اْغتياَل المحاْرمَ ..

صبآحكمَ ، الزيزفونَ ي ال تليدَ
اسعد الله اوقآتكمَ ، اعزآئي
اعتذر .. عن غيآبيَ كنتَ على مكنونآت المعيشه الحره بسجن لاتميل قضبآنه ابداً ..

قضيهَ الاسبوعَ الثآنيهَ / في بعثره على بسآط الواقع


احدآث ثآبتهَ ، .. تختلف ب اختـلاااف الآشخـااص .. فقطَ !! عقول الجيل قد سقمتَ .. فلم يترك لها قيمآ ولا همماً
اتبقى هذه الآبوآب يُحشى سمهاَ دسمـاً !؟
ستآئر .. لاادري متى هطلتَ .. ولا اتذكرَ غيومهاَ هل اقف امآمهاَ !! ام نقف خلفها ! ؟
تلك الستآئر الرمآديهَ .. المحروقه لا تكشف عن ساقيهاَ .. وان جن الجمهورَ .. هي المسرحَ الوحيدَ
الذي لاترتفع ستائرهَ .. قصص ورواياَ ت تختبىَ في القلوبَ وخوف ورعب من قول الحقيقَه لِسبب واحد فقطَ .. " الخوف من التشرد / و تشدد شمل العائلهَ
وتشردَ اخواتيَ .. "
شههووه شيطآنيه تسيطر على ضعآف النفوس ..لايخآفون الله
تموتَ الغيرهَ .. وتسفكَ المحارمَ .. !
فتيآتَ رأءو .. اهوآلاً ..
بكوَ شلاااال
راءو للقهر الوآنآ واشكـاااالاً
ولم ، يتكلممممـو !! ؟ جلسو كالدمى الخرسآء .. ، لمااذا لم يصارحون اهلهمَ !!
*
غصهَ .. قصهَ . . المَ .. / شهيق فقطَ ..


1 :/ حدثتني قائلة : في يومِ من الأيام ذهب أهلي في نزهة ولم أستطع الذهاب معهم لاستعدادي للامتحانات
فبقيت في المنزل وحدي وزارني خالي استقبلته
جلست معه إلا أنني كنت ألاحظ نظراته وحركاته الغريبة
فانتابني الخوف منه وهربت منه ولحقني إلى أن دخلت حجرتي وأقفلت الباب في وجهه...×
بكيت من صدمتي وقهري فكيف لي أن أوقفه عند حدهـ وأنا لا حول لي ولا قوة ..؟
لو أخبرت أمي لن تصدق في أخيها..× ولو أخبرت أبي فكذلك لن يصدق فهو يحبه ويثق فيه
وحتى إن صدّق فسأسبب له المشاكل ومن المحتمل أن يطلق أبي أمي فأكون شتت شمل عائلتنا
وشرّدت إخوتي ...
2 :/ الفتاة ذات السابعة عشرة من عمرها وبجوارها أمها وقد نزل عليها خبر حمل الفتاة كالصاعقة، لم تتوقع الأم أبدا أن ابنتها العذراء والتي لا تخرج من البيت إلا قليلا ولا تختلط بأحد أن تحمل سفاحا.
أمام انهيار الأم المسكينة حاولت معرفة من اقترف هذا الفعل الأثيم مع هذه الفتاة؛ حتى تستطيع الأسرة إدراك الخطأ وعلاجه، خاصة أن الحمل قد تجاوز الأشهر الستة ولكن الفتاة أصرت على الإنكار،
وادعاء أنها لا تعرف كيف حدث هذا في بلاهة مستفزة. انصرفت الأم وابنتها التي ما لبثت إلا أن عادت لتهمس في أذني بخبر سقط عليّ أنا هذه المرة كالصاعقة،
أخبرتني بأن صاحب هذه الفعلة هو خآلها َ الذي يكبرها بخمسة أعوام،
إنه الخال الذي كانت تخرج الأم وتغيب عن البيت وهي مطمئنة أن الابنة في أمان معه، وقالت الفتاة إن خالها قد اعتاد على ملامستها منذ عام،
ولكن لماذا لم تقاوم الفتاة؟ ولماذا لم تخبر أحدا؟ سؤال ألح عليَّ كثيرا !!
*
آلاالف القصص .. و الآالف الفتيآتَ .. انتهكت اعراضهنَ ... بسسبب الذئآب البشريهَ .. المحرمهَ ../ رجل اعتداء على ابنتهَ ..
اخ اعتدى على اختهَ ..!! عم اعتدى على ابنهَ اخيه اسئله كثيرهَ .. تجعل بداخلي حمىَ دخآن الفواحش المحرمهَ ..!
موضوع يندي له الجبينَ .. وتقشعر منه الآبدآن والضحآيآ .. اصبح الموت اعظم امنيآتهمَ للخلاص من هذا العذابَ المحتمَ ..

لمآذآ لايستطيعون ان يشفون اوجعاهم!! ويحكون !! ؟ لمآذا يموتون الالف مرهَ .. واذا " طاح الفاس براسَ " / اعترفو ؟
لمآاذا لايستطيعون !!!
لمآذا لايستطيعــون ؟!
لمآذا الذئاب المحرمه تخلق الف عذر .. لكي لاتتعثر بطريق قدرهاَ !! ويكون العتبَ جميعه / على / الفتـااااااااااااهَ !! .؟
عندمآ " تنتهكَ ، عرض فتآه " محرمه عليكَ ..!!! تنسى مآحدث ويبدىَ يومك طبيعي لمـاااااااذا ؟
مآلذي يجب ان تفعله الفتـااه لتحمي نفسهاَ !!
لمن تشكيَ !! ابيها ! اخيها ! عمهـاا ! خآلها !! / اذا كآنو هم المعتدون لمـن تشكيَ !!
مآالاسباب والدوافع الاجراميهَ ..!! ؟ لهذه القضيه ؟

*