؛ إعتقني لـِ وجهَ آلحب ؛ !

أعتقنيّ لـ وجهِ الحب ؛ أوليسَ الحُب يستحق -
أحبگ ؛ فـ فگ قيد حُبگ لي ؛ گمإ فگگت قيود حبي .. وأتيتگ أبحثُ فيگ عن آلوطن و تنهشُ فيني الغُربهَ وأنإ بـ قلبگ ؛ أنت أبخلُ من وطني
وأنا أگرمُ من نفسگ عليگ ؛ أحببتگ بـ گُلِ عإطفةٍ خُلِقت بهإَ النســـإءء !
وأحببتني گـ رجلٍ غني يحبُ نفسهَ لگنه يبخل عليهإ بـ المآل !
يَ صديقــــي قُل لي : هل أحبگ أحدهم گمإ الحب الذي منحتگ !؟
هل عُمقاً أحبوگ گمإ فعل قلبي !؟
أجبني بربگ هل فعلوا ؛ أنت دائماً تخبرني : إنهآ لم تحببگ إمرأةٌ گمإ أحببتُگ ..
إذاً قُل لي : ألا أستحق أن أشعر بـ إحتوائگ لـ قلبي ؛ و مشإعري ؛ وَ گُل ألفٍ وَ حإءٍ وَ بآءٍ وَ گآفٍ نطقتهإ لگ "$
ألا أستحق أن تعتقني ؛ إن گنت لا أستحق إعتقني لـ وجهِ الحُب إن لم يگن بـ وجهي جمالاً ترآهُ يستحق !
إعتقني بـ إهتمآمگ ؛ إعتقني بـ إحتوآئِگ ؛ إعتقني لا بل أقصد إغمرني حُباً !
فـ أنا هيَ من أحبتگ ، أنآ فقط مهمآ أحبتگ النساء فـ لن يگون هُنإگ إمرأةٌ علىٰ البيداء تحمل قلباً يتسع لگ ويأويگ گـ قلبي ، أجلس يَ وليدَ قلبي ولنعُدّ سوياً : أخطائگ عشرهَ مع خطأ الأمس وخطأ الأسبوع الفإئت وخطأ الشهر الماضي وأخطاء الغد وگُل خطأ بـ ألفِ خلية حب تُجرح بدإخلي و تموت ؛ ومن المُعتذر ( أنا ) ! ومن المخطأ ( أنت ) !
بإي صوتٌ أصرخ و بإي نبرةٍ أخبرگ عن وجعي من فقدگ وأنت بـ جإنبي ؛ ؟
الإهمــــإل : صدقني لن يُبقي بـ جإنبگ أنا !
أقسم إني سـ َ أرحلُ يوماً ولن أعود ولن ألتفت إلى الخلف ولن آخذ معي حقيبة مإضيگ سـ أغتسل بـ الغيإب من حبگ ؛ سـ أتوب بهِ عنگ ؛ لن أعود مهمإ صرخ قلبي : عـــــودي ..
أنآ أحبگ فـ أحببني گمإ أنهُ ليسَ على آلگون غيري من النســـإءْ !
وإعتقني من اللامُبــالاهَ ، و إعتقني من الجفإف والجدب من أرض قلبگ ، فـ قد أموتُ علىٰ بخلگ فـ لتسقيني ودقاً من سحإبإتگ البيضإء ؛ وآلبسني الفستـــإن الوردي فـ قد ملِلتُ السواد ؛ أتراهُ يليق بي !؟
قبلةٌ علىٰ جبينِ قلبگ ؛ وألف صبرٍ علىٰ جبينِ حُبي لگ حتىٰ تحبني أعمقُ وَ أعمق وَ گـ لا عمق بعد عمقگ لـي حُباً ..

سيــــدَ قلبي : إعتقني من البگإء عليگ ومنگ و مِن قلة مبالاتگ لـ وجهِ الحب ؛ فـ عينإي تشيخ و عُمري الشإب يقصر .


وَ عزوؤوف لهُ گتبت ؛ فـ يمنع النقل و نزع الحقوق ؛

لوحه جماليه مطرزه بكلمات من حروف حريريه ذات خامات نادره…
قد لا يدرك قيمتها سوا حائك حروفها الحريريه.
أوصاحب قلبا عاش الشعور والأحاسيس نفسها وإن عجز عن رسم مثل هذه اللوحه لعل شئا مما بداخله يوخففه البوح...


الأخت عزوؤوف.

جميل ما قرأت هنا من عمق في الكلمات وترابط في السياق..

وهذا ليس بغريب على قلمك المتمكن...

عليم الله عزووف انك كاتبه محترفه من اول حرف لاخر حرف
سياق وترابط وصياغه وتصوير شي شي خيال
حقيقه عذرا ثم عذرا لم اكن اؤمن بقلمك حتى قرات ماخطته اناملك خصوصا في هذا النص ادهشتيني جدا برووعة حروفك يارائعه
عموما يدي تحكني والله ودي اسرق نص هالمكتوب بس في تحذيرات ماورائها يخوف ههههههههه
استمري وفالك القمه والابداع والجميع اضمن انهم متابعين .........
دايركت بست لايك وفايف ستارز

عتب جميل ورساله راقيه من كاتب راقي
لاتعليق ابداً فكل حرف هنا يحمل من المعاني الجميلة
مالا يحتمل التعليق عليه قلمي
لانه وكما قلت اخي ابو منير لايدرك معانيها سوى حائكها
اومن عاش نفس الشعور


اشكرك اختي عزوف على موضوعك الذي له لون جديد
يختلف عن ما نتصفحه يومياً

موضوع راق لي جدا جداً ,, تحية معطره ممزوجه باحلى تقييم
تبقى مع حروفي هنا

آلجميل مرورگ أبو مُنير ؛
زدتني بهإءً يَ آلق
لـ عبق آلحضـــور : شگراً + إمتنإنٌ عظيمْ

بربگ يَ تميم ؛ أشعرتني گإني گإتبةً عظيمهَ
ولستُ سِوى فقيرهَ أملأ محبرتي فقراً بـ گتإباتٍ سوداء
لگنگ گريم ؛ گريمٌ جداً حضوراً و قلماً

بالنسبهَ لـ آلنقل ءءء أمممم لا أُمإنع يَ نقإء مع ذگر آلمصدر
وسـ تذگر أليس گذلگ يَ تميم ؟!

گإن لي شرفُ آلحضـور
فـ شگراً بـ إمتلاء لـ هطولگ ي عبق
تشرفت ؛

و رإق لي حضورگ ؛ أبو سإري
گنت گريمإً وعبقاً
لـ طيب آلحضور إمتنإنَ
طبت ؛

اعلم باسمك ومصدر المشاركه قلت ابغى اسرق وماعاد صارت سرقه هذي ياعزوووف ههههههههههه
امزح معك ابدا من ابسط حقوقك التمسك بحق ماخطته يدك وهذا المفترض وبدون تذكير وهذا شي للامانه ووالله ماثبط معنويات الكتاب غير رؤية مخطوطات ايديهم يتم تداولها في المنتديات يمينا وشمالا وبعد التقصيص والتنتيف والتعديلات الي كلا وع هواه وفي الاخير مدري وش يحس فيه الكاتب ههههههه
عموما عزوووف لكي كل الشكر والتقدير

بإي صوتٌ أصرخ و بإي نبرةٍ أخبرگ عن وجعي من فقدگ وأنت بـ جإنبي ؛ ؟

تمتمات لها رنين مدوش ..
بورك قلمك عزووف.

نص غاية في الروعة والإتقان , وإبداع لا يضاهى

شكراً لك عزوؤوف على مشاركتنا مشاعرك الراقية والجميلة

استمتعنا بعزف قلمك الجميل

شكرا لك

تميم :
شگراً لـ تفهمگ ؛
طبت .

إمتداد السمإء شگراً يَ : حُرهَ :
و غيث إمتنإنَ علىٰ حضورگ
تشرفت ؛

و إيُ جمإلٍ أجلُّ من هذإ ؟
وَ شگراً گـ الغيم تُمطرُ فرحاً
أبو فيصل :
تشرفتُ وَ الرب ؛ فـ شگراً سمينهَ
أنرت يَ بهإءَ