عدد مرات النقر : 3,032
عدد  مرات الظهور : 42,985,289 
عدد مرات النقر : 2,330
عدد  مرات الظهور : 36,295,433 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 6,998
عدد  مرات الظهور : 71,521,948
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,595
عدد  مرات الظهور : 60,932,383 
عدد مرات النقر : 4,038
عدد  مرات الظهور : 40,179,448 
عدد مرات النقر : 774
عدد  مرات الظهور : 34,929,383

عدد مرات النقر : 507
عدد  مرات الظهور : 37,104,0250 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 36,332,5297 
عدد مرات النقر : 1,149
عدد  مرات الظهور : 42,985,3032

عدد مرات النقر : 3,206
عدد  مرات الظهور : 18,983,9594 
عدد مرات النقر : 270
عدد  مرات الظهور : 16,453,117

عدد مرات النقر : 410
عدد  مرات الظهور : 10,427,315 
عدد مرات النقر : 326
عدد  مرات الظهور : 9,709,651

عدد مرات النقر : 342
عدد  مرات الظهور : 7,738,177 
عدد مرات النقر : 338
عدد  مرات الظهور : 8,460,9179
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-04-2016
الأميرة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1861
 تاريخ التسجيل : May 2016
 فترة الأقامة : 2922 يوم
 أخر زيارة : 05-28-2016 (03:50 AM)
 المشاركات : 13 [ + ]
 التقييم : 4619
 معدل التقييم : الأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحابالأميرة سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي الوصال بين القلب والقرآن



كيف يحدث الوصال بين القلب و القرآن ؟

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



إنَّ الإيمانَ بقيمةِ الشيء –أي شيء– هو الذي يولِّدُ الانبهارَ به
والاستسلامَ له، وفتحَ منافذِ الاستماعِ والتلقي منه
والعكسُ صحيحٌ فعدمُ الإيمانِ بالشيء يدفعُ لإغلاقِ
منافذِ الاستماعِ له، وعدمِ الاكتراثِ به.
من هنا نقولُ بأنَّ نقطةَ البدايةِ الصحيحةِ للانتفاعِ بالقرآن
هي العملُ على زيادةِ الإيمانِ به في القلوبِ
كما يقول الإمامُ البخاري:
" لا يجدُ طعمَه إلا من آمن به "
فكلما ازدادَ الإيمانُ : ازدادَ التلهّفُ للإقبالِ عليه، والاستسلامِ له
والانجذابِ نحوه، والانشغالِ به.
فكيف لنا أن نُترجمَ هذا الكلامَ النظريَ إلى واقعٍ عمليٍ
ليحدثَ الوصالُ بين القلبِ والقرآن ؟!
هناك ثلاثةُ محاورَ ينبغي أن نسيرَ فيها مجتمعةً حتى يتحقّقَ لنا –
بمشيئة الله– الهدفُ الذي نصبو إليه.
هذه المحاورُ هي :
أولاً:
تقويةُ الرغبةِ والدافعِ للانتفاعِ الحقيقي بالقرآن .
ثانيًا :
صدقُ اللجوءِ إلى الله والإلحاحِ عليه لتيسيرِ انتفاعنِا بالقرآن.
ثالثًا :
الإقبالُ على القرآنِ، والإكثارُ من تلاوتِه، واتخاذُ الأسبابِ
والوسائلِ المعينةِ على تدبُّرِه والتأثُّرِ به.
المحور الأول :
تقويةُ الرغبةِ والدافعِ للانتفاعِ الحقيقي بالقرآن.
الخطوةُ الأولى في طريقِ العودةِ إلى القرآنِ، وتوجيهِ القلبِ نحو أنوارِه -
كما أسلفنا- هي زيادةُ الثقةِ فيه، والتعرفُ على قيمتِه الحقيقيةِ
وكيف أنّه قادرٌ -بإذن الله- على إحياءِ قلوبِنا وتغييرِ ما بأنفسنا
والتعرف كذلك على العقباتِ التي تواجهُنا في طريقِ العودةِ إليه
وكيفية اجتيازها، مع تصحيحِ المفاهيمِ الخاطئةِ التي رسختْ
في الأذهانِ عن كيفيةِ التعاملِ معه..
وكلما ازدادت الثقةُ في القرآنِ قويت الرغبةُ
واشتدت الحاجةُ، وتولّد الدافعُ القويُ للإقبالِ الصحيحِ عليه.
وإليك أخيتي كلماتٌ لأبي الحسن الندوي -رحمه الله-
تؤكّدُ هذا المعنى يقولُ فيها :
" إنّ من الشروطِ الأوليةِ الأساسيةِ للاستفادةِ من القرآنِ الكريمِ
والانتفاعِ به، هو وجودُ الرغبةِ إليه، وطلبُ الاستفادةِ منه
فمن لم تتحقّق عنده الرغبةُ والطلبُ ماذا يكونُ تأثيرُ القرآن فيه ؟
إنّ من سنةِ الله تعالى ونواميسِه
أنه لا يعطي إلا بالرغبةِ والسؤالِ
وللرغبةِ والسؤالِ عنده قيمةٌ كبيرةٌ، فالقلقُ على الوضعِ
الراهنِ وعدمِ الاقتناعِ به، والجهد للإصلاحِ والتغييرِ
والبحث عن الطريقِ هو أول خطوةٍ عنده في سبيلِ السعادة "
[ المدخل إلى الدراسات القرآنية الندوي ص93]
لذلك فإنَّ الخطوةَ الأولى والأساسيةَ
في طريقِ العودةِ إلى القرآنِ هي ترسيخُ وتعميقُ الشعورِ
بالرغبةِ الأكيدةِ والاحتياجِ الحقيقي إليه.


المحور الثاني :
الإلحاح على الله عز وجل.
لابد أن نوقنَ بأنَّ الذي سيفتحُ لنا قلوبَنا ليحدثَ الوصالُ بينها
وبين القرآنِ هو الله وحده لا شريك له.
يقول ابن رجب :
"عونُ الله للعبدِ على قدرِ قوةِ عزيمتِه وضعفِها، فمن صمّمَ
على إرادةِ الخيرِ أعانه الله وثبّته "
فالخيرُ كله منوطٌ بالعزيمةِ الصادقةِ على الرشدِ
وهي الحملةُ الأولى التي تهزمُ جيوشَ الباطل
وتوجبُ الغلبةَ لجنودِ الحقِّ، قال أبو حازم :
" إذا عزمَ العبدُ على تركِ الآثامِ، أتته الفتوحُ "
ترجمة الرغبة :
فإن كانت الخطوةُ الأولى للانتفاعِ الحقيقي
بالقرآنِ هي اشتدادُ الرغبةِ
فإنَّ الخطوةَ التي تليها.. بل تصحبُها..
هي ترجمةُ هذه الرغبةِ بالدعاءِ
والتضرّعِ إلى اللهِ -عز وجل-
بأنْ يفتحَ قلوبَنا لنورِ القرآنِ
ويُعرَضها لحُسنِ التأثُّرِ به
علينا أن ندعوه -سبحانه- دعاءَ المضّطرِ
الذي يخرجُ دعاؤه من أعماقِ أعماقِ قلبه
كالذي تتقاذفُه الأمواجُ في البحرِ
فأخذ يصارعُ الغرقَ، وليس لديه شيء
يتعلّقُ به إلا أمّله في الله بأن يستجيبَ تضرّعَه


وينقذَه من الموتِ.
واعلمي –أخيتي– أن مفتاحَ الإجابةِ هو التضرعُ
والحرقةُ واستشعارُ الاحتياجِ الماس لله -عز وجل-.
يقول ابن رجب :
" وعلى قدرِ الحرقةِ والفاقةِ تكون إجابةُ الدعاء "
[ الذل والانكسار لابن رجب ]
ولنعلم جميعًا بأننا لو وصلنا لحالةِ الاضّطرارِ
والحرقةِ عند الدعاءِ مرات ومرات
فإنَّ البابَ –يقينًا– سيُفتح، والشيطانَ سيخنسُ
وشمسَ القرآنِ ستشرقُ في قلوبِنا بنورِ ربها.
ومن أهمِّ أوقاتِ الإلحاحِ على اللهِ ودعائِه دعاء المضطرِ
هو ذلك الوقتُ الذي يسبقُ قراءةَ القرآنِ
فالإلحاحُ الحارُ في هذا الوقتِ من شأنِه
أن يهيئ القلبَ لاستقبالِ القرآنِ استقبالاً صحيحًا




 توقيع : الأميرة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 05-04-2016   #2


الأميرة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1861
 تاريخ التسجيل :  May 2016
 أخر زيارة : 05-28-2016 (03:50 AM)
 المشاركات : 13 [ + ]
 التقييم :  4619
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: الوصال بين القلب والقرآن



أخيتي :
أتظني أنك إن مرَّغت وجهَك في الترابِ، فاختلط به دمعُك
واشتد نحيبُك وتضرُّعُك إلى الله
في طلبِك للوصالِ بين قلبِك والقرآن
أتظني أنَّ ربَّك يعرض عنك، ولا يستجيبُ لطلبِك ؟!
المحور الثالث : وسائل عملية معينة على الانتفاع بالقرآن :
أولاً:
الإلحاحُ على الله -عز وجل-بأن يفتحَ قلوبَنا لأنوارِ كتابِه
وأن يكرمَنا ويعينَنا على التدبُّرِ والتأثُّرِ
ولقد تقدّم الحديثُ عن أهميةِ الإلحاحِ
على الله في المحور الثاني
ونعيد ذكرَه هنا باعتبارِ أنَّ القيامَ به أمرٌ ضروريٌ
قبل الشروعِ في تلاوةِ القرآنِ وذلك لأهميتِه
وفائدتِه العظيمةِ في استثارةِ مشاعرِ الرغبةِ
في الانتفاعِ بالقرآنِ
وتهيئةِ القلبِ لاستقباله.
ثانيًا :
الإكثارُ من تلاوةِ القرآنِ، وإطالةُ فترةِ المكثِ معه
وعدمُ قطعِ القراءةِ بأي أمرٍ من الأمور -ما أمكن ذلك-
حتى لا نخرجَ من جوِّ القرآن، وسلطانِ الاستعاذةِ
خاصة في البدايةِ، ويُفضّل أن يكونَ اللقاءُ بالقرآنِ
في مكانٍ هادئ -قدر المستطاع-
وبعيدًا عن الضوضاءِ ليساعدَ المرءَ على التركيزِ
وعدمِ شرودِ الذهنِ، ولا ننسى الوضوءَ
والسواكَ قبل القراءةِ
فهي أيضًا من المعينات.
ثالثًا :
القراءةُ من المصحفِ وبصوتٍ مسموعٍ وبترتيل :
فالترتيلُ له وظيفةٌ كبيرةٌ في الطَّرْق على المشاعرِ
ومن ثمَّ استثارتُها وتجاوبُها مع الفهمِ الذي
سيولِّده التدبُّرُ، لينشأَ بذلك الإيمانُ حينما
يتعانقُ الفهمُ مع التأثُّرِ.
وهنا تبرزُ أهميةُ تعلّمِ أحكامِ التلاوةِ حتى ت
تحقّقَ الفائدةُ من الترتيلِ.
فلابد وأن يجتهدَ كلٌّ منا في تعلُّمِ أحكامِ التلاوةِ
والنطقِ الصحيحِ للآيات في أسرعِ وقتٍ
حتى يتسنى له الانتفاعُ بالقرآن.
رابعًا :
القراءةُ الهادئةُ الحزينةُ : علينا ونحن نرتِّلُ القرآنَ
أن نُعطي الحروفَ والغُنَّاتِ والمدودَ حقّها
حتى يتيسّرَ لنا معايشةُ الآياتِ وتدبُّرُها والتأثُّرُ بها
وعلينا كذلك أن نقرأَ القرآنَ
بصوتٍ حزينٍ لاستجلابِ التأثُّرِ.
خامسًا :
الفهمُ الإجمالي للآياتِ من خلالِ إعمالِ
العقلِ في تفهُّمِ الخطابِ،
وهذا يستلزمُ منا التركيزَ التامَ مع القراءةِ.
وليس معنى إعمال العقل في تفهّمِ الخطابِ
أن نقفَ عند كلِّ كلمةٍ ونتكلّف في معرفةِ
معناها وما وراءها، بل يكفي المعنى الإجماليُ
الذي تدلّ عليه الآيةُ حتى يتسنى لنا الاسترسالُ
في القراءةِ ومن ثمَّ التصاعدُ التدريجي
لحركةِ المشاعرِ فتصل إلى التأثُّرِ
والانفعالِ في أسرعِ وقتٍ.
سادسًا :
الاجتهادُ في التعاملِ مع القرآنِ كأنه أُنزل عليك
وكأنك المخاطبُ به
والاجتهادُ كذلك في التفاعلِ مع هذا الخطابِ
من خلالِ الردِّ على الأسئلةِ التي تتضمنها الآياتُ
والتأمينُ عند مواضعِ الدعاء.. وهكذا.
سابعًا :
تكرارُ وترديدُ الآيةِ أو الآياتِ التي حدث معها
تجاوبٌ وتأثُرٌ القلب حتى يتسنى للقلبِ الاستزادةُ
من النورِ الذي يدخل، والإيمانِ الذي ينشأُ
في هذه اللحظاتِ، ويستمر ترديدُ وتكرارُ
تلك الآيةِ أو الآيات حتى يتوقّفَ التأثُّرُ
والانفعالُ، فكما قيل :
" الآيةُ مثلُ التمرةِ كلما مضغتَها، استخرجتَ حلاوتَها "
فإن داومَنا على هذه الوسائل –أخيتي–
وثابرنا عليها وسرنا بها جنباً إلى جنبٍ مع المحورين السابقين
( تقوية الرغبة، والإلحاح على الله )
فلنبشر جميعًا بقربِ شروقِ شمسِ
القرآنِ على قلوبِنا لتبدأَ معها حياةٌ جديدةٌ
تكسوها السكينةُ والطمأنينةُ، وروحٌ جديدةٌ
وثّابةٌ توّاقةٌ لفعل الخيرِ
وأهمّ من هذا كلّه التجلببُ بجلبابِ
العبودية، والرضا بالله رباً
والاكتفاء به، والاستغناء عن الناس.
كل هذا، أخيتي الحبيبة
وغيره من الثمارِ العظيمةِ ينتظرنا
جميعًا إن نحن أحسَنَّا الإقبالَ
على القرآنِ وداومنا على ذلك.
فكلما أعطينا للقرآنِ حقّه أعطانا من خيرِه
وكنوزِه التي لا نهاية لها
فلو كان البحرُ مدادًا والأشجارُ أقلامًا
تكتبُ ما يحمله كلامُ الله من معانٍ هاديةٍ
لنفد البحرُ قبل أن تنفدَ أسرارُ ومعاني هذا الكلام.
واعلمي -أخيتي-
بأننا إذا أحسنَّا الإقبالَ على القرآنِ
وأكثرنا من تلاوتِه بالليلِ والنهارِ
فسنجد –بعون الله– لذةَ المناجاةِ
وسنأنسُ بكلامِ الله أكثرَ
من أُنسنا بأي شيءٍ آخر
وستأتينا الفتوحاتُ
من حيث لانحتسب


اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا و نور صدورنا و جِلاء همّنا و ذهاب غمّنا آمين


 
 توقيع : الأميرة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 05-04-2016   #3


السوسن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2715
 تاريخ التسجيل :  Apr 2016
 أخر زيارة : منذ 4 أسابيع (12:23 AM)
 المشاركات : 5,674 [ + ]
 التقييم :  1294647127
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
وغدًا تخضرُّ أرضي؛
وترى في مكانِ الشوكِ
وردًا وخُزامى،،
لوني المفضل : Black
افتراضي رد: الوصال بين القلب والقرآن



موضوع قيم
جزاك الله خير أختي الأميره


 
 توقيع : السوسن

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الوسام, القلب, والقرآن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنواع القلوب في القران قناص الجنوب - القسـم الاسلامـي 10 10-05-2020 02:47 PM
القلب الطيب . ندى - مسـاحةُ بِلا حُدود" 4 09-25-2020 01:54 AM
خفقان القلب بعد تنااول الطعااام نسيم الجنوب -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 4 11-26-2014 04:04 PM
الاسعافات الاولية (للانعاش القلبي والجروح والنزيف) أبن نااااااعور -•||الصحة والطب والسلامة المهنية •|| 5 02-03-2011 11:55 AM
حروف الحب...!ارجو التثبيت! الوسام الذهبي - "تحليقات في فضاءات همس القصيد" 4 07-13-2009 02:31 AM


الساعة الآن 04:37 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون