أهالي وادي حمر يشكون حاجتهم للكهرباء

هذا تقرير نشر في صحيفة الوطن بتاريخ 30/09/2010م يشكوا فيه عدد من أهالي وأعيان آل تليد في وادي حمر حاجتهم للكهرباء:
جازان: عصام عريشي 2010-09-30 1:55 am

تعيش قرى وادي حمر بجبال آل تليد بمنطقة جازان في ظلام دامس بسبب غياب التيار الكهربائي، فضلا عن نقص الخدمات الصحية والبلدية والمياه والطرق، الأمر الذي حدا بعدد من السكان لهجرتها بحثا عن قرى تتوفر فيها تلك الخدمات.
ودعا عدد كبير من أهالي القرى المسؤولين في مختلف الجهات إلى التدخل السريع والعاجل لرصد نقص الخدمات الذي تعاني منه قراهم في كافة المجالات والعمل على تشكيل لجنة لحصر المطالب وإنصاف القرى باحتياجاتها.
المواطن سعيد بن حبشان التليدي بين حجم المعاناة التي يجدها الأهالي نتيجة عدم توفر العديد من الخدمات الصحية والبلدية وكذلك حرمانهم من الكهرباء، فيما أكد الدكتور سعيد التليدي أن وادي حمر منطقة مكتظة بالسكان ويفتقر لكافة الخدمات، إضافة لحاجة الأهالي لمدارس للبنات حيث لا يتوفر بالوادي سوى مدرسة ابتدائية واحدة للبنات.
بدوره بين خالد التليدي أنه لا يوجد في الوادي سوى طريق زراعي لا يزال العمل جاريا فيه ولا يفي بالغرض وهو بحاجة لكبارٍ وعبارات لوقوعه بين عدة أودية عميقة وكبيرة.
وأشار منصور بن حسين التليدي إلى أن الأهالي بحاجة كبيرة لشبكة مياه بعد أن تبين عدم وجود آبار قادرة على توفير المياه للأهالي.
وأشار صالح بن أحمد التليدي وغابش سلمان التليدي إلى أهمية إيصال الكهرباء وكافة الخدمات لكي لا يتواصل مسلسل هجر الأهالي لقراهم وتظل تلك القرى بعد هجرتهم مأوى للمتسللين.
من جانبه كشف مدير كهرباء الجنوب منصور بن عبدالرحمن القحطاني في تصريح صحفي أمس، عن توقيع عقد مع أحد المقاولين لإيصال خدمات الكهرباء لتلك القرى، مشيرا إلى أنه سيتم الانتهاء من المشروع مع نهاية العام الميلادي الجاري.
كما أشار مدير فرع المياه بمنطقة جازان المهندس حمزة قناعي إلى توفير سقيا لجميع قرى الوادي، لافتاً إلى أن فرع المياه بصدد إدراج تلك القرى في خطط الأعوام القادمة لتوفير شبكات المياه التي ستحد كثيرا من معاناة الأهالي.
من جهته أكد الناطق الإعلامي بصحة جازان بالإنابة حسين معشي أن تلك القرى بحاجة ماسة لوجود الخدمات الصحية، مبيناً أنه توجد بها محطة لمكافحة الأمراض المستوطنة مثل البلهارسيا والملاريا، إضافة لوجود فرقة طبابة سيارة تزور تلك القرى لمدة يومين في الأسبوع، لافتاً إلى أن هناك أولوية لاعتماد مركز صحي مطلع العام المقبل لخدمة الأهالي.
و أوضح مدير الطرق بجازان المهندس ناصر الحازمي أنه تم اعتماد مشروعين لوادي حمر نفذ منهما المرحلتان الأولى والثانية واللتان تربطان الربوعة بالداير، كما سيتم إكمال المشروع مع مطلع العام القادم حال اعتماده.

شكرا لكل من ساهم في هذا التقرير من آل تليد لإيصال صوت الضعفاء المحتاجين وشكرا لصحيفة الوطن المعروف عنها الإهتمام بمثل هذه القضايا وأشد على أيدي المجتهدين ممن يسعون إلى إبراز قضايا بلاد آل تليد سواءا عن طريق الصحف المحليه أو المنتديات ونتمنى أن نرى في شبابنا وخصوصا أعضاء المنتدى الإهتمامم بهذه القضايا أن يساهموا بأقلامهم وبإذن الله وبجهود المخلصين سنرى التغيير في كل شيء وسنرى الخدمات تغطي كل أجزاء بلاد آل تليد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوفيصل

من جانبه كشف مدير كهرباء الجنوب منصور بن عبدالرحمن القحطاني في تصريح صحفي أمس، عن توقيع عقد مع أحد المقاولين لإيصال خدمات الكهرباء لتلك القرى، مشيرا إلى أنه سيتم الانتهاء من المشروع مع نهاية العام الميلادي الجاري.
كما أشار مدير فرع المياه بمنطقة جازان المهندس حمزة قناعي إلى توفير سقيا لجميع قرى الوادي، لافتاً إلى أن فرع المياه بصدد إدراج تلك القرى في خطط الأعوام القادمة لتوفير شبكات المياه التي ستحد كثيرا من معاناة الأهالي.
من جهته أكد الناطق الإعلامي بصحة جازان بالإنابة حسين معشي أن تلك القرى بحاجة ماسة لوجود الخدمات الصحية، مبيناً أنه توجد بها محطة لمكافحة الأمراض المستوطنة مثل البلهارسيا والملاريا، إضافة لوجود فرقة طبابة سيارة تزور تلك القرى لمدة يومين في الأسبوع، لافتاً إلى أن هناك أولوية لاعتماد مركز صحي مطلع العام المقبل لخدمة الأهالي.
و أوضح مدير الطرق بجازان المهندس ناصر الحازمي أنه تم اعتماد مشروعين لوادي حمر نفذ منهما المرحلتان الأولى والثانية واللتان تربطان الربوعة بالداير، كما سيتم إكمال المشروع مع مطلع العام القادم حال اعتماده.

نعم شكرا لمن قال الحقيقة وقام بايصال طلبات المواطنين في تلك القرى مع انه من المفترض ان تصلهم ولو القليل من الخدمات بدون شكاوي ومطالبات غير مجدية حتى الان

ولا شكرا لمن كذب وقال
بانه تم ترسية مشروع الهكرباء وسوف يتم الانتهاء من المشورع نهاية العام الحالي ونحن نسمع ونرى ونتكلم ونعقل فلا يوجد اي مقاول حتى الان في هذه القرى لايصال الكهرباء ونحن كل عام نسمع بهذه الوعود وفي كل عام يقال لنا في العام القادم ووهذا الكلام منذ عام 1417هـ وحتى الان لايمكن ان ينجز مشوع كهذا في شهرين فلم يتبقى على نهاية العام الحالي سوى شهرين يا منصور بن عبدالرحمن القحطاني حدث العاقل بما يعقل
ولا شكرا لمن كذب وقال
انه تتوفر سقيا لجميع قرى الوادي ثم عاد وتناقض وقال فرع المياه بصدد إدراج تلك القرى في خطط الأعوام القادمة
ولا شكرا لمن كذب وقال
أن هناك أولوية لاعتماد مركز صحي مطلع العام المقبل لخدمة الأهالي ونحن نسمع بهذا الكلام منذ اكثر من20 سنة وهل في نظره أن الفرقة المسماة بمكافحة الملاريا والبالهارسيا كافة لمعالجة الاهمال الصحي لتلك القرى او فرقة الاسعاف المتنقلة التي ليس لديها حتى البندول يا حسين معشي كل عام وانت بخير
ولاشكرا لمن كذب وقال
ان هناك مشاريع طرق حقيقية فليس هناك سوى طرق زراعية لايليق بها ان تسمى مشاريع مع ان المنطقة جبلية وفيها الكثير من الاودية السحيقة التي لايمكن ان تفيد فيها الطرق الزراعية بل يجب ان تخدم بمشاريع حقيقية من جسور وانفاق وكباري لكي تخدم هذه المنطقة الحيوية الرابطة بين ظهران الجنوب وجازان على الشريط الحدودي
وفي الختام
لا يجدي ذر الرماد في العيون بل يجب ان يخرج المسئول بكلام يترجم الى افعال ويقبله العقل السليم او ان يتوارى خلف صمته ولا يقول شيئا فقد ذهب زمن الوعود لاننا قد جربناها ولم نستفد منها ولكننا الان لا نريد وعودا بل نريد افعالا او الصمت افضل
بلاد ال تليد كافة وليس حمر فقط بحاجة ماسة لكل شئ وعندما اقول لكل شئ فانا لا اقولها صدفة بل اقولها وانا اعي معناها
هي في امس الحاجة لمواد البناء لكي يبني الموطن ما يؤي اولاده ولو غرفة من البلك فهذا يكفي لسنا طماعين
هي في حاجة للايعاز لحرس الحدود بان يتركوا المواطن ياخذ من مواد البناء ما يكفي لبناء منزله
هي في امس الحاجة لمراكز صحية تخدم الموطن
هي في امس الحاجة للكهرباء
هي في امس الحاجة لمشاريع تعليمية في كل المراحل
هي في امس الحاجة لمشاريع بلدية ومياه
هي في امس الحاجة لخدمة اتصالات
هي في امس الحاجة لمراكز شرط وخدات حكومية
شكرا لك اخي ابو فيصل ولمن كتب هذا المقال ولمن تداخل وشرح هذه المعانات
وفق الله الجميع لكل خير وسداد

خبر جميل ان صدقت التصاريح ولاكن اتوقع اننا سوف نشاهد العديد من الاعوام المقبله ووادي حمر هو وادي حمر الذي نعرفه بصعوبه طريقه الذي نعرفه بنقص خدماته الصحيه والتعليميه والبلديه فظلا عن انعدام التيار الكهربائي وان كنت اعرف تمام المعرفه ان شركه الكهرباء اعتاد المسئولين في المنطقه منهم بالكذب وسرعه الرد على الصحافه ان الخدمات مدرجه ضمن مشاريع السنويه ولاكن الله المستعان اليس بلاد ال تليد من ضمن بلاد مملكتنا الحبيبه حتى تنعم بخيرات البلاد حكامنا اطال الله اعمارهم لايوجد لديهم اي قصور القصور في البطانه التي تخلت عن الامانه التي القيت على عواتقهم والتي سوف يسئلون عنها يوم لاينفع مال ولابنون الامن اتى الله بقلب سليم

الحقيقة ذكرت 00 ولكن التنفيذ 00 علينا ان نعد ونغلط لين نشوف الخدمات في تلك القرى 00 والضحية هو المواطن الضعيف 0

ولكن هناك بشائر خير 00 منها وجود طريق مزدوج يربط منطقة نجران بمنطقة عسير بمنطقة جازان عبر القرى والمواقع القريبة من الشريط الحدودي 00 وهذا سينفذ قريباً ان شاء الله تعالى 0

كفيتم ووفيتم جميعآآآ ولا خلا ولا عدم من أمثااااالكم وهنا وجدت الصراحة وقوة الكلمة والتميز بالطرح النابع من الغيرة على بلاد آل تليد ومحاولة تقديم ولو جزء بسيط لهذه الديار الغاليه ع قلوبنا والتي تعاني من شُح في الخدمات بجميع أنواعها وأنا هنا ألقي باللوم الكامل على مشايخنا ونوابنا وعرائفنا وكل مسؤل في بلادنا يملك صوت أو كلمة وفي سؤال دائمآ يتبادر إلى ذهني ماهي فايدة المشايخ وماذا قدموا لبلادنا وأنا هنا لا أعمم ولا أنكر فضل بعضهم لكن الذي أقدر أقوله أن المشيخه ليست منصب فخري وإنما المفترض من مشايخنا وعرافنا أن يكونوا همزة وصل بين ابناء القبيلة والقيادة الرشيده والذهاب والمطالبة لنا بالخدمات التي لن تأتي وكل جالس في بيته نبغى عمل نبغى أفعال على أرض الواقع والله أني أعلم أشياء يندى لها الجبين ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل ع كل مسؤل متهاون لا أريد الإطاله وآسف ع الصراحة الزائده و كان الله في عون الضعفاء والمساكين من أبناء آل تليد ,,,

أبو شموخ

هذولا يطبقون كلام اللي قال (كلام الليل يمحيه النهار) اهم شي جيبه مليان ماعليه من غيره