حديثي اليوم لقلبك .. طويل !

*

عانقني !

كـ أول لقاء بيني وبينك حدثني كـ طفلة تعرفك بقلبها بصوتك ورائحتك تقبل تراب قدمك عانقني أريد ان اتكور داخل صدرك
فـ حديثي اليوم لقلبك طويل , أتجدني اتمايل على خطوات العشرين اكبر وتكبر تلك المشقة معي والمحها في عينيك فرحاً حب واُنس
أتبدو ملامح وجهي اليوم مختلفة خصلات شعري طولي وبكائي الذي اواريه عن عينيك !
*
أتحبني بذنبي وخطئي بتمردي وبكل عيوبي بشعري المُهمل وتقصيري ؟ أكبرت في عينيك طفلتك فـ عِناقها اليوم اقصر ؟!
سأخبرك .. اني لم اتغير احتاج عناقك عانقني ف عناقك يرمم قلبي يمنعني ان اتحطم , وحديثك حياة ترشدني نحو الأفضل
ففي صوتك دفيء يمنعني ان اتبعثر يا رجلاً اكرمني حباً فـما قصر .
*
أتجعد وجهك وابت عروق يديك إلا ان تظهر أسرقتُ لحظات من عمرك فـ تجازيني باإحتواء يزيد طمعي باإحتواء اكبر
أينحني ظهرك وتتألم فتصد بوجهك تتألم وفي وجهي تستبشر ...... وتخبئ دمعات عينك كي لا أحزن
فبأي شيء يجزا رجلاً افناء حياته وما استكثر .

*
عهد والعهد بيني وبين ربي ..
سـ أخدم قدميك وأرهُ شيء لا يذكر وأدعو لك بمداد العُمر ياذخر به افخر
سـ أسمي طفلي بـ أسمك لعله يشبه وجهك رائحتك وحديثك يا دمي وماء عيني وقلبي وحب لا ينسينه بشر
احبك , احبك الف مرة وان حديثي يـا أبي لا يصف الحب الذي يبحر في صدري .... فـ عانقني فـحاجتي لعناقك اليوم أكبر .

.

.

بـوح انسكب عسى ان يرقى لذائقتكم
عميق الـــود .

بوح مختلف وممتع لاتمل قرائته من بدايته لنهايته
ويستحق الاعجاب
يسلموو راقية الحرف سديم

مِدادٌ عتيق هذا الذي أنجب شهداً كـ هذا يُقرأ ..
لـ التحديقِ هُنا لِذة لا تُمل ~
البوح طفوليٌ نبيل ، يمدُ أكفهُ لـ اليد الحانية
وَ يقبلها حباً و إمتنان …
ما مللتُ التمتمة بهذه الأحرف في سري يا وضاءة ..
طِلاوة لِ قلمكِ سديمنا لا تكف ..
دام دلوكِ لا يبرح شهداً .. فائق الود "

نص أنيق سلس عذب وجميل
كما هو اسلوبك ، رهيف ورقيق احساسك

كلمات تلامس شغاف القلب
تمس الوجد ، تحرك المشاعر

شوق وحب يستزيد

دمتي ودام نبضك اختي سديم

سدييييم ..

كلامات صادقه شفافه تسللت الى اعماق الروح بهدوووء
وحروف نقية كـ نقاء قطرات الندى في أول الصباح
كلماتكِ لحن تشتاق لسماعه القلوب وتطرب له المشاعر
حروفكِ إحترقت شموعاً وقناديل مضيئة
تنير ظلمة الحياة لمن يستحق ذلك حقاً
طوبا لكِ ولحرف نسجته من جمال إحساسكِ وصدق مشاعركِ
حفظ الله لكِ والدكِ واقر عينه بكِ يا سديم .
لك من التقدير جلهُ ودمت بخير

الحريصي ..

فـ حديثي اليوم لقلبك طويل , أتجدني اتمايل على خطوات العشرين اكبر وتكبر تلك المشقة معي والمحها في عينيك فرحاً حب واُنس
أتبدو ملامح وجهي اليوم مختلفة خصلات شعري طولي وبكائي الذي اواريه عن عينيك !

*
ياااااه إنسياب رقيِق مشَبع برائِحة أنثويِه
ثغَر السماء لا يهطَل الإ الطهر !
حبيبتي سديَم : أحبكِ
قبلاتي ..

*


لـ طلالة أنيقة ومبهجه كهذه يكون الامتنان , تميم
سعدت بك والرب , أهلاً كبيرة أهلاً ممطرة
حُييت ي أنيق

*


وأنتِ مداد النور والعطر المسكوب بشذى يأسر , عزوف
يطيب البوح ويزهر بكِ , ممتنة لثناء مخجل كهذا
سعيدة بطيب القدوم , والود لكِ أكبر ي جميلة .

*



لحن إطلالتك بهي وشامخ يشبهك , راعي الفزعة
سلال توليب بيضاء تشبه طيب القدوم
اعمق الامتنان وأطيب المُنى
جُل التحايا

*



وبك النقاء والبهاء يتزين , الحريصي
باقات امتنان لطيبك وثنائك وكرم الحديث الذي نثرته هُنا وتقصر قامة الحرف لكرم كهذا .
ي فاضل مرحباً بك كبرى , أنرت المكان والرب
آمين , وحفظ الله لك من تحب
حُييت

*



وبكِ ياصديقة تكتمل حروفي , شادن
تنيرين انتِ اينما تكونين , تتوهجين
وحبي لك اكبر واعمق