أنآ وأنتَ وقلمِيّ وًٍ تِلكَ الصفحةُ البٍيٍضآء •

السًسًسًلآآمُ عليگُمًمً °~/

^

^

^


أنا وأنتَ وقلمي وتلك الصفحة البيضاء ، التي لطالما لطختها بالمدادِ الأسود مِن قسوتك ~*~

أنا وأنت وما الذي بيننا سِوى غياهيبُ الأمسِ والذكرى الآلمه وآلةُ كمانٍ تعزفني على طربها عزفٌ مٌأسٍ حقاً ~*~

أرحلُ بعيداً على طربها لِضفاف بحرِ عشقٍ كان ولم يعد .. ! ، أصبح مُجرد ذكرى مؤلمه .. أبقى على شاطئ الذكرى لوحدي أتخيلُكَ في المدِ والجزر وأتعمقُ في البحرِ بحثاً عنك لعلي أجدُ بقاياً لذالك الأمس غير الخيال ،، ف تقرعُ أجراس الواقع وأعودُ لحقيقة الأمر
وأُدرِك بإني على الشاطئ وحدي ولاااا أحد لا مدٌ ولا جزرٍ أنت بينهُما
ولا قاعِ بحرٍ فيهِ بقاياك ~*~

فما هُنا إلا أنا وقلمي وأوراقي التي باتت تشتكي مني إلي بإن أستخدم غير ذالك اللون الأسود

وأُبدلُ صيغ الحروف مِن الحُزنِ ولكن كيييييف ؟؟!

فإن جالستُ القلم أتيت أنت طيفاً ووهماً لتسكن بين حبرِ القلم ويبدأ القلم بالنسجِ متوسداً ماضيك الراحل الذي أراهُ حاضراً وماضياً ومُستقبلاً وكل الضروف الزمنيه هي أنت وأنا وقلمي وتلك الصفحةُ البيضاء ~*~

لازِلتُ أكتبُك عشقاً وقد أصبحت وهماً يعشقهُ قلمي
أكتبُكَ أملاً وما تبقى لي سِوى الأسى مِنك يؤرِقُني
أكتُبُكَ واقعاً ف ينتفضُ السراب مِن سردابِهِ لِ يُحولَ كتاباتي إلى بُخارٍ ينتثرُ بين طياتِ دفتري
يُحرقهُ وينثرهُ رماداً ~*~

فأعودُ لِ دفترٍ آخر وأفتحُ صفحةً جديده وبيدي قلمي الأسود وبين جوانحي بوحٌ يتأهبُ لِ تشويهِ تلك الورقه ، وتبدأُ أنت بِ التأهُلِ بين حبر قلمي ، لِ أبدأ في سردِ حكايتي : » أنا وأنت وقلمي وتلك الصفحةُ البيضاء ~*~

ےًِ ےًِ أنتہہہہہہہہہہہہہئ ےًِ ےًََِ

پؤُؤُؤُؤُؤُحً » © آلخيًيًيًيًيًيًيًيًيًيًيًآِلِہً ً ًالسًسًعوُوُوُديًيًيًيًہً ً ©