اردت أن أقول ..

ماكنت اريد اقول لكن بقول
سافرة ماودعتني ياخساره

المعامله بالمثل أكثر عدلاً من العتاب .؛

لا تزالين لغتي التي لا احسن الحديث بها ..

من المهارات المهم تعلمها واكتسابها للإنسان
تجاهل إساءات البعيد والتغافل عن إساءات القريب

.'

‏من يرجع باقي حروف الكلام
‏يوم كان الشعر بشفاهك خمر ؟

‏كنت أظن إني أبنسى بعد عام
‏لكن الظاهر .. مواريها عُمر.!

تقسى الدنيا على الطيب .. ومع ذلك يضحك ضحكة اللي : ما يشين ولا يعادي

نداء
ي جماعه احد شاف لنا فزاع؟
مدري غايب عن الفعاليه
ولا كأن هو صاحب الفكره الاجراميه للفعاليه
وكان يقول ماينام من التفكير في مجري الفعاليه
🤐

سوى الاجرام وهرب 🥴ههههع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيره

نداء
ي جماعه احد شاف لنا فزاع؟
مدري غايب عن الفعاليه
ولا كأن هو صاحب الفكره الاجراميه للفعاليه
وكان يقول ماينام من التفكير في مجري الفعاليه
🤐

سوى الاجرام وهرب 🥴ههههع

مراحب ب مديرة الفعاليات والاجرام كلها مع بعض ههه
صراحة انشغلت الاسبوع هذا ما امداني اتواجد
ولكن اليوم حصلت فرصة وجيت حصلتكم مستأنفين ما انتظرتوني هههه
يالله راجعين بقوة ان شاء الله وبكرة افوز اذا مافي توقف عشانه الجمعه ..؟

شكرا ع السوال السفيرة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفيره

نداء
ي جماعه احد شاف لنا فزاع؟
مدري غايب عن الفعاليه
ولا كأن هو صاحب الفكره الاجراميه للفعاليه
وكان يقول ماينام من التفكير في مجري الفعاليه
🤐

سوى الاجرام وهرب 🥴ههههع

جا برجوله وبنعلقه بمروحة المنتدى هذا المجرم استلهم لنا الفكره واشغلنا وحط رجله ههههههه

بارك الله للجميع ماتبقى من شعبان وبلغكم رمضان وانتم بأتم صحه وعافيه

‏الأنانيّ شخص يحمل الدكتوراه
في معرفة حقوقه، لكنه أمـيّ جِدّاً
في معرفة حقوق غيره!

بنتظرصاحبي قال عودوبشربالسعد
والجمايل والكرم ماهي عرض وطلب
بقلمي

الحياة جميلة إذا عشت يومك بيومك ولحظتك بلحظتك، فإن كنت تملك الوقت والصحة والفراغ، فغيرك في مرض وضيق يزعجه.
أنت أسعد من الكثير فأحمد الله

ليت يوجد مكان بعيد عن المشاكل والبحث عنها كان اسكن بها المكان لو ايجارلسكن يبلغ اليوم ب 50الف

انا يقهرني كثير البحث عن الخطآالبحث عن غلطه بسيطه بدل مانعدلها نكبرها سبحان الله

هناك نص يقول : "أن المرء يشعر بكل شيء في أعماقه
يشعر بمن توقف عن حبه ويشعر أيضًا بمن ينتظر منه كلمة" و أعتقد أن الشخص ممكن أن تصل إليه الإجابة من غير أن يسأل والسبب أنه يشعر بأعماقه،
دائمًا كان الشعور الداخلي يجيب ويعلم ويجرح ويطيب وكأنه بمثابةِ الإجابات التي ننتظرها"..