حِينمآ يگونُ الصمتُ موجعاٍ تگون الكتآبةُ متنفساٍ .. !!!!!

سَ أبقى بِ عآلمك ,
مثلمآ تجرأت و أحببتك
سَ أدعوا لكك دآئما ,
بِ ألآ يسكن الحززن حيآتكك
و لي نبض سَ يضل يحبكك *

ما للحكي في بعض الأحيان . . . قيمه
..........لآ صار في ( صمتك ) جُروح السوالف

لا تعاتب من جحَد . . إترِكَه - كمّل فصولك . .

وكان : ماحولك أحَد ! . . حاوِل إنتْ تكون حولك . .

عندمآآ تؤلمكـ الذكـرى !’
هَـذا لآيعني أنكـ تتألم وحسب
بـل يعني انكـ حينمآ أحَببت ,
. . . \ [ أحَببت بصـدق ]

الحَيآه مسرَحِحِية أَعجَبَتك ام لم تٌعجِبك فأَنت قد دفعتَ الثمنِ

كَمْ هُوَ جَمِيلٌ أن تتَجَاهَل الألمْ ..
لَكِنَّ الأجمَل ْأنْ تتَحدّاهْ
بِابتسَامَةْ

تدَريْ مَتَّىٌ!-
ألسَّعـًآإده تجّيكْ : مِثلْ ألغَصُّـًة

. . !?​

لـِ" تَذّكررتْ لگ :شَخّصُ گإنْ . .’ سعادتك
وَأقفى

حَينْ يتعـمِدْ الآخريِنْ فِهمْكْ بطريقـةْ خآ آ آ آ طئهُ!
لَآ تَرهَقْ نفِسكْ بآلتبريرْ
فقِط آدرْ ظهرَكْ و إسسسـتمتعْ بآلحيآ آ آهِ!

هديه لكل من كاان هناا فتقبلووها فداا
Abdulkaber Al-Hadidi

هُدَوْئِيُ لآيَعِنُيْ آنِنُيْ : بُخِيْرِ !
بَلْ / هُهِنْآكَ فِيُ قِلَبيْ آنِفُجَآرِ
لآ آرُيَدّ آنُ آخُرِجَههْ / لآحَدِ !

ععندمممأإ آرآكك . . !
[ أعدككَ ] آنَ آطيلَ آلنظِر إلييككَ !
فَ ججوعُ عينأإيُ لرؤيتككَ . .
أفقدنيّ مُتععععةةُ آلنظِر إلىُ آلِإأخرينُ ،
بِ [ وضَضوُحّ ] ≈

سبحااااااااااااااانكك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك خرروج

حينمايباغتني الفجرُ بـ حنين إليكِ ،
أقاوم دمعة الشوقِ بـ ابتسامة ،
و أرتّلُ لـ روحكِ طوقًا من المعوذاتِ ، و أذكارِ الصباحْ ،
و أختمها بـ ” ياربِّ احفظها من كلِّ سوء ، و احمِها من كلِّ مكروه “

لآ يؤخر الله أمر إلآ لخير ’ ولآ يحرمك أمراً
إلا لخير ، ولا ﯾنزل عليك بلاء إلا لخير، فلا
تحزن، فرب الخير لا يأتي إلا بخير.

كَم أخشَى أنْ أُنسُى فيَ قُلوبهمَ !
أنْ أُصُبِح صفَحةً فِي دفَتِرِ ذكرَيآتهُمَ
يقرؤنيَ فيَه ، يتَذكّرونُنِي لِ لحَظِة
ثم لَا يلبَثِوا أنْ ينَسوُني .. كمَا نَسُوا كُل لحِظةَ عَشِنآهاَ معاً !
…أتمَنّى لُو كنَتُ فِي قلَبِهم
كمَا كاَنُوا ولا زالَوُا فِي قلَبِي,,