حقيقة ..

المعاملة ليست بالمثل ولكن بالحسنى
، والبقاء ليس للأقوى ولكن للأنقى

الخوف الذي يطاردني دائمًا في هذا النص: "المهم والأهم أن تطلب من الله أن لا تستيقظ على صراخ الفقد، أن لا تعود لمنزِلك فتجد أحدهُم قد رحل إلى الأبد، أن لا يسرِق الموت من أحببت".. .."أيقنت أن خوفك على الذين تحبهم قد يفوق أحيانا خوفك على نفسك ، وأن لا شيء يعادل لحظة الطمأنينة التي تغمرك عندما تدرك أنهم بخير ، الى كل الذين نحبهم ، كونوا بخير لأجلكم أولا ثم لأجلنا ، فإن مايمسكم يمسنا ، نعيذكم بالله من نوائب الدهر ، وكوارث الزمن ، ومن الشرور ، والمساوئ ، والأخطار " .. اللهم كُل الوجوه التي أخاف فقدانها يا الله اجعلهم في حمايتك في كل وقت وحين واحفظهم بعينك التي لاتنام

وإيّاك أن تنسى ( أن المجانسة تكون بالمجالسة )
فإن جالست المسرورين سُررت ، وإن رافقت الناجحين نجحت ،
وإن صاحبت التُعساء تعِست ..!

حقيقة
الخوف لايقي من الموت لكنه يفسد متعة الحياة

‏لاتخف مواجهة الحياة فإن بدا عليك الخوف
زادت عليك الصعاب

لا تعطِ أحد أكبر من حجمه
‏ لأنك ستواجه المشاكل لاحِقا حين تحاول إعادته إلى حجمه الطبيعي

أعداء الإنسان ثلاثة :
‏" دنياه ، وشيطانه ، ونفسه "
‏فاحترز من الدنيا بالزهد
‏ومن الشيطان بمخالفته
‏ومن النفس بترك الشهوات

سَيأتي كُل ما دَعوت به ، قد يَختلف شكله ، وقد يطول وقتهَ ، قَد يأتِي أفضَل مِنه ؛ ولكنه سَيأتِي لأن الله ﴿قَرِيبٌ مُجِيب

الصداقة ليست أن أتحدث معك وتسمعني؛ الصداقة هي أن تنقذني من بؤسي من أخطائي من حزني ، وإلا فإن الحديث مع الغرباء سيأتي بنتائج أفضل

كن مع الله يكن كل شيء معك

يَعْتَقِدُ الْبَعْضُ مَنَّا ان ~ الْمُوسِيقَى "تَخَرُّجَنَا مِنْ عَالِمِ الْحُزْنِ"
وَتَدْفَعُ بِنَا لِلْسَمَاءِ !
-وَفِي الحقيقه ان الْمُوسِيقَى صَالِحَهُ لـ/ زَرَّاعَةً جُرْحَ جَديدِ !
وَاِلْمِ عميييق
وذنووب تَحَمُّلَهَا الاكتاف مَعَ هَذَا لَا نَسْتَفِيدُ !!

أعان الله الصامتين
‏على ضجيج قلوبهم

لا تفرح بكثرة الأصدقاء
‏فبعضهم مثل (برواز الصورة)
‏مع أول سقوط ينكسر

‏حِينَ يَحزَنُ مَن تُحِب فَسعَادَته
مَسؤُوليَتك ..
حَتّى لَو لَم تَڪُن ٱلسّبَب🌷

من الذّكاء
‏أن تتغابى أحياناً

حقيقه
الجرح لازال ينزف