رساله خانة الذكريات

لا أدري مالذي دفعني اليك! صدقني.. لا أدري.. ولكن.. شيء مابداخلي.. من أعماقي.. كان يدفعني بقوة اليك.. كان يلح علي بشدة.. يقول لي.. ولماذا التردد.. وأنت لا تتحدث شخصآ غريآ.. لم التردد؟ وأنت لا تتحدث مع أي انسان؟ انك تتحدث مع نفسك! انك تخاطب روحك! نعم هكذا كنت وسوف أظل.. قريبآ منك.. مهما كنت وأينما كنت! ويكفي أنك الأمل..

حروووف جميله راقت لي جدا تسلم اخوي
دمت بكل خير وسعاده
تقييمي

كلمات تلامس الإحساس لما ذكر فيها من رووعه
سلمت يداك أخي ووفقك المولى على ماقدمت
دمت بحفظ الرحمن

كلمات رائعه فيها الاصرار والاقدام ع منبع الامل
يسلموو ولاعدمناك مبدع

فخامة الملوك

حرفك معزوفة ..
على ضِفآف نهرٍ خجول ..
أبدعت بطرح هذه الأدبية ..
كل الشكر لحرفك
ولتواجدك الأدبي ..
دمت

خاطرة جميلة كتبها مبدع
سلمت الأنامل والفكر
يعطيك العافية أخوي