عدد مرات النقر : 3,032
عدد  مرات الظهور : 43,095,534 
عدد مرات النقر : 2,331
عدد  مرات الظهور : 36,405,678 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 6,998
عدد  مرات الظهور : 71,632,193
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,595
عدد  مرات الظهور : 61,042,628 
عدد مرات النقر : 4,038
عدد  مرات الظهور : 40,289,693 
عدد مرات النقر : 775
عدد  مرات الظهور : 35,039,628

عدد مرات النقر : 510
عدد  مرات الظهور : 37,214,2700 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 36,442,7747 
عدد مرات النقر : 1,151
عدد  مرات الظهور : 43,095,5482

عدد مرات النقر : 3,206
عدد  مرات الظهور : 19,094,2044 
عدد مرات النقر : 270
عدد  مرات الظهور : 16,563,362

عدد مرات النقر : 412
عدد  مرات الظهور : 10,537,560 
عدد مرات النقر : 326
عدد  مرات الظهور : 9,819,896

عدد مرات النقر : 343
عدد  مرات الظهور : 7,848,422 
عدد مرات النقر : 339
عدد  مرات الظهور : 8,571,1629
- منتدى الأخبار المحلية والعالمية ALTALEED- News هنا الخبر | كل مآهو جديد ومثير على السآحـہ | الاخبار المحلية والعاليمة | اخبار المال والاعمال | الأخبار المثيرة والطريفة00| 00 لخ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-13-2023
انسان نادر متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2583
 تاريخ التسجيل : Mar 2021
 فترة الأقامة : 1131 يوم
 أخر زيارة : منذ 10 دقيقة (11:08 PM)
 الإقامة : المدينة المنورة
 المشاركات : 15,934 [ + ]
 التقييم : 2147483647
 معدل التقييم : انسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحابانسان نادر سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد



خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على العبد محيط بعمله يجعله معتصمًا بشرعه
قال: على ابن آدم النظر فيما جاء عن الله من بيان واضح وافٍ لشدة بطشه وأليم عقابه
إمام وخطيب المسجد الحرام أسامة بن عبدالله خياط
إمام وخطيب المسجد الحرام أسامة بن عبدالله خياط

أوصى إمام وخطيب المسجد الحرام، الشيخ الدكتور أسامة بن عبدالله خياط المسلمين بتقوى الله وعبادته، والتقرب إليه بطاعته بما يرضيه، وتجنب مساخطه ومناهيه.

وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام: اتقوا الله عباد الله، فالعاقبة للتقوى، بها يبلغ المتقون أرفع المنازل، ويستجمعون الفضائل، ويستدفعون الغوائل: (يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقولوا قَولًا سَديدًا، يُصلِح لَكُم أَعمالَكُم وَيَغفِر لَكُم ذُنوبَكُم وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسولَهُ فَقَد فازَ فَوزًا عَظيمًا)، عباد الله: إنه إذا كان الأدب: عبارة عن معرفة ما يُحترز به عن جميع أنواع الخطأ، وحيث أن الخطأ يعظم في حق كل عظيم من العظماء، ولا ريب أن الله تعالى هو أعظم العظماء كافة، بل هو العظيم وحده على الحقيقة، كما جاء في الحديث الذي أخرجه الإمام أحمد في مسنده وأبو داود في سننه واللفظ لهما، وابن ماجة في سننه بإسناد صحيح عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم– قال: "قال الله عز وجل: الكِبرياءُ رِدائي، والعَظَمةُ إزاري، مَن نازَعَني واحِدًا منهما، قذَفتُه في النَّار".

وأضاف: لذا بأن الأدب معه -تعالى ذكره- متعين على كل الخلائق، وهو مقدم على كل أدب، فالأدَبُ مَعَ اللهِ حُسْنُ الصُّحْبَةِ مَعَهُ، وبِإيقاعِ الحَرَكاتِ الظّاهِرَةِ والباطِنَةِ عَلى مُقْتَضى التَّعْظِيمِ والإجْلالِ والحَياءِ. وإنَّ أولى ما تجب العناية به، وتوجيه الأنظار إليه، معرفة السبل التي يصل بها سالكها إلى منزلة الأدب مع الله تعالى. وإنها -يا عباد الله- لسبل شتى، ومسالك متعددة: فحين يقف العبد على أعظم منازل الأدب مع الله شأنًا، وأشرفها مقامًا، يجد أنه أداء حقِّه -سبحانه -، بتحقيق التوحيد الخالص، الذي هو أعظمُ أوامر الدين، وأساسُ الأعمال، وروحُ التعبُّد، وعِمادُ التقرُّب، وقاعدةُ الازدِلاف إليه - عز وجل -، والغايةُ من خلق الإنسِ والجنِّ، كما قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُون)، فيكون هذا أجل سبل الأدب مع الله تعالى؛ لأنه ليس من الأدب في شيء، الشرك بالله واتخاذ الأنداد له عز وجل، ولا يستقيم لأحد قطّ: الأدب معه سبحانه، إلاّ بتوحيده وإخلاص العبادة له وحده دون سواه، ومعرفته بأسمائه وصفاته، ومعرفته بدينه وشرعه، وما يحبّ وما يكره، كما حين ينظر المرء إلى منن الله العظمى عليه، ونعمه التي لا تعد ولا تحصى، من لحظة بدء تخلقه في رحم أمه، إلى لحظة لقاء ربه، فإنه لا محالة واجد نفسه يلهج بالشكر للمنعم المتفضل بهذه العطايا، شكرًا باللسان: حمدًا وثناءً عليه بما هو أهله، وشكرًا بالقلب: محبةً وإنابةً وخضوعًا وإخباتًا، وشكرًا بالجوارح: بصرف أعمالها كافةً إلى طاعته سبحانه، والسعي إلى مرضاته، فيكون هذا أحد سبل الأدب معه عز اسمه؛ لأنه ليس من الأدب معه في شيء، جحود النعم، وعدم الإقرار بالمنن، ورفض الاعتراف بالعطايا والمنح، كما حين يتفكر اللبيب الأريب في سعة علمه سبحانه، وإحاطته بكل شيء في الأرض وفي السماء، ومن ذلك إحاطته بكافة أمور الإنسان، واطلاعه على جميع حركاته وسكناته، وأقواله وأفعاله، فإن هذا التفكر يُحدِث له مهابة له سبحانه، يستشعرها في قلبه وقارًا وتعظيمًا، يورثه حياءً من التلوث بمعصيته، والجرأة على مخالفة أمره ونهيه، فيكون بهذا قد سلك سبيلًا آخر من سبل الأدب مع ربه تبارك وتعالى؛ لأنه ليس من الأدب في شيء، الإقدام على الذنوب والمعاصي، والتورط في المجاهرة بها، وبكل ما يقبح مقابلته سبحانه، وهو مستيقن أنه شاهد عليه، ناظر إليه.

وأردف "خياط": عباد الله: حين يوقن السائر إلى ربه أن الله تعالى قادر عليه، محيط به وبعمله، فلا مهرب له منه، ولا ملجأ ولا منجى منه إلا إليه، ولا يجد سبيلًا أبدًا غير الفرار إليه، والعودة له، والاستعصام بحبله، والاستمساك بشرعه، كما قال تعالى: (فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ)، فيكون بهذا قد نهج نهجًا يحقق به الأدب مع ربه؛ إذ لا يرتاب عاقل أنه ليس من الأدب في شيء، أن يفر المرء ممن لا مفرَّ منه، ولا عاصم من أمره، ولا راد ولا معقب لحكمه. وحين ينظر الإنسان إلى جميل لطف الله تعالى به في كل شؤونه، وحين يرى آثار رحمة ربه به وبكافة عباده، كما قال عز من قائل: (قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ)، فإن هذا يحمله على طلب المزيد من عظيم رحمته، وجميل ألطافه، بالضراعة والتوسل إليه بالكلم الطيب والعمل الصالح، وبذا يكون أيضًا قد سلك سبيلًا آخر من السبل المحققة للأدب مع الله تعالى؛ لأن مما يستيقن أولو الألباب، أنه ليس من الأدب في شيء، أن يصاب المسلم باليأس من رحمة الله، فيركن إلى القنوط المحبط، الذي تُظلم به الدنيا، وتغشو به الأبصار، وتعمى به البصائر، كيف وقد نهى ربنا تعالى ذكره عن هذا اليأس بقوله: "قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ"، وقال عز اسمه على لسان يعقوب عليه السلام: (يَا بَنِيَّ اذْهَبُوا فَتَحَسَّسُوا مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلَا تَيْئَسُوا مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْئَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ).

وأضاف خطيب الحرم المكي في الخطبة الثانية: حين يمعن ابن آدم النظر فيما جاء عن الله تعالى من بيان واضح وافٍ لشدة بطشه، وأليم عقابه، وعظيم انتقامه، كما في قوله جل ثناؤه: (إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ)، وكما في قوله عز وجل: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ)، وفي كونه سبحانه أيضًا سريع الحساب، فإن هذا الإمعان، يبعثه على اتقاء ربه، بالعمل بما يرضيه، والحذر مما يسخطه، فيكون بهذا قد سلك سبيلًا من سبل الأدب مع الله تعالى؛ لأنه ليس ثمة ريب لدى العقلاء، أنه ليس من الأدب في شيء، أن يبارز العبد العاجز الضعيف، ربه القوي القادر، المنتقم الجبار القاهر، بالعصيان لأمره، وعدم الاستجابة لزجره، وحين يحسن المسلم الظن بربه، فيعلم أنه مؤتيه سؤله، ومحقق أربه، ومفيض عليه نعمه، ومجزل له ثوابه، مادام له مطيعًا، إليه مخبتًا، عليه متوكلًا، له راجيًا، منه خائفًا، وبذا يكون المسلم قد سلك مسكًا من مسالك الأدب مع مولاه جلَّ في علاه؛ لأن أولي النهى مجمعون على أنه ليس من الأدب في شيء، إساءة العبد الظن بربه، بالوقوع في الحرام، وكسب الآثام، والتعرض لنقمته وعقوبته، ظانًا متوهمًا أنه غير مطلع عليه، وغير منزل بأسه وأليم عقابه به، فهذا هو الظن السيء الذي ذكره تبارك وتعالى في قوله: (وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنَ الْخَاسِرِينَ). ولذلك اتقوا الله عباد الله، وأحسنوا الأدب مع الله، بتوحيده وطاعته، وشكره وحسن عبادته، والحذر من مخالفة أمره ومعصيته، تحظوا برضاه ونزول الجنة دار كرامته. واذكروا على الدوام، أنَّ الله تعالى قد أمركم بالصلاة والسلام على خير الأنام، فقال في أصدق الحديث وأحسن الكلام: (إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا). اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنَّكَ حميدٌ مجيدٌ، اللهم بارِكْ على محمد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، في العالمين إنكَ حميدٌ مجيدٌ، وارض اللهم عن خلفائه الأربعة الراشدين، أبي بكر، وعمر، وعثمان وعلي، وعن سائر الآل والصحابة والتابعين، وعن أزواجه أمهات المؤمنين، ومَنْ تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنا معهم بعفوك وكرمك وإحسانك، يا أكرم الأكرمين.




رد مع اقتباس
قديم 10-15-2023   #2



الصورة الرمزية روند
روند غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2273
 تاريخ التسجيل :  Sep 2018
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (02:16 PM)
 المشاركات : 36,556 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown
افتراضي رد: خطيب الحرم المكي: الإيمان بأن الله قادر على ال



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بالصور .. 5 محاولات اعتداء فاشلة على الحرم المكي .. والأمن السعودي يحبطها جنوبية - منتدى الأخبار المحلية والعالمية ALTALEED- News 1 06-26-2017 11:31 PM
الحُجُب العشرة بين العبد وبين الله .. مفرح التليدي - القسـم الاسلامـي 2 12-15-2014 07:34 AM
شاهد الحرم المكي والمدني بصوت والصورة سحر - القسـم الاسلامـي 2 08-03-2012 02:57 AM
برامج تدخلك الحرم المكي والمسجد النبوي وغار حراء وغيرهم الكثير وانت بمنزلك أمـــــــــــــيـــــرة - الحاسب الآلي والأنتر نت وأخبار التقنية 3 05-07-2011 12:33 AM
شاب يخطف مايكرفون الحرم المكي ويصرخ: أنا المهدي‎ جبل ثهران الصوتيات والمرئيات 5 04-13-2011 08:10 PM


الساعة الآن 11:18 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون