اشياء تنم عن ضعفنا من كل ناحيه

حقيقة لامفر منها بأننا امة تعشق التقيد نحن امة ناقلين

لأي عادة قادمة من خلف الاسوار خراجة عن محيطنا

حتى ولو كات ضربا من الجنون واليكم امثلة لما حصل

لنفتح الاقواس
(رقصة البطريق ...قصة الديك.اللبس الغير محتشم وخذ منها كثيرا واخيرا تحدى الثلج)
وغيرو وغيرو كثير

فأي معنى لما شاهدنا فيما بين الاقواس فتلك حقيقه

وش رايكم:o

يعطيك العافية ابو عادل
موضوع مجهم جدا
تسجيل حضور في الموضوع ولي عودة لمناقشته بشكل موسع باذن الله

يعطــيك العــآفيه تمــيم ع طــًرح مـثـِل هالموضــوع الي بحــآجته خآصه في أيــآمنـآ هذي
ولكــل مآيحدث لنا الآن قد حدث به رسوـلنآ عليه افضل الصلاة والسلام
ومن الأحآديث قوله صلى الله عليه وسلم: "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه"
هالحديث يبين وآقـعنــآ الحين الأتبآع في العــلم أو اخذ التجــآرب ومايخدم الأسلام والمسلمين شيء طيب ويحث عليه الأسلآم بس المشــكله انهم مآقأموآيآخذون ألأ عادآت ما تــّمت لألأسلآم بصِله أو حتى عآدآت محرمه ومنهم ماهو مدرك لذلك ومنهم
من يــتبعهم ع ضلاله لا يعلم المعنى أو الغرض من انتشآر مثل هالعآدات بين المسلمين
نعم أحنآمقصرين في القرأءه والتثقف نآخذ ونطبق بدون اي معلــومه عن مانقــوم به
وهذا له اسبآآب كثيره
أول شيء ضعف الوآزع الديني لان لو كان في وازع ديني او ثقافه دينيه كان ع الاقل قبل ناخذ ونطبق نشوف حكمها .
ضعــف الثــقافه ايضا
ضعف الشخصيه لان الي عنده شخصيه مايقبل يطبق كل ماهب ودب ع المجتمع في منها تحس بسفاهة عقل الي يسويها
آلأعجاب بالغرب والانبهار بحضارته دون النظر إلى ما يعانيه من شرور وتفسخ وقلق واضطراب ...
أهمال الآباء لإرشاد أبنائهم إلى الطريق الصحيح وهذا جدآ مهم لان اغلب الاطفال او حتى الكبار يكون مظلل تفكيره من اصدقاء او سن مراهقه او عدم خبره
وكثيره هي الاسباب
اأكــتفي بهــذآ ولو أنه يطَــول الكلأأم فيِ مثل هالموووضٌع
تقبل مروري وردي
دمته بهذآ التميز في الطــرح~~*

اشكرك اخي تميم على طرح هذا الموضوع المهم
وبصراحة ان اختي طيف كفت ووفت بكلام جميل حول هذا الموضوع
واستدلت بحديث الصادق المصدوق وهذا الحديث جامع لكل انواع التقليد المذموم

فالتقليد منه المحمود ومنه المذموم
ونحن في وقت وصل فيه التقليد ذروته في كل شئ
واصبح التمسك بالعادات الاصيلة تخلف في نظر البعض
وحتى وصل الامر الى مس العقيدة في الكثير من الامور
وهنا لابد ان نركز على التقليد المذموم لانه هو الذي يستحق ان نتصدى له

وترجع أسباب هذه الظاهرة الغريبة إلى :
ضعف الوازع الديني فهو الحصن الذي يجعل الشاب يفرق بين ماهو محمود وماهو مذموم
سوء التربية واهمال النشئ
قلة الوعي وعدم وجود محيط ملتزم ومحافظ حولهم
ضياع وتشتت الشباب وعدم وجود هدف وطموح ( أي هناك فــراغ كبير في حياة الشباب )
الانفتاح وظهور الثقافة الغربية بشكل كبير في وسائل الإعلام مثلا
خلط امور وتقاليد العربية مع الغربية ومع الوقت ضعفت العربية وأصبحت الغربية هي المسيطرة على عقول الشباب العربي
محاولة الهروب من المسؤولية لان معظم الثقافات الأجنبية تدعو إلى الحرية منع القيود
بينما العربية تعطي الشباب أولوية وتمسكهم ببناء المجتمع
ووضع أهداف لكي يكونوا قادرين على مواجهة المجتمع في المستقبل وعلى العمل والتطوير وغيره
وهذا بنظر شباب اليوم تقيد للحرية و يعتبر تضيع للوقت
ومع الوقت تصبح العادات والتقاليد العربية مختفية أو منقرضة
اكتفي بهذا القدر مع ان الموضوع يستحق الكثير من البسط والنقاش
شكرا ً للموضوع المهم والمفيد