وقفات لنفس

أصلح نفسك يصلح لك الناس

للخليفه أبو بكر الصديق رضي الله عنه

قبل أن نبحث في عيوب وفساد الأخرين ، لنقف وقفة صادقه مع أنفسنآ

ونصلح ذواتنا داخليآ ، كم هي مهشمة ومتعبة ؤتريد إعادة تدوير هي فعلا !!

لكن مانراها في الوقت الحاضر ، نعيب ؤلا نعاب

ننقد ؤلا نستنقد ،

صلاحح النفس ؤالله لهو صلاح مجتمعات بأكملهآ



ماندمت على سكوتي مرة لكنني ندمت على الكلام مرارا

للخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه

وهو الفاروق كان رضي الله عنه يفرق بين الحق وألباطل

ماذا نقول نحن ..
يأمن نتكلم ونعلم بأنه لأيصح ذلك ،

قد نلعن قد نسب نشتم نغتاب نظلم نعق ....... وووو ....

كل ذلك ونحن نعلم ،

ألستنا قد ترمينآ في قاع جهنم دون أن نشعر ،

أواه ي نفسا بالمعاصي تستمر

أواه ي دنيا الفنآء التي بها نفنى



خالف نفسك تسترح

للخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنة

النفس أمآرة لسوء فمن الصعب جدا أن تخالفهاا ،

فمن أصعب أنواع الجهاد هو جهاد النفس ؤمنعها مماترغب ويخالف الشريعه

وترويضها على ما يرضي الله سبحانه وتعالي

فنحن في زمن كثرة فيها الفتن ،

والقابض على دينه كالقابض على الجمر ،

والمتشابهآت قد خلطت الحق بالباطل ،

فوالله نحن أصبحنآ نستقصد في ديننآ ، وفي أمننآ ، وفي شعوبنآ ، وفي أدق أمور حياتنا
النفس تعشق كل ممنوع ،

فلنردعها ، ونمنعهآ ، ونجاهدهآ ، والله لا يضيع أجر الصابرين والمجاهدين




وقفة : لنجعل منهم منهجآ لصلاح النفس وثباتها

وقفات رائعه هي محطات إصلاح للذات لمن أراد الله له خيراً

أبو فواز عظيم شكري وامتناني لسكب هكذا

راق لي جداً مانثره قلمك الراقي اخي ابو فواز
كتب الله اجرك