عدد مرات النقر : 3,063
عدد  مرات الظهور : 47,479,869 
عدد مرات النقر : 2,365
عدد  مرات الظهور : 40,790,013 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,102
عدد  مرات الظهور : 76,016,528
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,637
عدد  مرات الظهور : 65,426,963 
عدد مرات النقر : 4,056
عدد  مرات الظهور : 44,674,028 
عدد مرات النقر : 794
عدد  مرات الظهور : 39,423,963

عدد مرات النقر : 557
عدد  مرات الظهور : 41,598,6050 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 40,827,1097 
عدد مرات النقر : 1,177
عدد  مرات الظهور : 47,479,8832

عدد مرات النقر : 3,230
عدد  مرات الظهور : 23,478,5394 
عدد مرات النقر : 311
عدد  مرات الظهور : 20,947,697

عدد مرات النقر : 436
عدد  مرات الظهور : 14,921,895 
عدد مرات النقر : 354
عدد  مرات الظهور : 14,204,231

عدد مرات النقر : 385
عدد  مرات الظهور : 12,232,757 
عدد مرات النقر : 364
عدد  مرات الظهور : 12,955,4979
- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-03-2014

تميم متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Olive
 عضويتي » 1280
 جيت فيذا » Feb 2013
 آخر حضور » منذ 4 دقيقة (06:14 PM)
مواضيعي » 2142
آبدآعاتي » 54,794
تقييمآتي » 5068
الاعجابات المتلقاة » 409
الاعجابات المُرسلة » 241
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » تميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحابتميم سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي ماذا لو عشنا السنه باخلاقيات رمضان ...!!



بسم الله الرحمن الرحيم

الصوم من أهم الوسائل التي تحرر إنسانية الإنسان المؤمن الصادق الإيمان من تسلط العادة. بل وتسمو به إلى مرحلة من الصفاء لا تؤثر عليه فيها متع الحياة ومباهجها، إلى أن يصير إنساناً ربانياً يرتفع فوق طبيعته البشرية.


من أجل هذا يختص رمضان ببشارات للمؤمنين الصائمين تشرح صدورهم وتسعد قلوبهم لما يجئ به هذا الشهر الكريم من رحمة الله وتفضله على عباده حين يوفي الصائمون أجرهم بغير حساب. ويكون لهم من الكرامة ما ليس لغيرهم ويباهي بهم ملائكته ويكف عنهم أذى الشيطان ووسواسه ويعتق رقابهم من النار، بهذه البشارات وغيرها كثير جاءت في أحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.

فالصائمون في وقاية وحصن منيع من النار والآثام، وأفواههم طاهرة طيبة الرائحة عند الله، وجزاءهم على الصوم بغير حصر ولا عدد. فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: ((الصيام جنة فلا يرفث ولا يجهل، وأن امرؤ قاتله أو شاتمه، فليقل أني صائم أني صائم، والذي نفسي بيده لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك، يترك طعامه وشرابه وشهوته من أجلي، الصوم لي وأنا أجزي به، والحسنة بعشر أمثالها)).

والصائمون لهم باب مخصوص يدخلون منه إلى الجنة لا يشاركهم فيه أحد غيرهم، وذلك من باب زيادة التكريم على الملأ وأمام جميع الناس، فقد خصهم الله - عز وجل - بالدخول من الباب الذي أسماه (الريان)، من دخل منه لم يظمأ أبداً. فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أن في الجنة باباً يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم، يقال أين الصائمون؟ فيقومون، لا يدخل منه أحد غيرهم، فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد)).
وعندما يقبل رمضان ويستظل الناس بظله، تفتح أبواب الجنة وتغلق أبواب النار وتكبل الشياطين بالسلاسل ويعتق الله رقاب المؤمنين من النار، فيحررهم من الخوف منها ومن عذابها، وعد صادق وتفضل كريم ليس لغير الصائمين مثل هذا الفضل وذلك العتق الذي يحدث في شهر رمضان وحده.

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((إذا كان أول ليلة من شهر رمضان صفدت الشياطين ومردة الجن، وغلقت أبواب النار فلم يفتح منها باب، وفتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وينادي منادياً يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر، ولله عتقاء من النار كل ليلة)).
جاء في الحديث أن الصوم لا مثل له بين العبادات، وأن دعوة الصائم مستجابة. فعن أبي أمامه - رضي الله عنه -: قلت يا رسول الله، مرني بأمر ينفعني الله به، قال: ((عليك بالصوم فإنه لا مثل له)). أي عليك بالإكثار من الصيام، فإنه لا نظير له في صحة الجسم وكسر النفس وعظيم الأجر وصفاء القلب والقرب من الله - سبحانه وتعالى - .



إننا كأمة إسلامية تحتاج إلى أن تكون السنة كلها رمضان، وأخلاقيات رمضان، وصبر رمضان، ومجاهدة النفس في رمضان، في جميع شهور السنة حتى يتحقق فينا قول - عز وجل - في سورة آل - عمران، الآية 110:
أننا لو طبقنا هذا فعلاً نعيش في مجتمع مثالي، لا عداوة فيه ولا بغضاء، ولا أحث ولا شحناء، مجتمع يسوده الحب وتسيطر عليه المودة وتحفه التقوى، ويسري فيه التراحم. مجتمع الصبر والصبر جزائه الجنة، ومجتمع الصدق والصدق يهدي إلى البر، فيه المسلمون وحدة واحدة يسعى يسعى بذمتهم أدناهم، وهم يد على من سواهم، ولم لا؟ وقد توحد هدفهم واتحدت غايتهم. لا يحقد فقير على غني، ولا يحقر غني فقيراً، فالكل فيه سواسية كأسنان المشط، لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى، فالتقوى هي الهدف وهي الغاية. وإذا توقفنا عند كلمة التقوى لنتعرف عليها، نجد أن التقوى في القرآن تطلق على ثلاثة أشياء:



الطاعة والعبادة، قال - تعالى - في سورة آل - عمران، الآية 102:
قال ابن عباس: أي أطيعوا الله حق طاعته، وقال مجاهد: أن يطاع فلا يعصى، ويشكر فلا يكفر.

تنزيه القلب عن الذنوب وهذه حقيقة التقوى، يقول المولى - عز وجل - في سورة النور، الآية 52:

ومن أجل ما قيل في تفسير هذه الآية أن عظيماً من عظماء الروم أسلم بسببها، وعندما التقى بعمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قال له: لقد وجدت في كتابكم آية جمعت كل ما في الكتب السماوية. فقال عمر ما هي؟ فتلا الرجل الآية السابقة:"ومن يطع الله ورسوله..". ثم قال: إليك تفسيرها يا أمير المؤمنين كما فهمتها:"ومن يطع الله في الفرائض والرسول في السنن، ويخشى الله فيما مضى، ويتقه في ما هو آت، فقد فاز فوزاً عظيماً، والفائز من زحزح عن النار وأدخل الجنة". فقال عمر رضي الله عنه:"فكن من أجل هذا تقياً نقياً".

ويقول الإمام الغزالي في منهج العابدين: "التقوى في القرآن ثلاثة: تقوى عن الشرك وتقوى عن المعاصي وتقوى عن البدعة". وذلك قول ربنا - عز وجل - في سورة المائدة، الآية 93:

وقال الرازي: قال الأكثرون: الأول عمل الاتقاء، والثاني دوام الاتقاء، والثالث: اتقاء الظلم للعباد مع الإحسان إليهم. نعم، إن أكرم الناس عند الله أتقاهم. ولكن التقوى ليست مجرد شكل خال من المضمون فهي ليست طقوس تمارس، ولا لحية تطول وتسترسل، ولا زبيبة تظهر في الجبهة، ولا لقب يتحلى به صاحبه بين الناس. التقوى كما قال صلوات الله وسلامه عليه وهو يشير إلى صدره ثلاث مرات (التقوى ها هنا)، فيبين أنها مستقرة وثابتة بين الضلوع وفي حشايا النفس البشرية، تخشى الله وترعاه وتراقبه في السر والعلن، في الوضوح والخفاء. الخشية والهيبة، قال - تعالى - في سورة البقرة، الآية 41:




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة لِ روحكم



 توقيع : تميم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 07-04-2014   #2




 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Dec 2008
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (04:31 PM)
مواضيعي » 2496
آبدآعاتي » 13,353
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 182
الاعجابات المُرسلة » 196
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحابابو فواز سمته فوق السحاب
مشروبك  »مشروبك
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع
мч ѕмѕ ~
فـي لـحـظـة تـشـعُـر أنـك شـخـصٌ فـي هـذا الـعـالـم
بـيـنـمـا يـوجـد شـخـص فـي الـعـالـم يـشـعُـر
أنـك الـعـالـم بـأسـره


اوسمتي

ابو فواز متواجد حالياً

افتراضي رد: ماذا لو عشنا السنه باخلاقيات رمضان ...!!



ما اجملها من اخلاق
وما اسماها من معاني
بارك الله فيك اخي تميم ونفع بك


 توقيع : ابو فواز

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
...!!, ماذا, من, السنه, باخلاقيات, رمضان, عشنا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
المنتقى من فتاوى الشيخ الفوزان باب الصيام الـماس - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 6 03-09-2024 08:51 PM
من فوائد رمضان شروق الامل - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 5 03-09-2024 01:56 PM
فتاوي النساء في رمضان جنوبية - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 03-09-2024 01:56 PM
رمضان وكنوزه العظيمة نور الهدى - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 07-05-2012 08:00 PM
مكتبة رمضان هنا كل ماتريده حول شهر رمضان أمـــــــــــــيـــــرة - الـخــيـمـــــة الـرمـضـانـيـــة 3 09-02-2010 06:49 AM


الساعة الآن 06:18 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون