : ( لا ) ... ( لماذا ) ... ( إذن ) ...!!! فزاع - مسـاحةُ بِلا حُدود" 12 05-29-2015 04:51 AM
لماذا يصعب علينا قول الحقيقة الفتى الذهبي - مسـاحةُ بِلا حُدود" 8 04-09-2012 08:03 AM
(لماذا يا ادم؟) أمـــــــــــــيـــــرة |•عالم الرجل •| 5 12-25-2011 01:08 AM
جمال شخصيتك في : ( لا ) ... ( لماذا ) ... ( إذن ) ...!!! جبل ثهران - مسـاحةُ بِلا حُدود" 6 11-29-2010 11:03 PM
لماذا أحبك المعنى - "تحليقات في فضاءات همس القصيد" 7 03-11-2009 05:56 PM


الساعة الآن 10:33 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون