حِينمآ يگونُ الصمتُ موجعاٍ تگون الكتآبةُ متنفساٍ .. !!!!!

لـه صـفـاتٍ تـورد العـاشــق ذهـولـه
مسـتـكـيـن صـامـت وكـلـّه جـمــوح

أصـعـب الأشـيـاء و أكثـرهـا سهـولـه
أغـمـض الأشـيـاء و أكثـرهـا وضــوح

سهـل تـغـرم بـه وصـعـب إنك تنـولـه
غـامـضٍ طـبعـه وواضـح فـي الجـروح

لي ..

في الصمت ~ هــيبه ~
ولي في الحضور حضووور
ولي نظره .. منهآ آوديك وآجيبك

البحرغدّار والحسره مواني
والحزن للغيم .. وأنفاسي سجينه

والأماني [مضحكه .. هذي الأماني
لـ الألم فيني ... ( مساحه مستكنه )

كل فَرْح ٍ .. صَدّ عن دربي ونساني
كل هم ٍ\ ما لقى .. غيري ....
[ مدينه ]

المدرسَه وَ الفلسفَه
مآعلّمتنيٌ
بآلحيآة ..
مآعلّمنيٌ بآلحيآة إلآ الخطأ و التجرٌبه

لو قلت لك قصة حياتي بالأبيات
كان ادمعت عينك بدل دمعها دم

أحب الصمت في بعض المواقف وأعشق الإنصات ،،

وأبرّق في نفوس النـاس وابحـث فـي مباديهـا ..

{ضَع فِي آلكلآإأم الصَلّف " نبضآإأت و إحسآإأس ..
خ'ـله يجي لَه رَونَق \.. أحَن وأرَق ~


مآإكل كِلمة حَق تِنقآإل لـ " النآس "
أكثِر جروح النآإأس من [كِلمة آلحق] ,,

لو لم تكن القهوة مــرة ..

لما شربناها يوماً

فنحن مخلوقات لاينبهها الا طعم المرار .!!

مـآني محتـآجــ لـ بروآز يكبرني ..!
حقيـقه الشخص ..~.. دوم آجمل من الصـوره ..

يآرب اٍذا لي دعوة مستجابه.. ؟!

بوجز لو إن اللي أنا أبيه واجد

؛

أبقى على نهج النبي و الصحابه
وأموتبين يديك يآربسآجد

تعبـت أحـمـل مـن الذكـرى , علـى المتـن النحيـل حـمـول

وأنـا ؛ نـفـسي ؛ وهـي ؛ نـفـسي ؛ وربـي ؛ مـا ؛ اتحـمـّلها ..

لأنـي كـلّ , مـا أقــّرب .. أشـوف أن الـطـريـق يـطـول ..!

وهـو صـعـب عـليّ أرجـع .. والأصـعـب كيـف أكمـّلهـا ؟

أخـاف أرجـع وألاقيـني علـى هـاك الـ " هـنـا " مقـتول ,,

وأخـاف أمـشـي لـ آخـرها .. وأشـوفهـ يشـبهـ / أولـهـا ..

سقى الله يوم كنت اضحكـ وبالي مستريح البال!
ضحوكٍـ ماعرفت الحزن وش معناهـ وش قدرهـ؟

وكبرت وكبرت احلامي وصارت قصةالترحال
اماني في مهب الريح وحلـمٍ ماكتمـل بـدرهـ

آن جيت في بآلك .. تذكرني بخيرر ..
........... وآن مآحصَل بآلخير | لآ تنشغلِ بي

حينمآ أريد إضافة رد , يمنحني خيآران

إرسال الرد أو .. المعآينه

تمنيت لو كان يتوفّر فَــ الحيآة خيار ( المعآينه ) هذآ..
حتى نستطيع تعديل مآ يمكن تعديلَه ..
وحتىَ نستطيع تدآركـ الكثير من الأمور !!!

لگن .!.
الحيآة لا توفّر إلا خيار الإرسال و " الإسترسال "
ثُم يبدأ » الندم / الخوف !

أنا وياك يالحرمان في الدنيا غدينا أخوان

مسيرتنا سوا في كل حاضرنا وما ضينا

مشينا فوق درب السهد والآلام والأحزان
حيارى في خضم التيه ما ترسي مراسينا

تباشير السعاده عن نظرنا لفها النسيان
وفوق اهدابنا ماتت من الحسره امانينا

على درب الألم تمشي مواطينا على النيران
ظلام الياس ينشرنا على حبله ويطوينا