عدد مرات النقر : 3,030
عدد  مرات الظهور : 42,922,689 
عدد مرات النقر : 2,328
عدد  مرات الظهور : 36,232,833 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 6,995
عدد  مرات الظهور : 71,459,348
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,594
عدد  مرات الظهور : 60,869,783 
عدد مرات النقر : 4,038
عدد  مرات الظهور : 40,116,848 
عدد مرات النقر : 774
عدد  مرات الظهور : 34,866,783

عدد مرات النقر : 507
عدد  مرات الظهور : 37,041,4250 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 36,269,9297 
عدد مرات النقر : 1,148
عدد  مرات الظهور : 42,922,7032

عدد مرات النقر : 3,206
عدد  مرات الظهور : 18,921,3594 
عدد مرات النقر : 270
عدد  مرات الظهور : 16,390,517

عدد مرات النقر : 409
عدد  مرات الظهور : 10,364,715 
عدد مرات النقر : 326
عدد  مرات الظهور : 9,647,051

عدد مرات النقر : 341
عدد  مرات الظهور : 7,675,577 
عدد مرات النقر : 338
عدد  مرات الظهور : 8,398,3179
- مـــدونـات الأعــضــاء هُنآ " | مساحتك الحرة| عآلمْك الهادئ "| تُهمس مآ بُدآخلك| وَ [ نُتآبْعك بـ صمْتَ ] ~ |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-06-2016   #7531


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)








أنواع الفتن وعلاجها

قال ابن القيم رحمه الله تعالى:

الفتنة نوعان: فتنة الشبهات ، وهي أعظم الفتنتين ، وفتنة الشهوات.وقد يجتمعان للعبد ، وقد ينفرد بإحداهما.

ففتنة الشبهات من ضعف البصيرة ، وقلة العلم ، ولا سيما إذا اقترن بذلك فساد القصد ، وحصول الهوى، فهنالك الفتنة العظمى،والمصيبة الكبرى،فقل ما شئت في ضلال سيء القصد ، الحاكم عليه الهوى لا الهدى ، مع ضعف بصيرته ، وقلة علمه بما بعث الله به رسوله ، فهو من الذين قال الله فيهمماهى أنواع الفتن وعلاجهاإِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنْفُسُ)(النجم: من الآية23).


هذه الفتنة مآلها إلى الكفر والنفاق ، وهي فتنة المنافقين ، وفتنة أهل البدع على حسب مراتب بدعهم. فجميعهم إنما ابتدعوا من فتنة الشبهات التي اشتبه عليهم فيها الحق بالباطل ، والهدى بالضلال...ولا ينجي من هذه الفتنة إلا تجريد اتباع الرسول وتحكيمه في دق الدين وجله ، ظاهره وباطنه ، عقائده وأعماله ، حقائقه وشرائعه، فيتلقى عنه حقائق الإيمان وشرائع الإسلام.


أما النوع الثاني من الفتنة ففتنة الشهوات.وقد جمع سبحانه بين ذكر الفتنتين في قوله: (كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ)(التوبة: من الآية69) أي استمتعوا بنصيبهم من الدنيا وشهواتها ، والخلاق هو النصيب المقدر ، ثم قال : (وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُوا)(التوبة: من الآية69).فهذا الخوض بالباطل وهو الشبهات. فأشار سبحانه في هذه الآية إلى ما يحصل به فساد القلوب والأديان من الاستمتاع بالخلاق والخوض بالباطل؛لأن فساد الدين إما أن يكون باعتقاد الباطل والتكلم به أو بالعمل بخلاف العلم الصحيح. فالأول هو البدع وما والاها، والثاني : فسق العمل.



ثم قال : ففتنة الشبهات تدفع باليقين ، وفتنة الشهوات تدفع بالصبر ، ولذلك جعل سبحانه إمامة الدين منوطة بهذين الأمرين ، فقال : (وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآياتِنَا يُوقِنُونَ) (السجدة:24).فدل على أنه بالصبر واليقين تنال الإمامة في الدين. وبكمال العقل والصبر تدفع فتنة الشهوة ، وبكمال البصيرة واليقين تدفع فتنة الشبهة والله المستعان.

من أسباب الوقوع في الفتن

من أول أسباب الوقوع في الفتنة استعداد القلب لقبولها كما في الحديث: " تعرض الفتن على القلوب...وأي قلب أشربها نكتت فيه نكتة سوداء"، وكذلك قبول السعي فيها، ففي الصحيح: "...الماشي فيها خير من الساعي ، من تشّرف لها تستشرفه". أي من تطلع لها صرعته فيها.

وأشد ما يؤجج الفتن الخوص بالألسنة، يقول القرطبي في تعليل أسباب كثير من الفتن أنها تبدأ: " بالكذب عند أئمة الجور، ونقل الأخبار إليهم، فربما ينشأ من ذلك الغضب والقتل، أكثر مما ينشأ من وقوع الفتنة نفسها".

وكم تكبر الفتنة حينما يبني المرء موقفه على وهم!! وذلك مثلما حصل مع الصحابيْين الكريميْن أبي بكر وعمر رضي الله عنهما حينما أشار أبو بكر بتأمير رجل على وفد بني تميم وأشار عمر بتأمير غيره، فقال أبو بكر: " إنما أردتَ خلافي"، وعمر يقول له: " ما أردتُ خلافك"، وعلت أصواتهما عند رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إن راوي الحديث قال: " كاد الخيّران أن يهلكا".

وأخطر ما يقود إلى الفتن تقديم الرأي على حكم الشرع، فقد جاء في صحيح البخاري أن سهل بن حنيف قال: " أيها الناس اتهموا رأيكم على دينكم...".


وقد تفرّ من الفتنة فيلاحقك أهلها وأنت كاره للخوض فيها كما ورد عن أبي الدرداء رضي الله عنه: " إن ناقدت ناقدوك، وإن تركتهم لم يتركوك، وإن هربت منهم أدركوك....".

وقد يكون استلامك لإمارة لا تقدر عليها سبب فتنة لك ولمن معك، ولذلك جزع عمرو بن العاص رضي الله عنه جزعا شديدا لما حضرته الوفاة، وتذكر حياته مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أن قال: " فلو مت حينئذ قال الناس: هنيئا لعمرو أسلم وكان على خير فمات فرُجيَ له الجنة، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان وأشياء، فلا أدري عليّ أم لي....".

وإن كنت في موضع القدوة أو الإمرة فلا تحمّل الناس ما لا يطيقون، فتفتنهم، فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما علم أن معاذا رضي الله عنه يطيل الصلاة بالناس قال له ثلاثا: " يا معاذ! أفتّان أنت؟!"، وفي خطبة لعمر رضي الله عنه قوله" ألا لا تضربوا المسلمين فتذلوهم، ولا تجمّروهم فتفتنوهم، ولا تمنعوهم حقوقهم فتُكفِروهم".

وإن الانشغال بالقول عن العمل كثيرا ما يفضي إلى كثير من الفتن والمشكلات، يقول ابن تيمية رحمه الله: " فإذا ترك الناس الجهاد في سبيل الله فقد يبتليهم بأن يوقع بينهم العداوة، حتى تقع بينهم الفتنة ـ كما هو الواقع ـ " ، وفي المثل: " العسكر الذي تسوده البطالة يجيد المشاغبات".

إن من آثار الفتنة أنها تُنسي الواقعين فيها حقائق يعرفونها وحدودا كانوا يلتزمونها، وإن الواقع في الفتنة تخف تقواه، ويرق دينه، ولذلك حين يُبعَد أناس عن الحوض كان يظنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من أمته يُجاب : " لا تدري مشوا على القهقرى" قال راوي الحديث ـ ابن أبي مليكة ـ : " اللهم إنا نعوذ بك أن نرجع على أعقابنا أو نفتن".

وفي الحديث الذي يسأل فيه حذيفة عن الشر: " ....يا رسول الله الهدنة على الدّخن ما هي"؟ قال: "لا ترجع قلوب أقوام على الذي كانت عليه"، يقول شارح الحديث: " أي لا تكون قلوبهم صافية عن الحقد والبغض كما كانت صافية قبل ذلك".

ترى الرجل العاقل ولا تدري أين ذهب عقله في حال وقوع الفتنة، ينقل ابن حجر حديثا لابن أبي شيبة في الفتن: " ...ثم فتنة تموج كموج البحر وهي التي يصبح الناس فيها كالبهائم" أي لا عقول لهم، ويؤيده حديث أبي موسى: " تذهب عقول أكثر ذلك الزمان".

وحين بيّن ابن حجر استحباب الاستعاذة من الفتن، حتى في حق من علم أنه على الحق، علّل ذلك بقوله: " لأنها قد تفضي إلى وقوع ما لا يرى وقوعه".


ومن أخطر آثار الوقوع في الفتن انعدام التأثر بالموعظة، روى أحمد: أن أخاًَ لأبي موسى كان يتسرع في الفتنة فجعل ينهاه ولا ينتهي فقال: " إن كنتُ أرى أنه سيكفيك مني اليسير ـ أو قال من الموعظة ـ دون ما أرى..."، بل ويستصغر الناس المعاصي. يقول عبد الله بن عمر: " في الفتنة لا ترون القتل شيئا".

فما سبيل النجاة من الفتن؟.

من المنجيات من الفتن: أن تتنازل عن حقك في الدنيا، وإن كان الصبر على ذلك شاقاً على النفس، كما جاء في سنن أبي داود: " إن السعيد لمن جنّب الفتن ـ ثلاثاً ـ ولمن ابتُلي فصبر فواهاً"، ومن كانت الفتنة تحيط به ولا منجى له منها فليفرّ بدينه من الفتن أو ليكثر من العبادة كما في الحديث : " العبادة في الفتنة كالهجرة إليّ"، والتزود بالأعمال الصالحة مطلوب للوقاية من الفتنة قبل وقوعها، قال صلى الله عليه وسلم: "بادروا بالأعمال فتناً".

يقول النووي في شرح الحديث: " معنى الحديث الحث على المبادرة إلى الأعمال قبل تعذرها، والاشتغال عنها بما يحدث من الفتن الشاغلة المتراكمة المتكاثرة".

ومن كان يملك أسباب الفتنة فليتخلص منها كما جاء في الحديث:" كسّروا فيها قِسيّكم" حتى إن كعب بن مالك رضي الله عنه يذكر في قصة الثلاثة الذين خُلفوا؛ كيف جاءه كتاب من ملك غسان وفيه"....قد بلغني أن صاحبك قد جفاك، ولم يجعلك الله بدار هوان ولا مضيعة، فَالْحَقْ بنا نواسك" يقول كعب: " فقلت لما قرأتها: وهذا أيضا من البلاء فتيمّمت التنّور فسجرته بها".


وحاولْ في الفتنة ألاّ تكون أميرا فإن أسامة رضي الله عنه كان يقول: " ما أنا بالذي أقول لرجل ـ بعد أن يكون أميرا على رجلين ـ: أنت خير" يقول ابن حجر : " فكان أسامة يرى أنه لا يتأمّر على أحد، وإلى ذلك أشار بقوله: لا أقول للأمير : إنه خير الناس".
منقول
والدعاء بالحماية من شرور الفتن سبب من أسباب النجاة ففي مسند أحمد: " وإذا أردت بعبادك فتنة أن تقبضني إليك غير مفتون" وفي دعاء عمر رضي الله عنه : " نعوذ بالله من شر الفتن" وقال أنس رضي الله عنه: " عائذاً بالله من شر الفتن".

وينجيك عند الله أن تنكر الفتنة، ولا ترضى بها، ولا تعين عليها، قال صلى الله عليه وسلم: "...وأي قلب أنكرها نكتت فيه نُكتة بيضاء حتى يصير القلب أبيض مثل الصفا لا تضره فتنة ما دامت السموات والأرض".

ومن أهم المنجيات أن يفقه المرء دينه، وأن يميز حدود الشرع ـ دون التباس ـ فقد نقل ابن حجر عن ابن أبي شيبة حديثاً عن حذيفة يقول فيه: " لا تضرك الفتنة ما عرفت دينك، إنما الفتنة إذا اشتبه عليك الحق والباطل".

ورغم كل هذه الأسباب المنجية وغيرها، لا بد للقلب من أن يبقى معلقاً بالله، وحقاً: "إن السعيد لمن جُنّب الفتن" فاجتناب الفتن حفظ رباني، أكثر من كونه كسباً بشرياً، فخذ بالأسباب واستعن بالله


منقول






 
 توقيع : مفرح التليدي



رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7532


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى ،

و من حلم إلى علم ، و من صدق إلى عمل ، فهي زينة الأخلاق و منبت الفضائل




 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7533


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






تَخَفَّفْ من الدنيا لعلكَ أن تنجو … ففي البِرِّ والتقوى لكَ المسلكُ النهجُ






 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7534


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






ان الذين يشتهون المعصية ولا يعملون بها،

اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى لهم مغفرة وأجر كريم




 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7535


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)







أربعة أشياء تُمرض الجسم
الكلام الكثير * النوم الكثير * والأكل الكثير *الجماع الكثير





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7536


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






وأربعة تهدم البدن
الهم * والحزن * والجوع * والسهر





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7537


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)







وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته
الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرة الفجور





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7538


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته
التقوى * والوفاء * والكرم * والمروءة





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7539


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






وأربعة تجلب الرزق
قيام الليل * وكثرة الاستغفار بالأسحار * وتعاهد الصدقة * والذكر أول
النهار وآخرة







 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7540


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)







ﻭﺃﺭﺑﻌﺔ ﺗﻤﻨﻊ ﺍﻟﺮﺯﻕ:
ﻧﻮﻡ ﺍﻟﺼﺒﺤﺔ * ﻭﻗﻠﺔ ﺍﻟﺼﻼﺓ * ﻭﺍﻟﻜﺴﻞ
* ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﻧﺔ






 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7541


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)







نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الإسلام والشخصية الاستقلالية

يهدف الإسلام الحنيف إلى إيجاد الإنسان الكامل من جميع الأبعاد، وفي كل الاتِّجاهات،
والنَّاظر إلى الدعوة الإسلامية نظرةً مجرَّدة فاحصة يشعُر بحرصها البالغ على تكوين الشخصيَّة،
وتنمية الذَّات المستقلَّة قبل أن تتحمَّل هذه الدَّعوة، وقبل أن تتلقَّى أُصُولَها ومبادئها، وهي بذلك تُدْرِك
من البداية أنَّه لا فائدة من الإنسان المتحلِّل، الذي يكون تبعًا لغيره، وذيلاً لسواه؛ ولهذا كان أوَّل توجيه
صدَر عن الوحْي إلى الرسول الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم -:

{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ *
الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق: 1 – 5].


والقراءة هي مِفتاح الثقافة، والثَّقافة هي ثَمرة العلم،
وبالعلم والمعرفة والثَّقافة تتكوَّن الشخصيَّة الإنسانيَّة
وتتحدَّد صفاتها، وتتعمَّق أهدافُها.


وبعد أن يُعْطِي الإسلام الإنسانَ المفتاح إلى المعرفة وهو القراءة، يدفعُه بقوَّة نحو العلم،
ويوقِظ حواسَّه إلى النَّظر، وينبِّه ضميره إلى اليقظة، ويحرِّك فكره إلى التأمُّل والتدبُّر.

ثم ينتقِل به من مرحلة القراءة ومرحلة العِلم ومرحلة التدبُّر والتَّأمُّل إلى مرحلة التجرد؛
ولهذا يدعوه إلى التَّفكير البعيد عن المألوف والموْروث، ولا يَجعل سبيل فكرِه ماشيًا في طريق المحاكاة،
وخطَّة التَّقليد لما كان عليْه الأوَّلون، أو لِما تلقَّاه عن الآباء والأجداد، أو لِما تعارف عليه النَّاس وآمنوا به وألِفوه،
وقد عاب القُرآن الحكيم على الأمم السابقة ما وقعوا فيه من هذا البلاء، وأشار إلى ذلك في غير موضع.
من ذلك قولُه في حقِّ أتباع شُعيب - عليْه الصلاة والسلام - الذين ناقشوا رسولَهم
على أساس نظريَّة متابعة الآباء؛ فقالوا له:

{أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ} [هود: 87]،

كما استنْكر القرآن نظريَّة الاستِمْرار التي جادَل قومُ هودٍ نبيَّهم عليْها، فقالوا له:

{وَمَا نَحْنُ بِتَارِكِي آَلِهَتِنَا عَنْ قَوْلِكَ وَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ} [هود: 53].


ومن العلم الأصيل، ومن النَّظر البصير، ومن التجرُّد الصادق - تتكوَّن الشخصيَّة المستعدَّة للوصول
إلى الحقيقة، وللسير نحو الهدف؛ لأنَّ العلم هو القائد المرشد، والتجرُّد هو الضمان للوصول، وبدون هذه
العناصر الأساسيَّة الثلاثة لا حقيقة ولا وصول إلى هذه النقاط، يكون الإسلام أدَّى واجبه نحو
حريَّة البحث، وحريَّة التفكير، وصدق الرؤية، وصحَّة النتائج.

ولكنَّنا نَحني الرؤوس احترامًا وإجلالاً لِهذه الدَّعوة؛ لأنَّها لم تقِفْ بالإنسان عند هذا الحدِّ،
ولم تكتفِ بِهذه المبادئ؛ بل إنَّها لتذكِّره بالاستقلال الذَّاتي في كل اتِّجاه، وتهزُّه في عنف وقوَّة؛
ليكون شخصًا قائمًا بنفسِه، لا يصدر تفكيرُه إلا من رأسِه، ولا يأتي فعله إلاَّ من عقلِه، فلا يكون تبعًا
لعظيم أو لكبير، أو لحقير أو لصغير، ولا يكون إمَّعة لمجتمعٍ أو لِبِيئة، ولا لجماعة أو لحالة،
وإنَّما يكون جبهة مستقلَّة، وفي ذلك يقولُ رسولُ الإسْلام العظيم محمَّد - عليْه الصَّلاة والسَّلام -:

((لا يكُنْ أحدُكُم إمَّعة، يقول: إن أحسن الناس أحسنتُ، وإن أساؤوا أسأت،
ولكن وطِّنُوا أنفُسَكم، إن أحسن النَّاس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا أن تُحسنوا))؛
رواه البخاري.


ثم يمضي الإسلام في صنع الشخصية الاستقلاليَّة للإنسان، فينقلها من الإيجاب إلى الدفع والمقاومة،
فيقرُّ مبدأً جديدًا لِحماية الاستِقْلال الذَّاتي للإنسان، حيثُ يقول الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام – :

((لا طاعةَ لِمن لم يُطِعِ الله))؛ رواه أحمد.


فليس لقوَّة في الأرض أن تفْرِض عليْك الدُّخول معها في معصية، سواءٌ بالتَّعاون معها أو بالمُشاركة لها
فيما ترتَكِب من انْحِراف عن جادَّة الحقِّ وسواء السَّبيل، وليس من حقِّك أن تضعف أمامها، فتنساقَ لندائِها
أو لتهْديدِها أو لإغْرائِها، فتقع فيما لا يصحُّ أو لا يرضى عنه الله؛ بل عليْك بعد اتِّخاذ نَهْجٍ مستقلٍّ لِحياتِك يقوم
على الحق والعدْل والإنْصاف - أن تقِف مدافعًا عنْه، وألاَّ تَستجيبَ لأيَّة قوَّة تُحاول الاعتِداء على شخصيَّتك
وكيانِك، وقد تكون نظرة الإسلام إلى الخطأ الذي يرتكِبُه الإنسان - رغبةً أو ثورةً أو انْحرافًا أو ضلالاً –
أرحمَ وأشفقَ من نظرته إلى الشَّخص الذي يرتكِبُه استجابةً لنداءٍ خارجي، من عظيمٍ أو كبيرٍ،
أو من رئيس أو قويّ.

ويصِل الإسلام إلى قمَّة الاستِقْلال الذاتي للإنسان، حينما يصِل إلى ساعة الاحتِكام على دعوته بالذَّات،
فلا يُمليها على الإنسان ولا يفْرِضُها، وإنَّما يعطي الضَّمان لحريَّة الإنسان، فيقرِّر الإسلام بصراحة كاملة:


{لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]، {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [الكافرون: 6].


وإذا كان الدَّاعون للمسيحيَّة أو لغيرِها من معتقدات مذهبيَّة أو سياسيَّة يلجؤون إلى اتِّخاذ وسائلَ خفيَّة
لنشْر ما يدعون إليه؛ مثل اصطِياد اليتامى وإيوائِهم في الملاجئ التي يُنْشِئونَها، أو اصطِياد الأطفال الذين
لا مكانَ لهم في المدارس؛ ليدخلوهم إلى مدارسِهم التي تُنفق عليْها الدُّول التي تُساعد هؤلاء المبشِّرين بسخاء،
أو تلجأ إلى افتِتاح المستشْفيات لاصطِياد المرضى الذين لا يَجدون الطَّعام ولا العلاج، ثم يَجدون في هذه الوسائل
الطريقة الملتوية لنشْر دعواتِهم عن طريق الخداع والإغراء، وبالخفاء أو بالسُّلطة والمال، فإنَّ الإسلام لم يفْعل
ذلك أبدًا، ولكنَّه دائمًا - وفي جميع العصور - كتابٌ منشور، ودعوة مفتوحة، وإخاءٌ صادق مبذول، يقدّم للإنسانيَّة
في كلِّ مكان، فإذا بها تتدافعُ نحوَه مؤمنةً ملبِّية، ومستجيبة بلا تَحايُل، وبدون إغراء أو خداع، شاعرة بأنَّ
ما تفعله إنَّما تفعله عن طواعية ورضاء وقبول، وبكامل حرِّيَّتها، واستقلال شخصيَّتها.
ولِهذا لا يحسُّ المسلم عندما يدخُل إلى الإسلام أنَّه خُدِع، أو أنَّه وقع تَحت تأثير، وإنَّما يحسُّ أنَّه تقدَّم راغبًا،
وأنَّه كسب به ولم يخسر شيئًا من ذاته ولا كيانه؛ بل أضاف إلى خصائصِه عقيدةً صافية،
وإشراقًا نفسيًّا أصيلاً، وأخوَّة صادقة.

وصل الإسلام في حماية الشخصيَّة الإنسانيَّة إلى مستوى رفيع،
لا يُدانيه تشريع، ولا يُماثله قانون، وإنه ليحرم العدوان بالفِكْر على الغير، فيحرِّم اقتِحام منزلِه
وجميع اختِصاصاتِه المستورة، كما يحرِّم التَّشهير به؛ولِهذا يحرِّم الإسلام الظنَّ السيئ،
ويحرم التجسُّس، ويحرِّم الغِيبة؛ وفي ذلك يقول القُرآن الكريم:


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا}
[الحجرات: 12].


ويقول رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -:

((إيَّاكم والظنَّ؛ فإنَّ الظنَّ أكذبُ الحديث، ولا تجسَّسوا، وكونوا عبادَ الله إخوانًا))؛
رواه البخاري.


وبذلك حمى الإسلام السيرة الشخصيَّة للإنسان؛ فهو لا يعاقِب على الجرائم المستورة التِي لم يُبْدِ صاحبُها
صفْحَتَه للمجتمع، وقد ورد في هذا الشَّأْن قولُه - عليْه الصَّلاة والسَّلام -:

((أيُّها النَّاس، مَن أصاب من هذه القاذورات شيئًا، فلْيستتِرْ بستر الله، ومَن أبدى صفحتَه، أقَمْنا عليه الحد))؛
الموطَّأ.



لقد أقرَّ الإسلام من مئات السنين - والعالم يغمُره الظَّلام والعُدْوان والجوْر والاستِبْداد –
ما تدَّعيه الحضارة المُعاصرة وتُفاخِر به، ممَّا يسمُّونه بـ"الحقوق الشخصيَّة" للإنسان،
وذلك امتداد لاستِقْلال الشخصيَّة والحفاظ عليها.

وهذه المبادئ الواضحة والأصيلة يضع الإسلام الضَّماناتِ الصحيحةَ والصادقة لاستِقْلال الذَّات الإنسانيَّة،
وحماية اختِصاصاتِها؛ محقِّقًا الغاية التي يهدف إليْها من تكريم الإنسان وإعزازه.


وصدق الله العظيم:

{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}
[الإسراء: 70].


وكما كرَّم الإسلامُ الإنسانَ وحمى شخصيَّته واستقلالَها، فقد منح العقْل قدْرَهُ، وأعطاه منزلته.



منقول






 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7542


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






خادم أم قائد

نظرية القيادة الخادمة : Servant leadership

ترى هذه النظرية أن القيادة تكمن في أولئك الذين يقومون علي خدمة الآخرين،
فالقائد في نظرهم هو من تطوع لخدمة الأتباع، لما يري لديه من قدرات ومهارات ودوافع نبيلة،
دفعته لتحمل المسئولية – طواعية دون إكراه أو مصلحة شخصية – لخدمة المجموع ،
أو كما يُقال:

“سيد القوم خادمهم”.



قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

" خَادِمُ الْقَوْمِ سَيِّدُهُمْ ، وَسَاقِيهِمْ آخِرُهُمْ شُرْبًا " .

منقول





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7543


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






قال مالك بن دينار -رحمه الله-

( اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الأرباح من غير خسارة )





 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7544


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






قال سلمه بن دينار -رحمه الله-

( ما أحببت أن يكون معك في اللآخره فقدمه اليوم وما كرهت ان يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم )




 

رد مع اقتباس
قديم 05-06-2016   #7545


الصورة الرمزية مفرح التليدي
مفرح التليدي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 948
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : منذ يوم مضى (06:48 AM)
 المشاركات : 10,305 [ + ]
 التقييم :  214865886
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: مدونة أبو مسلم (قصص وقصائد ونوادر وفوائد)






قال شيخ الاسلام ابن تيمية -رحمه الله-

( إذا أحسنت السرائر أحسن الله الظواهر )






 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(قصص, أبو, مدونة, مسلم, وفوائد, ونوادر)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انشروا سنن الحبيب صلى الله عليه وسلم وردوا على الافتراءات الكاذبة ابوعلى - منتدى السـيرة النبويه 7 منذ 4 أسابيع 07:34 PM
سيرة الإمام مسلم رحمه الله نسيم الجنوب - القسـم الاسلامـي 2 12-09-2016 08:47 PM


الساعة الآن 11:42 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون