ثرثرة الواو.

من أتقن سياسة “التغافل” أراح نفسه و أراح الناس من حوله.
*_ مرَّ من أمامي ولم يسلم عليَّ، “أين المشكلة؟”
*_ سلمت عليه ولم يرد عليَّ، هناك ملك فوق رأسه يرد عليك بدلا منه، وشتان بين الردين!؟
*_قابل إحسانك له بالإساءة، ومعروفك بالجحود، وخيرك بالجفاء،” كل إناء ينضح بما فيه”
*_دائماً يعارضك، ورأيه عكس رأيك في غالب الأحيان، “الخلاف في الرأي لا يفسد للود�� قضية”.
*_ أعذاره متعددة ومبرراته جاهزة، عُدَّ له حتى السبعين وافعل ما بدا لك.

وإنك قَد سَكنْتَ خِلالَ روحي
‏ومَن يسكُن خِلالَ الرُّوحِ غالٍ

ليس بالضروره أن يعآملوُك مُعاملة [ البضائِع ] ف يختموآ على ظهرك " تآريخ إنتهآئِك وصلآحيتك لديهُم " !
فقد لآيتسع وقتهم ل / إحترآمك ومنحك [ أهمية البضآئع ] !
لكِن ..
هُنآلِك مؤشرآت تصدر منهُم / إليكْ .. تؤكِد أن امرك لديهُم قد إنتهى مِنهآ

أن تُرسل لهُم [ رسآله ] مُتحدياً / كبريآئِك ! .. ف يتآخر الرد .. وقد لآيصل أبداً.. !
أن لاتتحدّث مع الآخرين ( إلاّ ) عنهُم .. وأن يتحدثوآ مع الآخرين عن كُل الأشيآء [ إلاّ] ( أنت ) !
أن تحدثُهم عن الحُب .. والحِلم .. والخيآل .. ويحدثونك عن الإخوه .. والوآقع .. والنصيب ..
أن تشرح لهُ/م عذآبك في غيآبهِم .. ويشرحوآ لك مُغآمرآتهُم في غيبآبك !
أن تحفظ غيآبهُم .. وينتهكوآ غيآبك ! .. / أن [ تصون ] كرآمتهُم .. ويهدروآ كرآمتك ..
[ أن ].. لا يُعآدلهُم / لديكَ شيء !
.. ويفُوقك لديهُم .. كُلْ شيء

وإن سألوك يوماً عن الأقارب فقل لهم
مجرد أعداء على شكل أحبه

و
جلسةُ أُنسٍ في اجتماع أحبةٍ
‏بهم تبسمُ الأفراح يا لذّة السعدِ"

و.. لو ان للنسيان وَطنٌ لشَددنآ به الرّحَآلُ وَوقَفنآ عَلى أعتَآبه
وَلكِنّ النّسيآنُ سراب كلمآ اقتربنا رحل

والبَاديء باللُطف تأَلفَهُ الروحُ وتهوَاه🤍

حاول لاتتغافل عن امور بيتك وتسهج كل الامور ممكن الخطآيكبروممكن تتهاون باالامور الصغيره حتى تكبر بعد يصعب عليك حلها

ولي أملٌ بربِّي لا يخيبُ .

وهناك في البعيد أفق مضيء

ومن شدةً حُبي لأبي اشعر اني
‏مدينه لكُل الاباء بالحب والتقدير🤍 . .

و أجد في البعد راحة و سلام
فـ اتركوني لعلني اخمد

كلنا عيال ادم وحواه كن صريح وجعل ايامك سعاده البعض مغير اطباعه والبعض عايش بوجهين والدنياء مو ملكك الحالك
عش مع الناس وخاصه الجاربخلاق سلسله وكرم الضيف والجاروالله سبحانه رايح يسر امورك لاتكون مسرف كن ممن يقدر النعمه التي انعم بها الله عليك
السعيدي

‏وإن أعادوا لنَا الأماكن فمَن يُعيدُ لنا الرِفاق؟؟!