عدد مرات النقر : 3,033
عدد  مرات الظهور : 43,241,009 
عدد مرات النقر : 2,331
عدد  مرات الظهور : 36,551,153 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 6,998
عدد  مرات الظهور : 71,777,668
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,595
عدد  مرات الظهور : 61,188,103 
عدد مرات النقر : 4,038
عدد  مرات الظهور : 40,435,168 
عدد مرات النقر : 776
عدد  مرات الظهور : 35,185,103

عدد مرات النقر : 512
عدد  مرات الظهور : 37,359,7450 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 36,588,2497 
عدد مرات النقر : 1,151
عدد  مرات الظهور : 43,241,0232

عدد مرات النقر : 3,206
عدد  مرات الظهور : 19,239,6794 
عدد مرات النقر : 272
عدد  مرات الظهور : 16,708,837

عدد مرات النقر : 412
عدد  مرات الظهور : 10,683,035 
عدد مرات النقر : 327
عدد  مرات الظهور : 9,965,371

عدد مرات النقر : 343
عدد  مرات الظهور : 7,993,897 
عدد مرات النقر : 339
عدد  مرات الظهور : 8,716,6379
- الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة المواضيع المتعلقة بشهر رمضان المبارك فتاوى وأحكام ادعية واذكار وكل ما يتعلق بالشهر الكريم بشكل خاص والصيام بشكل عام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-14-2015
مفرح التليدي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل : Jan 2012
 فترة الأقامة : 4503 يوم
 أخر زيارة : منذ 18 ساعات (01:40 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم : 214865886
 معدل التقييم : مفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحابمفرح التليدي سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطبة الجمعة 30 /9 /1436من مركز الربوعة وداعا يا رمضان







خطبة الجمعة 30 / 9 / 1436 للهجره من مركز الربوعه وداعا يا رمضان

جمعها خطيب جامع الربوعه مفرح بن قطمان رفيع التليدي

الخطبة الاولى


إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ،

ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمداً عبد الله ورسوله ،

وحبيبه وخليله ، خير من صلى وصام وقرأ القرآن ، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم تسليماً كثيرا أما بعد

فاوصيكم ونفسي بتقوى الله ومراقبته في السر والعلن فان الله تبارك وتعالى ليس بينه وبين أحد من خلقه نسب

انما نسبهم التقوى وصلتهم القربى ومعين قربهم تقوى الله عز وجل

عباد الله

ألا سلامٌ على الأقدام المنصوبة ، والأكفِّ المبسوطة ، والدعوات المرفوعة .سلامٌ على الأعين الساهرة ، والدمعات السائحة ،

والقلوب الخاشعة .سلامٌ على صفوف المساجد وقد ازدحمت بروادها ، وعلى رحبات المساجد وقد تباهت بعمَّارها ،

وعلى صلاة التهجد والتراويح ، وعلى جلبة المصلين في المغرب والفجر .سلامٌ على قلوب ابتهلت إلى ربها وأنابت ،

وسلامٌ على أحرف من القرآن تُليت فأضاءت ، أضاءت جوانح القلوب ،

وملأت الرحب والفضاء ، بين مخافت ومجاهر ، ومنبر ومنارة ، ومسجد ومنزل وسيارة .

ألا ليت السنة كلُّها رمضان ، نتنسم فيها نفحات الرحيم الرحمن ، وتتنشط نفوسنا من كسلها ،

وتقبل على ما ينفعها ، فتجد المعين على الإيمان .ألا ليت السنة كلُّها رمضان تُملأ فيها المساجد ،

وتهدأ في النفوس الثوائر ، وتجود الأيادي بالأعطيات ، وتُخرج فيها للمستحقين الزكوات ، وتُقضى الحاجات ،

وتُزال الكُربات ، ويفطَّرُ الصائمون ، ويتداعى للقيام والسهر القائمون ، ويعتكف المعتكفون ، ويتحرى ليلة القدر المتحرون .

أما ترون لذة العبادة ، أما تشعرون بمنة الله عليكم وزيادة ، فكيف إذا أسكنكم دار السعادة ،

وتأذَّن سبحانه لأوليائه بالجنة وزيادة ، وأزال عنهم ثقل التكليف ، وأرغد لهم العيش ،

وأجرى على ألسنتهم التسبيح والتقديس كما يُجري عليها الآن النَّفَس . نسأل الله من فضله .

عباد الله . هذا رمضان يمضي، كما كان بالأمس يأتي، فسبحان من قلّب الليل والنهار،

وأجرى الدهور والأعوام، وفي ذلك مُعْتَبَرٌ للمعتبرين، وموعظة للمتقين. هذا رمضان هذا العام يشيّع،

تطوى صحائفه بأعمال العباد، ولا تنشر إلا يوم القيامة للحساب، ولا ندري أندرك رمضان القابل أم لا؟!

فالله المستعان! فحُقَّ لرمضان أن يُبكى له ويُبكى عليه، كيف لا يبكي المؤمن عليه وفيه تفتح أبواب الجنان؟!

وكيف لا يبكي المذنب على ذهابه، وفيه تغلق أبواب النيران؟! كيف لا يُبكى على وقت تسلسل فيه الشياطين!!

فيا لوعة الخاشعين على فقدانه، ويا حرقة المتقين على ذهابه!! كان منهم القائم القانت في محرابه: (يَحْذَرُ الآَخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ) [الزُّمر:9]

ويخشى عذابه، ومنهم من قد حبس نفسه على طاعة الله وذكره، وتجرد من الدنيا وقطع عن نفسه كل العلائق،

وعكف بقلبه وقالبه على ربه وما يقرب منه، فما بقي في قلبه غير الله تعالى،

وليس له همٌّ إلا مرضاته، يتمثل قول داوود الطائي -رحمه الله- حينما كان يناجي ربه في ليله

فيقول: "همُّك عطَّل عليّ الهموم، وخالف بيني وبين السُّهاد، وشوقي إليك أوبق مني اللذات، وحال بيني وبين الشهوات".

هذا حال الصائمين القائمين، عرفتهم المساجد والخلوات، يطيلون القيام، ويتلون القرآن، ويُلحُّون في الدعاء،

ويعلنون الإنابة، ويناجون الرحمن، بينما غيرهم في مجالس الزور مجتمعون على عرض الشيطان، وبرامج الفساق. ماذا دها الصالحين؟!

وما الذي دعاهم إلى طول التهجد ومكابدةِ السهر والنصب؟! إنهم يلتمسون ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر،

فلو نطقت المساجد لقالت: "يا ليلةَ القدرِ: للعابدين اشهدي، يا أقدام القانتين: اركعي لربك واسجدي،

يا ألسنة السائلين جدِّي في المسألة واجتهدي". ها هو ذا رمضان يمضي، وقد شهدت لياليه أنين المذنبين،

وقصص التائبين، وعبرات الخاشعين، وأخبار المنقطعين، وشهدت أسحاره استغفار المستغفرين، وشهد نهاره صوم الصائمين،

وتلاوة القارئين، وكرم المنفقين، إنهم يرجون عفو الله، علموا أنه عفوٌ كريم يحب العفو فسألوه أن يعفوَ عنهم.

لما عرف العارفون جلاله خضعوا، ولما سمع المذنبون بعفوه طمعوا، ما ثمَّ إلا عفوُ الله أو النار،

لولا طمعُ المذنبين في العفو لاحترقت قلوبُهم باليأس من الرحمة؛ ولكن إذا ذكرت عفوَ الله استروحت إلى برد عفوه،

كان أحد الصالحين يدعو قائلاً: "جرمي عظيم، وعفوك كبير، فاجمع بين جرمي وعفوك يا كريم".

هذا دعاء الصالحين، وهكذا قضوا رمضان، فلهم الحق أن يبكوا في ختامه؛ لما له من لذة في قلوبهم،

ومع ذلك فهم وجلون من ربهم، خائفون من الردِّ وعدم القبول، يعلمون أن المعوَّل على القبول لا على الاجتهاد،

وأن الاعتبار بصلاح القلوب لا بعمل الأبدان. كم من قائم محروم! ومن نائم مرحوم! هذا نام وقلبُه ذاكر، وهذا قام وقلبُه فاجر؛

لكن العبد مأمور بالسعي في اكتساب الخيرات، والاجتهاد في الصالحات،

مع سؤال الله القبول، والاشتغال بما يصلح القلوب، وهذا دأبُ الصالحين.

قال يحيى بن أبي كثير: "كـان من دعائهم: اللهم سلمني إلى رمضان، وسلم لي رمضان، وتسلمه مني متقبلاً".

وقال ابن دينار: "الخوف على العمل أن لا يتقبل أشدُ من العمل".

وقال عبد العزيز ابن أبي روّاد: "أدركتهم يجتهدون في العمل الصالح، فإذا فعلوه وقع عليهم الهمُّ أيقبلُ منهم أم لا".

أيها الإخوة: وأعظم علامةٍ على القبول: استمرارُ العبد على الخير والعمل الصالح بعد رمضان،

قال بعضهم: ثوابُ الحسنةِ الحسنةُ بعدها، فمن عمل حسنة ثم أتبعها بحسنةٍ بعدها كان ذلك علامةً على قبول الحسنةِ الأولى،

كما أن من عمل حسنة ثم أتبعها بسيئة كان ذلك علامة ردِّ الحسنة وعدم قبولها.

إن مقابلة نعمةِ إدراك رمضان والتوفيق لصيامه وقيامه بارتكاب المعاصي بعده لَمِن فِعْلِ من بدل نعمة الله كفرًا،

فإن كان قد عزم في صيامه على معاودة المعاصي بعد انقضاء الصيام فيخشى عليه أن يكون صيامه مردودًا،

وباب الرحمة في وجهه مسدودًا، إلا أن يعجِّل بتوبة نصوح، ما أحسن الحسنة بعد السيئة تمحوها،

وأحسنُ منها الحسنةُ بعد الحسنة تعقبها، وما أقبحَ السيئةَ بعد الحسنة تمحقها وتعفوها!

ذنبٌ واحد بعد التوبة أقبحُ من سبعين ذنبًا قبلها، ما أقبح النكسة بعد التوبة!

سلوا الله الثبات من تقلب القلوب، ما أوحش ذلَّ المعصية بعد عزِّ الطاعة.

يا معشر التائبين: لا ترجعوا إلى المعصية بعد رمضان، واصبروا عن لذة الهوى بحلاوة الإيمان،

اصبروا لله تعالى يعوضكم خيرًا: (إِنْ يَعْلَمِ اللهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [الأنفال:70].

يا معشر الطائعين: إن الأعمال التي كان العبد يتقرب بها إلى ربه في رمضان لا تنقطع بانقضائه؛

بل هي باقية بعد انقضائه ما دام العبد حيًّا، نعم لا يطيقها كلَّها، فيخففُها لكنه لا يقطعها،

قيل لبشر الحافي: "إن قومًا يتعبدون ويجتهدون في رمضان، فقال: بئس القومُ قومٌ لا يعرفون الله حقًّا إلا في شهر رمضان،

إن الصالح الذي يتعبد ويجتهد السنة كلَّها". وتلك قاعدة سنها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقوله: "أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل".

متفق عليه عن عائشة -رضي الله عنها-، قالت عائشة -رضي الله عنها-: "وكان أحب الدين إليه ما داوم عليه صاحبه"،

فربُ رمضان هو ربُ الشهورِ كلها -تعالى وتقدس-، وعمل المؤمن لا ينقضي حتى يأتيه أجله،


قال الحسن -رحمه الله تعالى-: "إن الله لم يجعل لعمل المؤمن أجلاً دون الموت، ثم قرأ: (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ اليَقِينُ) [الحجر:99]".

أما يستحيي قوم من ربهم إذا انقضى رمضان عطَّلوا المساجد والقرآن، وعادوا إلى الحرام،

نعوذ بالله أن نكون منهم، هذا هو الحديث لمن قضوا رمضان في طاعة الله،

ولمن كان رمضان مناسبة لتوبتهم، وميلادًا جديدًا لهم. لكن ماذا يقال لمن فاتتهم الفرصة فأضاعوا رمضان في اللهو والباطل؟!

لا أحسن من أن يقال لهم: توبوا إلى ربكم، فما يزال ربكم يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل،

ما يزال باب التوبة مفتوحًا، فإلى ربكم أنيبوا. فإن كانت الرحمةُ للمحسنين فالمسيء لا ييأس منها،

وإن تكن المغفرة مكتوبة للمتقين فالظالمُ لنفسه غيرُ محجوب عنها: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الزُّمر: 53].

يا من ضاع منه رمضان: لا يضع منك عمرك، اختمه بتوبة عسى أجلُك أن يختم بالحسنى.

يا أيها العاصي -وكلنا ذلك-: لا تقنط من رحمة الله لسوء عملك، فكم يُعتقُ من النار في ختام الشهر من أمثالك!!

اصدق مع الله يصدقك، وأحسن الظن بربك وتب إليه فإنه لا يهلك على الله إلا هالك.

يا شهر رمضان: ترفق، دموع المحبين تدْفق، قلوبهم من ألم الفراق تشقق،

عسى وقفة للوداع أن تطفئ من نار الشوق ما أحرق، عسى ساعةُ توبةٍ وإقلاع أن ترفو من الصيام ما تخرق،

عسى منقطعٌ عن ركب المقبولين أن يلحق، عسى أسير الأوزار أن يطلق، عسى من استوجب النار أن يعتق،

عسى رحمة المولى لها العاصي يوفق، اللهم اجعلنا من المقبولين، اللهم سلمنا إلى رمضان وسلمه لنا، وتسلمه منا متقبلاً .

عباد الله . أقول ما تسمعون ......


الخطبة الثانية


الحمد لله حمدًا ينبغي لجلال وجه ربنا وعظيم سلطانه، أحمده وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ غافر الذنب، وقابل التوب، شديد العقاب، ذو الطول لا إله إلا هو إليه المصير،

وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله؛ خير من صام وقام، وأحسن الختام،

صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه ومن سار على نهجهم واقتفى أثرهم إلى يوم الدين

أيها الإخوة المؤمنون: كتب عمر بن عبد العزيز -رحمه الله تعالى- إلى الأمصار يأمرهم بختم شهر رمضان بالاستغفار والصدقة .

وقال عمر بن عبد العزيز في كتابه: "قولوا كما قال أبوكم آدم: (رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الخَاسِرِينَ) [الأعراف:23]،

وقولوا كما قال نوح -عليه السلام-: (وَإِلَّا تَغْفِرْ لِي وَتَرْحَمْنِي أَكُنْ مِنَ الخَاسِرِينَ) [هود:47]،

وقولوا كما قال إبراهيم -عليه السلام-: (وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) [الشعراء:82]،

وقولوا كما قال موسى -عليه السلام-: (رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي) [القصص:16]،

وقولوا كما قال ذو النون -عليه السلام-: (لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ) [الأنبياء:

عباد الله وصلوا وسلموا على من أمركم الله بالصلاة والسلام عليه ......


ملاحظة لا مانع عندي من نقلها والاستفادة منها

نسأل الله الاخلاص في القول والعمل






 توقيع : مفرح التليدي


رد مع اقتباس
قديم 07-14-2015   #2



الصورة الرمزية ابو فواز
ابو فواز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل :  Dec 2008
 أخر زيارة : منذ 2 أسابيع (10:10 PM)
 المشاركات : 13,350 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
فـي لـحـظـة تـشـعُـر أنـك شـخـصٌ فـي هـذا الـعـالـم
بـيـنـمـا يـوجـد شـخـص فـي الـعـالـم يـشـعُـر
أنـك الـعـالـم بـأسـره
لوني المفضل : Blue
افتراضي رد: خطبة الجمعة 30 /9 /1436من مركز الربوعة وداعا يا رمضان



بارك الله فيك وفي علمك ونفع بك اخي مفرح
خطبة من خطب مفرح التليدي
الذي برع في فن الخطابة منذ نعومة اظافره
احسنت الاختيار واجملة الاسلوب والسياق
تقبل الله منا ومن جميع المسلمين صالح العمل


 
 توقيع : ابو فواز



رد مع اقتباس
قديم 07-14-2015   #3


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ 18 ساعات (01:40 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: خطبة الجمعة 30 /9 /1436من مركز الربوعة وداعا يا رمضان







أخي الشيخ أبا فواز شرفني حضورك وتواجدك ومشاركتك

وفقك الله ونور قلبك بطاعته وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال




 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
/1436من, مركز, الجمعة, الربوعة, خطبة, رمضان, وداعا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان باب الصيام الـماس - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 6 03-09-2024 08:51 PM
من فوائد رمضان شروق الامل - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 5 03-09-2024 01:56 PM
فتاوي النساء في رمضان جنوبية - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 03-09-2024 01:56 PM
خطبة الجمعة من جامع الربوعة غدا ان شاء الله مفرح التليدي - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 06-19-2015 01:43 AM
مكتبة رمضان هنا كل ماتريده حول شهر رمضان أمـــــــــــــيـــــرة - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 09-02-2010 06:49 AM


الساعة الآن 07:51 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون