طرائف جميله

��جاء رجل اظ•لى الشعبي، وقال: اظ•ني تزوجت امراظ”ةً فوجدتها عرجاء..!! فهل لي اظ”ن اظ”ردَّها؟!
فقال له: اظ•ن كنت تريد اظ”ن تسابق بها فردَّها .

��سُيظ”ل الشعبي: هل يجوز للمحرم اظ”ن يحك بدنه ؟
قال: نعم،
قال : مقدار كم ؟
قال : حتى يبدو العظم

��سيظ”ل الاظ•مام الشعبي رحمه الله عن المسح على اللحية ؟ فقال : خللها باظ”صابعك ، قال السايظ”ل : اظ”خاف اظ”لا تبلها ، قال : اظ•ن خفت فنقعها من اظ”ول الليل !!

��جاء رجل اظ•لى اظ”بي حنيفة ، فقال له : اظ•ذا دخلت النهر لاظ”غتسل فاظ•لى القبلة اظ”توجه اظ”م اظ•لى غيرها ؟ فقال له : الاظ”فضل اظ”ن يكون وجهك اظ•لى جهة ثيابك ليظ”لا تسرق .

��ساظ”ل رجل عمرو بن قيس عن حصاة المسجد يجدها الاظ•نسان في خفّه اظ”و ثوبه اظ”و جبهته ؟!
فقال له : اظ•رم بها ! !
فقال الرجل : زعموا اظ”نها تصيح حتى ترد اظ•لى المسجد .
فقال عمرو بن قيس : دعها تصيح حتى ينشق حلقها .
قال الرجل : هل لها حلق ؟
قال : فمن اظ”ين تصيح اظ•ذن !!

��ركب اظ”حد طلبة العلم مع الشيخ الاظ”لباني رحمه الله في سيارته و كان الشيخ يسرع في السير .
فقال له الطالب : خفف ياشيخ فاظ•ن الشيخ ابن باز يرى اظ”ن تجاوز السرعة اظ•لقاء بالنفس اظ•لى التهلكة .
فقال الشيخ الاظ”لباني رحمه الله :
هذه فتوى من لم يجرب فن القيادة .
فقال الطالب :
هل اظ”خبر الشيخ ابن باز .
قال الاظ”لباني : اظ”خبره .
فلما حدث الطالب الشيخ ابن باز - رحمه الله بما قال الشيخ الاظ”لباني ضحك وقال : قل له هذه فتوى من لم يجرب دفع الديات .
(ترجمة السدحان للشيخ ابن باز) .

��يقول اظ”حد طلبة العلم . . .
من الاظ”جوبة اللطيفة التي سمعتها عن سوظ”ال يقول فيه صاحبه اظ•نه متزوج ويريد الزواج بالثانية بنية اظ•عفاف فتاة فقال له الشيخ ابن عثيمين : اظ”عط المال لشاب فقير يتزوجها وتاظ”خذ اظ”جر الاثنين ؟

��ساظ”ل ابنظ“ عثيمين اظ”حدُهم :
ما يفعل الشخص بعد اظ”ن ينتهي من الدعاء ؟
فرد الشيخ : ينزل يديه !!

��وساظ”له اظ“خر : اظ•ذا كان الشخص يستمع اظ•لى شريط مسجل ووردت اظ“ية فيها سجدة هل يسجد ؟
فقال الشيخ :
نعم اظ•ذا سجد المسجل ! !

��وكان الشيخ ابن عثيمين يلقي درساً في باب النكاح عن عيوب النساء فساظ”له اظ”حدهم :
لو تزوجت ووجدت اظ”ن زوجتي ليس لها اظ”سنان هل يبيح لي هذا العيب فسخ النكاح ؟
فقال الشيخ :
هذه امراظ”ة جيدة لاظ•نها لا يمكن اظ”ن تعضك ! !

��كان الشيخ ابن عثيمين في مكة ذات يوم راكبا تاكسي .. والظاهر اظ”ن المشوار كان طويلا فاظ”راد سايظ”ق التاكسي اظ”ن يتعرف عليه ولم يكن يعرف شكل الشيخ فقال :
ما تعرفنا على الاسم الكريم يا شيخ ؟ فرد الشيخ : محمد بن صالح بن عثيمين …
فرد السايظ”ق :
تشرفنا ..
معك عبدالعزيز بن باز
السواق يحسبه يمزح .. هنا ضحك الشيخ وقال له :
ابن باز اظ”عمى كيف يسوق تاكسي ؟… فرد السايظ”ق: ( ابن عثيمين في نجد وش اللي يجيبه هنا تمزح معي اظ”نت ؟ ) فضحك الشيخ واظ”فهمه اظ”نه بالفعل ابن عثيمين . }

��كان أحد كبار السن من أهل البادية يتواجد صدفة للصلاة في مسجد الشيخ ابن عثيمين من غير ما يعرف وعندما كان الشيخ في صلاة جهرية بمسجده نسي أحد الآيات ، فذكّره بها أكثر من شخص خلفه ، وعندما انتهى الشيخ من الصلاة نبههم إلى أن التذكير لا يكون بهذا الشكل الجماعي وان واحدا يكفي عن البقية ، وهنا نطق كبير السن بكل ثقة وقال : إلا المفروض أن الشايب اللي مثلك مايعرف يقرأ يصف ورى ويخلي الصلاة لأهلها!

��كان الشيخ ابن باز رحمه الله حريصًا على ملاطفة جُلَّاسه، وإدخال السُّرور عليهم، وكان يداعبهم، ويمازحهم مزاحًا لا إسراف فيه ولا إسفاف، فمن ذلك: جاءه -ذات مرَّة- مُطَلِّق، فقال له: ما اسمك؟ قال: ذيب، قال: ما اسم زوجتك؟ قال: ذيبة، فقال رحمه الله -مداعبًا-: أسأل الله العافية! أنت ذيب، وهي ذيبة، كيف يعيش بينكما الأولاد؟!  
������������
*