عدد مرات النقر : 3,035
عدد  مرات الظهور : 43,411,272 
عدد مرات النقر : 2,333
عدد  مرات الظهور : 36,721,416 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 6,998
عدد  مرات الظهور : 71,947,931
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,601
عدد  مرات الظهور : 61,358,366 
عدد مرات النقر : 4,039
عدد  مرات الظهور : 40,605,431 
عدد مرات النقر : 778
عدد  مرات الظهور : 35,355,366

عدد مرات النقر : 514
عدد  مرات الظهور : 37,530,0080 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 36,758,5127 
عدد مرات النقر : 1,152
عدد  مرات الظهور : 43,411,2862

عدد مرات النقر : 3,206
عدد  مرات الظهور : 19,409,9424 
عدد مرات النقر : 273
عدد  مرات الظهور : 16,879,100

عدد مرات النقر : 413
عدد  مرات الظهور : 10,853,298 
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,135,634

عدد مرات النقر : 343
عدد  مرات الظهور : 8,164,160 
عدد مرات النقر : 339
عدد  مرات الظهور : 8,886,9009


- مــنــتدى دوري أبطال آسيا جميع بطولات قارة آسيا هنا| كأس آسيا | دوري ابطال آسيا | كأس الآتحاد الآسوي | جداول مباريات، ملاعب | الاهداف والنتائج | صور تغطيات متنوعة | أخبار وتحليلات |

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-12-2011
الليل الضرير غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 162
 تاريخ التسجيل : Jun 2009
 فترة الأقامة : 5422 يوم
 أخر زيارة : 08-29-2015 (01:59 AM)
 المشاركات : 2,652 [ + ]
 التقييم : 200
 معدل التقييم : الليل الضرير سمته فوق السحابالليل الضرير سمته فوق السحابالليل الضرير سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي جوله مهمه من آسيا تحدد مصير قطر والكويت



كاس امم آسيـــــــــا الجوله الثانيه المجموعه الاولى

الأزرق يسعى لتضميد الجراح أمام أوزبكستان



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قدر لمنتخب الكويت بطل الخليج في كرة القدم أن يواجه السيناريو الأسوأ في الجولة الأولى من كأس آسيا حتى الآن أمام الصين، لكنه قرر نفض غبار ما حصل والبدء من جديد أمام أوزبكستان يوم الأربعاء على ملعب الغرافة ضمن منافسات المجموعة الأولى.
وتلتقي الأربعاء أيضاً قطر المضيفة مع الصين.
وكان منتخب الكويت أول من شق طريق العرب إلى لقب البطولة الآسيوية على أرضه عام 1980 بعد أن كان خسر النهائي في النسخة التي سبقتها في إيران عام 1974 أمام أصحاب الأرض، ثم كان أول عرب آسيا مشاركة في نهائيات كأس العالم وتحديداً في مونديال اسبانيا عام 1082 بوجود جيل ذهبي أبرز عناصره جمال يعقوب وفيصل الدخيل وعبد العزيز العنبري وسعد الحوطي.
دخل "الأزرق" منافسات البطولة القارية بمعنويات مرتفعة جداً بعد أن أعاد الوصل مع الألقاب في دورتي غرب آسيا وكأس الخليج العشرين، كما أن تألق عدد من لاعبيه ولاسيما بدر المطوع والجناح الأيمن فهد العنزي وضعه في مصاف المنتخبات المرشحة للعب دور بارز في كأس آسيا.
لكن بطل الخليج وقع في فخ المباريات الأولى في البطولات فلم يقدم مستواه الحقيقي وغاب عدد من لاعبيه عن مستواهم وفي طليعتهم فهد العنزي الذي بدا شبحاً للذي أرهق المدافعين في "خليجي 20"، فسقط أمام منتخب الصين بهدفين نظيفين في مباراة مشهودة شهدت أخطاء تحكيمية فاضحة من الحكم الأسترالي بنجامين وليامس.
أبرز هذه الاخطاء حالة طرد غير دقيقة لحقت بالمدافع مساعد ندا، وعدم احتساب ركلة جزاء واضحة إثر خطأ على بدر المطوع، وأيضاً عدم التنبه لكرة اجتازت خط المرمى.
هذه الأخطاء دفعت رئيس الاتحاد الكويتي الشيخ طلال الفهد إلى توجيه انتقاد حاد للاتحاد الآسيوي للعبة وللحكم الاسترالي، حيث قال: "لقد خسرنا جولة وتبقت لنا جولات، وأنا على يقين من أن اللاعبين سيستعيدون ثقتهم بقدراتهم قبل الجولة الثانية".
وأضاف: "لم يقدم المنتخب المستوى المأمول منه، ولم يكن عند حجم التوقعات والآمال، ومع كل ذلك كان يمكن الخروج بنتيجة أفضل".
وأشار الفهد إلى أن الأخطاء التي ارتكبها الحكم "لم تكن مؤثرة في سير المباراة فحسب وإنما ارتكبت بدهاء وخبث لا يتقنها إلا محترف في مثل هذه المهنة".
أما مدرب منتخب الكويت الصربي غوران توفيدزيتش الذي قاده إلى اللقبين في دورتي غرب آسيا والخليج فاعتبر أن طرد مساعد ندا كان عاملاً مؤثراً في الخسارة أمام الصين.
وقال مدرب الكويت: "المباراة اختلفت تماماً بعد طرد مساعد ندا، فقد كنا الأفضل والأحسن والأقرب للفوز، ولكن الطرد له تأثير على مجريات المباراة".
وتابع: "بصفة عامة، فإنني راض تماماً عن اللاعبين، فمنتخب الكويت لم يكن سيئاً بل الأكثر سيطرة وكان نداً للمنتخب الصيني حتى تسجيل الهدف الأول".
وتحدث عن المباراة المقبلة للكويت ضد أوزبكستان قائلاً: "سنلعب من أجل الفوز، فالفرصة ما تزال قائمة للتعويض ومن المبكر جداً أن نتحدث عن تضاؤل فرص الكويت وقطر".
سيفتقد توفيدزيتش جهود المدافع مساعد ندا، لكن تشكيلته تضم عدداً مميزاً من اللاعبين أبرزهم بدر المطوع، أفضل هداف في العالم عام 2010 حسب الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء، الذي سيخوض غداً مباراته رقم 104 مع المنتخب.
كما يخوض الجناح الأيسر وليد علي مباراته رقم 101 في صفوف "الأزرق، ويسعى إلى تقديم أداء أفضل من المباراة السابقة، خصوصاً أنه كان قد ألمح إلى اعتزاله اللعب دولياً بعد البطولة.
ويبرز أيضاً حسين فاضل وطلال العامر وجراح العتيقي وعامر معتوق ويوسف ناصر.
في الجهة المقابلة، يقف منتخب أوزبكستان، الباحث عن اجتياز حاجز الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه الذي يقتصر على أربع مشاركات سابقة فقط، على أعتاب الدور ربع النهائي بنسبة كبيرة جداً في حال تمكن من تحقيق الفوز.
خرجت أوزبكستان من الدور الأول في الإمارات عام 1996 ولبنان 2000، ووصلت إلى ربع النهائي مرتين أيضاً في الصين 2004 واندونيسيا 2007.
قدم منتخب أوزبكستان عرضاً جيداً في مباراة الافتتاح تحكم فيه بالمجريات في معظم الفترات مستفيداً من المستوى السيئ لأصحاب الأرض، لكنه يدرك أن المهمة قد تكون أصعب أمام "الأزرق" الذي يبحث عن التعويض لان خسارة ثانية تعني خروجه من دائرة المنافسة على إحدى بطاقتي المجموعة.
امتاز لاعبو المنتخب الأوزبكي بالتنظيم الدفاعي والهجومي وباللياقة البدنية العالية، وتبرز خطورتهم في التمريرات العرضية.
تضم التشكيلة الأوزبكية أيضاً لاعبين مؤثرين كسيرفر جباروف، أفضل لاعب في آسيا عام 2008 وصاحب الهدف الثاني في مرمى قطر، وأنزور إسماعيلوف وعديل أحمدوف مسجل الهدف الأول وماكسيم شاتسكيخ والكسندر غينريخ وفيكتور كاربينكو.
مدرب منتخب أوزبكستان فاديم أبراموف بدا واثقاً من قدرات لاعبيه بقوله "حققنا فوزاً ثميناً في مستهل مشوارنا خصوصاً أنه جاء على صاحب الأرض، فأنا واثق من قدرتنا على تطوير مستوانا من مباراة إلى أخرى".
وأوضح: "حصلنا على ثلاث نقاط هامة لكني نبهت اللاعبين بعدم الاسترخاء في المباراة المقبلة"، مشيراً إلى أن منتخبه "ما يزال يحتفظ بالأفضل لتقديمه في البطولة".



لا بديل أمام العنابي سوى الفوز امام الصين


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يدرك المنتخب القطري لكرة القدم صاحب الضيافة أن الخطأ ممنوع عليه عندما يواجه نظيره الصيني يوم الأربعاء في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى ضمن بطولة كأس آسيا 2011، وذلك إثر خسارته في المباراة الافتتاحية أمام أوزبكستان (صفر-2).
قدم المنتخب القطري عرضاً سيئاً في تلك المباراة، خصوصاً في الشوط الأول حيث كان بإمكانه أن يتلقى ثلاثة أهداف، قبل أن يتحسن مستواه في الشوط الثاني من دون أن يمنعه ذلك من الخسارة.
وإثر الخسارة صبت الصحف القطرية جام غضبها على المدرب الفرنسي برونو ميتسو الذي لم يحقق نقلة نوعية حتى الآن بعد سنتين من استلام تدريب العنابي، بيد أن الفرنسي الذي حقق نجاحات مع منتخب السنغال في كأس العالم 2002، ومع العين الإماراتي ومنتخب الإمارات بقيادته إلى اللقب الخليجي، ومع الغرافة القطري، أكد أنه ليس خائفاً على مستقبله، مشيراً إلى أن كل ما يسعى إليه هو إعادة فريقه إلى أجواء بطولة كأس أسيا من خلال الفوز على الصين.
وقال ميتسو: "عملت كثيراً مع المنتخب وبذلت كل ما لدي من جهد طوال الفترة الماضية، ولا أفكر بمستقبلي بقدر ما أفكر في كيفية إعادته إلى أجواء البطولة والتعويض في المباراتين المقبلتين من أجل التأهل".
وتابع: "بالطبع، لم يقدم فريقي الأداء المتوقع منه، وأتمنى أن يتدارك اللاعبون الأمر حتى نقدم الأفضل في المباراتين أمام الصين والكويت، إذ نأمل فيهما في التعويض والتمسك بآمال التأهل إلى ربع النهائي".
وأضاف: "أتحمل جزءاً من المسؤولية في الخسارة"، مشيراً إلى أن "المنتخب القطري تعرض إلى ضغوط كبيرة".
ويدرك ميتسو أيضاً أن التعرض لخسارة ثانية والخروج المبكر سيعنيان بلا شك انتهاء مشواره على رأس الجهاز الفني للعنابي.
وحاول رئيس الاتحاد القطري الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني التخفيف من الضغوط على المدرب واعتبر أن الجهاز الفني في مأمن من الإقالة، معترفاً في الوقت ذاته أن المنتخب خاض أسوأ مباراة له منذ فترة طويلة.
وقال الشيخ حمد "عقب الخسارة أمام أوزبكستان جلست مع اللاعبين ووعدوا بتقديم الأفضل في المباراة المقبلة ضد الصين من أجل تحقيق الفوز والحفاظ على حظوظ الفريق في بلوغ الدور الثاني".
ولم يتردد رئيس الاتحاد في تحميل اللاعبين مسؤولية ما حصل وقال "بالطبع، اللاعبون يتحملون المسؤولية ومن الواضح أنهم لم يكونوا في يومهم والفريق ظهر بمستوى غير متوقع وليس هذا المستوى الحقيقي للاعبي المنتخب القطري وأتمنى أن يظهروا بمستوى أفضل بداية من اللقاء المقبل".
أما المنتخب الصيني الذي تغلب على نظيره الكويتي (2-صفر)، فلا يمكن الحكم على مستواه خصوصاً وأنه لعب في مواجهة الأزرق الذي أكمل الساعة الأخيرة من المباراة ناقص العدد إثر طرد مساعد ندا في الدقيقة 34.
وكان المنتخب الكويتي الأكثر تفوقاً واستحواذاً على الكرة وخطورة على المرمى الصيني قبل حادثة الطرد، قبل أن يستغل الأخير النقص العددي في صفوفه ليسجل هدفين في الشوط الثاني.
ويضم المنتخب الصيني جيلاً جديداً من اللاعبين بقيادة المدرب الشاب غاو هونغبو الذي اعتبر قبل انطلاق البطولة القارية أن فريقه قادم لكي يتعلم فيها.
ورأى هونغبو أن مستوى المنتخبات الأربعة متقارب في المجموعة الأولى بقوله "المنتخب القطري يملك لاعبين يتمتعون بموهبة فردية، أما الكويتي فيعتمد على اللعب الجماعي، والأوزبكي على اللياقة البدنية العالية للاعبيه".
واعتبر أن المنافسة ستكون شرسة على بطاقتي التأهل بقوله: "لن تحسم الأمور قبل الجولة الثالثة نظراً لتقارب مستوى منتخبات المجموعة، وقد تنقلب الأمور رأساً على عقب في الجولة الثانية".
وختم: "نحن فريق شاب لكننا لا نخاف مواجهة أي منتخب آخر".



 توقيع : الليل الضرير


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
آسيا, مصدر, مهمه, تحدي, جوله, والكويت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كارينيو : سنقضي على خطورة الجزيرة .. والساعات الأخيرة تحدد مصير "موسى مهاوي - كرة القدم السعودية 5 08-13-2018 08:54 PM


الساعة الآن 06:27 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون