الطالب و الشيخ المغآمسي .!

نحنُ نسمعُ و نرى بتعلقِ طآلبٍ بمعلمهِ و حبهِ لهُ و تذكرهِ لهُ ...


لكن ،،،


أنْ نسمع عنْ معلمٍ لمْ ينسى طآلبهُ بعدَ 22 عآمآ ...


وَ أيّ معلمٍ ...


إنّهُ عالمٌ أشرقَ كشمسٍ وقآدةٍ ...


فهذآ أمرٌ عُجآآآآآآآآآآبٌ ...!!!!


و لكنْ ...


لآزآآآآآل هذآ المعلم يُعلمنآ درسآ آخرآ في آلحيآآآآآآآآآآآة ...


إنّهُ ...


( معآنقة آلوفـآآآء )


للهِ دركَ يآ شيخنآ ...


و يآ ليتني كنتُ ذلكـَ الطالب ....!



أترككم لتبحروآ بنغمٍ مع الفيديو ...














هـــدوء

كلماتك رائعه

فقط احببت ان ابدي اعجابي

ارجو قبول مروري المتواضع

سمرآآآء



تشرف متصفحي بتوآآآجدكـ السخي



جُزيتِ خيرآآآ

لله درك...فما القصيد إذاً؟...القصيدة تجنن وتحزن....لله درك يا شيخ صالح....

حفظ الله الشيخ صالح....ورحم الله الطالب فارس

وبارك الله في هـــدوء ....

لو لم تنزلي إلا هذا الموضوع .....فأنا أرى أنه يكفيك...

أجلَّ التحايا وأزكاها لكِ

اللهم آميييييييييييين



تليــــــــــــدي



يسعدني مروركـ




و يطربني تعليقكـ




أشكركـ بعمق

الله أكبر والله العضيم تملكتني مشاعر مختلطه بحزن وأخرى لا أعرف كيف أصفها ولاكنها
لوفاء هذا الأستاذ الفاضل العفساني يا أخواني مؤثر جدا جدا جدا في كل مايقول
ووالله العضيم أحس أنه يتكلم من أعماق أعماق قلبه في كل محاضراته وهو يثر فيني كثيرآ
أختي الفاضله هدوووووء
أختيار موفق وجميل وقصيده عاااااااطفيه أقشعر معها جسدي يشهد الله
بارك الله فيك ورحم الله فارس ووفق شيخنا الفاضل لكل خير
دمتي بحفظ الله

أبآ منير



شكرآ على تعليقك الألمآآآآآسي




و رؤيتك العميقة





شكرآ لك أخرى علها تروي ما في الفؤاد