عدد مرات النقر : 3,038
عدد  مرات الظهور : 43,734,994 
عدد مرات النقر : 2,336
عدد  مرات الظهور : 37,045,138 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,002
عدد  مرات الظهور : 72,271,653
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,605
عدد  مرات الظهور : 61,682,088 
عدد مرات النقر : 4,039
عدد  مرات الظهور : 40,929,153 
عدد مرات النقر : 780
عدد  مرات الظهور : 35,679,088

عدد مرات النقر : 516
عدد  مرات الظهور : 37,853,7300 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 37,082,2347 
عدد مرات النقر : 1,154
عدد  مرات الظهور : 43,735,0082

عدد مرات النقر : 3,208
عدد  مرات الظهور : 19,733,6644 
عدد مرات النقر : 275
عدد  مرات الظهور : 17,202,822

عدد مرات النقر : 415
عدد  مرات الظهور : 11,177,020 
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 10,459,356

عدد مرات النقر : 345
عدد  مرات الظهور : 8,487,882 
عدد مرات النقر : 341
عدد  مرات الظهور : 9,210,6229
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-23-2013
شروق الامل غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1079
 تاريخ التسجيل : Jun 2012
 فترة الأقامة : 4356 يوم
 أخر زيارة : 05-02-2014 (07:57 PM)
 المشاركات : 5,164 [ + ]
 التقييم : 23321
 معدل التقييم : شروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحابشروق الامل سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
: رُب أخٍ لك لم تلِده أُمك





لأُخُوَّةُ الصادقة كلمةٌ أريْجُها يعطّر الأرجاء، وعبارةٌ تفيض بالحُبِّ والإخلاص والوفاء.
أُخوةٌ من غير نَسَبٍ، وصداقةٌ لا تعرف الخداع والزيف والكذب.
حُبٌّ في الله، وإخاءٌ لا لمصلحةٍ من مالٍ أو منصبٍ أو جاهٍ...



فالمحبة في الله هي التي تبقى وسِواها يتلاشى ويضمحلّ، والذي يحبّ إنساناً ما لِمالِهِ فإنه لا يحبه لشخصه، بل يحب المال الذي في جيبه، لذلك عندما يصبح فقيراً ينفضّ عنه الناس، ورحم اللهُ من قال:
رأيتُ الناسَ قد مالُوا إلى مَن عندَهُ مالُ ..... ومَن ما عندهُ مالُ فعنهُ الناسُ قد مالُوا
رأيتُ الناسَ قد ذهبوا إلى مَن عندَهُ ذَهَبُ ..... ومن ما عندَهُ ذهبُ فعنه الناسُ قد ذهَبُوا

وكذلك الذي يحب إنساناً لمنْصبه، فهو لا يحبه لشخصه بل للمنصب الذي يتسلَّمه، فعندما قيل لبعض الولاة كم لك صديق؟ فقال: أمّا في حال الولاية فكثير، وأنشد:
الناسُ إخوانُ مَن دامت لهُ نِعمٌ والويلٌ للمرءِ إن زلّتْ به القدَمُ

وقد تلتقي بإنسانٍ لأول مرةٍ، فيغمرك إحساسٌ أنك تعرفه منذ زمن، ويدخل قلبَك من غير استئذانٍ، والعكس صحيحٌ، وما ذلك بعجيبٍ، فإنّ روحك قد ألفَتْ روحَه، أمّا الثاني الذي لم تستسغه، فربما يكون في روحَيكُما تنافرٌ لا إراديٌّ، إما أن يقوى مع مرور الزمن، وبعد التجربة والمعرفة، وإمَّا أن تحصل الألفة فيما بعد، وعلى كلِّ حالٍ، حديثُ النبيِّ صلى الله عليه وسلم واضحٌ في ذلك وصريحٌ، حيث يقول: ((الأرواحُ جنودٌ مجندةٌ، فما تعارفَ مِنْها ائتلَفَ، وما تَناكرَ مِنْها اختلَفَ)).إنّ الأخ الصادق، والصديق الصدوق، يظفر به الإنسان عندما تبنى هذه الأخوةُ والصداقة على محبة الله، لذلك جعل الله تعالى من السبعة الذين يُظلُّهم في ظِلِّهِ يومَ لا ظلَّ إلاّ ظِلُّهُ كما في الحديث الصحيح: ((... رَجُلينِ تَحَابَّا فِى اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ)).
وحصول المحبة بين المؤمنين، إنما هو بفضل الله جل جلاله، وهذا دلّت عليه الآية قال جل وعلا ﴿لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ﴾[الأنفال:63]، فالذي جعل هذا يحب ذاك، جعل هذه القلوب على اختلاف أقطارها، واختلاف جنسياتها، واختلاف قبائلها، واختلاف طبقاتها، جعلهم متحابين في الله، يشتركون في أمر واحد، وهو إقامة العبودية لله جل جلاله، هو أنهم صاروا إخوة في الله جل جلاله بفضل الله سبحانه وبنعمته، وقد قال سبحانه ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾



هي رباط ايماني يقوم على منهج الله ,ينبثق من التقوى ويرتكز على الاعتصام بحبل الله ,وهي صفة ملازمة للايمان ,وخصلة مرافقة للتقوى ,اذ لا أخوة بدون ايمان ولا ايمان بدون اخوة ,قال تعالى : (انما المؤمنون اخوة )





هُناك الكثير من الحقوق ولكن سنذكُر بعضاً منها ...

1_ان تكون الاخوة خالصة لله تعالى .
لا شك أن هذا الحق وهو أول الحقوق؛ أن يوطن المرء نفسه، أن يحب المرء لا يحبه إلا لله وهذا :
يؤتي ثمرات عظيمة في العلاقة، يؤتي ثمرات عظيمة في التعامل، في حفظ الحقوق، وفي العبودية التي هي أعظم تلك الأمور.
فإذا كانت المحبة لله بقيت، أما إذا كانت لغرض من أغراض الدنيا فإنها تذهب وتضمحل.


2_ان تكون قائمة على التناصح في الله .
فيكون بينك وبين إخوانك تعاون في الخير والصلاح وقد أمر الله جل وعلا بذلك في قوله ﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾[المائدة:2]. ويكون بين أصحاب الأخوة الخاصة تشاور وتآلف فيما بينهم وأن لا يكون عند الواحد منهم إنفراد بالأمر بل يكون التشاور والله جل وعلا مدح المؤمنين بذلك في قوله ﴿وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ﴾[الشورى:38].

3_ان تقوم على التعاون والتكافل في السراء والضراء .
الله سبحانه قسم بين الناس أخلاقهم كما قسم بينهم أرزاقهم، فضَّل بعضهم على بعض، فحق الأخ لأخيه، وحق الأخ على أخيه أنه إذا آتى اللهُ جل وعلا واحدا من إخوانك فضلا ونعمة فتفرح بذلك، وكأن الله جل وعلا خصك بذلك، وهذا من مقتضيات عقد الأخوّة ...

4- من حقوق الأخوّة حفظ العِرض

وهو حق عظيم من الحقوق، بل لا يكاد تُفهم الأخوة الخاصة إلا أن يحفظ الأخ على أخيه عرضه، والأخوّة العامة؛ أخوّة المسلم للمسلم قد أمر النبي صلى الله عليه وسلم فيها بحفظ الأعراض، فقد ثبت في الحديث الصحيح، حديث أبي بكرة في البخاري ومسلم وفي غيرهما، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في خطبته في حجة الوداع يوم عرفة«إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام»إلى آخر الحديث،فإذا كان المسلم مأمورا أن يحفظ عرض أخيه الذي هو بعيد عنه، الذي ليس بينه وبينه صلة ولا محبة خاصة، فكيف بالذي بينه وبينه موادّة، وتعاون على البر والتقوى، وسعي في طاعة الله، وفي العبودية لله جل جلاله، واكتساب الخيرات، والبعد عن المآثم.

ومن مظاهر حفظ العرض :

1/ أن تسكت عن ذكر العيوب
2/ أن لا تدقق معه السؤال
3/ أن تحفظ أسراره


ومن أعظم صور الأخوه في الله هو الدعاء لأخيك في ظهر الغيب ..




ولكن كيف نُميز الأخوه الصادقه عن غيرها في المنتديات !!!

الأخوة في الله تلك العلاقة السامية تبتدئ بالمشاعر الصادقة النبيلة وتنتهي بلقاء امام حوض نبينا صلى الله عليه وسلم

هي ليست شعارا ولا مجرد كلمات تُنطق بل افعال يطبقهاا المرء ويلتزم بها

اذا رأى المرء معانيها هنالك يستطيع الى حد كبير تمييز حامل رايتها

الأخوة في الإسلام تجعلنا نفهم الغير ونتجاوز عن زلاته , نختلق الأعذار له , نحبه في الله لا لشيء من منافع وغايات الدنيا الزائلة وإنما في الله

رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه

يصعب على المرء التمييز من اول وهلة ولكن تلك المعالم التي ذكرناها تتجلى للمرء مع الأيام فمن إلتزم بها معك وكان ذا نفس طويل فيها فذاك وإلا فهي راية فقط وريح مرّت وتجربة لغاية ومشاعر مزيفة وحب لغرض ربّما

فالحب في الله يدوم اذا كان له حقا وينقطع اذا كان لغيره قصدا

فالدوام والانقطاع عاملين مهمين للتحديد


حدود التقديم في الأخوة


وإذا كانت الأخوة في الله حقا وصدقا فلن يقدّم لك المحب إلا ما يرضاه لك في دينك ودنياك

فإنه لا يحب لك الا ما يحب لنفسه وهل يرضى لنفسه النار ؟



 توقيع : شروق الامل

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آل, ليش, أسمك, لك, تلِده, رزة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحُروف وَقفت جمِيعهآ كَتيجآن مَلك مُبَجل . ابو فواز الف مبروك الالفيه نسيم الجنوب ~هنا اخبار منتدانا ~Our forum ~ 17 01-21-2016 12:35 AM
قم قهوني قبل لا أصلك وأتقهوآك فزاع - مسـاحةُ بِلا حُدود" 8 02-10-2015 06:24 AM
أكتب أسمك وكتشف أي أكله أنته تشبه ابومنير - مسـاحةُ بِلا حُدود" 7 10-11-2012 02:36 PM
كل حرف من أسمك يهدي لك نصيحة !! ابو رنا - مسـاحةُ بِلا حُدود" 8 03-07-2011 01:54 PM
أكتب أسمك وشوف البطريق شيسوي!!!!!!!!!!!! الكاسر - مدينة الألعاب والترفيه 6 08-09-2009 12:07 PM


الساعة الآن 08:35 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون