السؤال الرابع من الفعالية الثقافية

ما معنى أول ثلاث آيات
من سورة الطارق؟ ( والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق النجم الثاقب )

واعتذر عن التاخير
موفقين يارب

معناها
أي : والسماء ونجومها الثاقبة للظلام، النافذة من هذا الحجاب الذي يستر الأشياء.
وقد كثر في القرآن الحلف بالسماء وبالشمس، وبالقمر وبالليل، لأن في أحوالها وأشكالها ومسيرها ومطالعها ومغاربها، سمات القدرة وآيات الإبداع والحكمة.
والطّارق. الذي يطرق ليلا، والنجم الثّاقب. هو النجم المضيء الذي يثقب الظلام، ونهتدي به في ظلمات البر والبحر، وهو الثريا عند جمهرة العلماء، أو جنس الشهب التي يرجم بها الشياطين، ويرى الحسن أن المراد كل كوكب، لأن له ضوءا ثاقبا لا محالة.

يقسم سبحانه بالسماء والطارق ، والطارق هو النجم الثاقب ، أي : المضيء ، الذي يثقب نوره ، فيخرق السماوات فينفذ حتى يُرى في الأرض ،

وقوله : ( الثاقب ) قال ابن عباس : المضيء ، وقال السدي : يثقب الشياطين إذا أرسل عليها ، وقال عكرمة : هو مضيء ومحرق للشيطان " انتهى من "تفسير ابن كثير" (8 /375) .

وسمى النجم طارقا لأنه يظهر بالليل بعد اختفائه بضوء الشمس ، فشبه بالطارق الذي يطرق الناس أو أهلا ليلا ،

النجم الثاقب ، يعني : يتوقد ضياؤه ويتوهَّج

أي : والسماء ونجومها الثاقبة للظلام، النافذة من هذا الحجاب الذي يستر الأشياء.
وقد كثر في القرآن الحلف بالسماء وبالشمس، وبالقمر وبالليل، لأن في أحوالها وأشكالها ومسيرها ومطالعها ومغاربها، سمات القدرة وآيات الإبداع والحكمة.
والطّارق. الذي يطرق ليلا، والنجم الثّاقب. هو النجم المضيء الذي يثقب الظلام، ونهتدي به في ظلمات البر والبحر، وهو الثريا عند جمهرة العلماء، أو جنس الشهب التي يرجم بها الشياطين، ويرى الحسن أن المراد كل كوكب، لأن له ضوءا ثاقبا لا محالة.

وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ )
يقسم سبحانه بالسماء والطارق
والطارق هو النجم الثاقب
أي : المضيء ،
الذي يثقب نوره
فيخرق السماوات فينفذ حتى يُرى في الأرض

أقسم سبحانه بالسماء ونجومها
المضيئة وكل منها آية من آياته الدالة على وحدانيته

وسمى النجم طارقا لأنه يظهر بالليل بعد
اختفائه بضوء الشمس
فشبه بالطارق الذي يطرق الناس أو أهلا ليلا


والمغزى من هذا القسم
الأمر الذي أقسم الله جل جلاله
بهذه الآيات الباهرة
على أنه حاصل وكائن لا محالة
فهو قوله تعالى بعد ذلك
( إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ) .



والله يعطيك العافيه ام هتان

معناها
أي : والسماء ونجومها الثاقبة للظلام، النافذة من هذا الحجاب الذي يستر الأشياء.
وقد كثر في القرآن الحلف بالسماء وبالشمس، وبالقمر وبالليل، لأن في أحوالها وأشكالها ومسيرها ومطالعها ومغاربها، سمات القدرة وآيات الإبداع والحكمة.
والطّارق. الذي يطرق ليلا، والنجم الثّاقب. هو النجم المضيء الذي يثقب الظلام، ونهتدي به في ظلمات البر والبحر، وهو الثريا عند جمهرة العلماء، أو جنس الشهب التي يرجم بها الشياطين، ويرى الحسن أن المراد كل كوكب، لأن له ضوءا ثاقبا لا محالة

قال الله تعالى في أول سورة الطارق :
( وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ )
يقسم سبحانه بالسماء والطارق ، والطارق هو النجم الثاقب ، أي : المضيء ،
الذي يثقب نوره ، فيخرق السماوات فينفذ حتى يُرى في الأرض ،
وهو اسم جنس يشمل سائر النجوم الثواقب .
"تفسير السعدي" .
قال الطبري رحمه الله في "تفسيره" :
" أقسم ربنا بالسماء ، وبالطارق الذي يطرق ليلا من النجوم المضيئة ،
ويخفى نهارًا ، وكل ما جاء ليلا فقد طرق " .
وقال قتادة وغيره : " إنما سمي النجم طارقا ؛
لأنه إنما يرى بالليل ويختفي بالنهار " .

منورين جميعا

وانتظروني مع السؤال الخامس