آل تليد الأستشارات وتطوير الذات |هنا الأستشارات | | النفسيه والاجتماعيه | | فن النجاح وتطوير الذات | | التنمية البشرية| | حياتنا صفحة بيضاء | |ونحن بفكرنا وعملنا | | نملأها ألواناً زاهية مبهجة | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
عندما تنظر حولك إلى إخوانك في البشرية
عندما تنظر حولك إلى إخوانك في البشرية، ستجد أنه من الصعب عليك تجاهل حقيقة أن قليلين جدا من الناس هم السعداء، الذين يشعرون بالرضا والإشباع، ويعيشون حياة هادفة ذات مغزى. وأن معظم الناس يبدون غير قادرين على التكيف مع مشكلاتهم وظروف الحياة اليومية. لقد كيف معظم الناس على "مجرد تجنب الفشل" ، راضين بالمستوى المتوسط المتواضع.
لقد أصبح التكيف مع المستوى المتواضع طرية حياة. ونتيجة لذلك، فإن مشاعر عدم الملائمة وعدم الكفاءة تجعل معظم الناس ـــ بشكل إنساني تام ـــ يوجهون اللوم للمجتمع، والناس، والظروف، والأحوال المحيطة على إخفاقاتهم وإحباطاتهم. إن فكرة أن الناس والأشياء يتحكمون في حياتهم راسخة ومتأصلة بشكل تام في تفكيرهم لدرجة أنهم لا يستجيبون في المعتاد للآراء المنطقية التي تثبت العكس. قال الفيلسوف وعالم النفس البارز ويليام جيمس ذات مرة: "لقد كان أعظم اكتشافات عصرنا هو أننا نستطيع تغيير المظاهر الخارجية لحياتنا عن طريق تغيير الأوجه الداخلية لتفكيرنا . |
09-26-2020 | #2 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: عندما تنظر حولك إلى إخوانك في البشرية
والله يخوي هذا طبع البشر .. الطمع والطموح الذي لا يتوقف
فالقليل من يشعر بالرضا عن نفسه وعن حياته .. وذلك حسب ايمانياته بالقضاء والقدر اما الاكثرية فتمشي كقطار لا نهاية لمحطاته.. كلما حصل على شيء وقال ان سعادتني فيه .. نراه يركب القطار ويتجه الى هدف جديد .. وهكذا .. حتى الممات موضوعك جميل وطرح شيق
|
|
|