 |  | |
| |  |
 |  |
 | |
 |
|
||||||
| - القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
06-06-2012
|
|||||||
|
|||||||
|
هدوء وسگوون وظلام يؤرق الأنفاس •
هدوء سگون وظلامٌ يؤرق الأنفاس
السلام عليگم ورحمة الله وبرگاته : هل نهضت مع الناهضين ؟! أو : غديت مع النائمين ؟! أسألگ أنت عزيزي أجل فلا أحد سواگ لا أحد معگ سِوى هدوءٌ وسگونٌ وظلامٌ يؤرق الأنفاس تتزايد العبرات تنحصر الگلمات وقد تهطل الدمعات شهيقٌ يغتصب الآهات ولا أحد يسمعگ لا أحد يداريگ ليس هناگ من يحتظنگ لا أحد يمسح دمعگ هذا ما تقوله لگ نفسگ يوهمگ بهِ نبضگ ويخيلهُ إليگ قلبگ لا ياغالي ف قول النفس گاذب ووهم نبضگ راسب وخيالُ قلبگ خائب فهناگ من لن تحتاج أحداً بقربه هناگ من يمد يديه للمسيء للتوبةِ من ذنبه هناگ من سيُحييگ حياةً عذبه إنهُ » « الله الواحد الأحد » إنهُ » «الفرد الصمد » « الذي لم يلد ولم يولد * ولم يگُن لهُ گُفواً أحد » فـ بادر إليه والله ستُصيب فهو ينتظر دعوتگ ليُجيب ف عند الله لن تخيب أنهض عزيزي إلى ربگ وأخبرهُ بما يُزعج قلبگ فقط رگعتان وسجودٍ بخشوع وصوتٍ غير مسموع وأملأ سجادتگ بالدموع والله لن تخيب والله لن تخيب والله لن تخيب فقد قال تعالى : (« وقالِ ربگُم أدعوني أستجِب لگم » ) فـ عزَ من قائل فمن لجأ إليه لن يخيب ف بادر عزيزي بادر ياغالي وأوتر لربگ وسيطيبُ قلبگ أوتروا رحِمگم الله مما سخرته من قلمي لإرضاء الله • الخ ـــــــيآله السع ـــــــووديه . 
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
|
06-06-2012
|
#2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: هدوء وسگوون وظلام يؤرق الأنفاس •
فعلاً والله لن يخيب من
يمم وجهه لخالقه وناجاه بما يريد فالله كريم لا يرد سائلاً .. الخاليه بارك الله فيك وفي قلمك المبدع وادام الله عليك نعمة الصحة والعافيه ونفع بك وبما طرحت .. والله انها كلمات رائعة من انسانة رائعه دمت من الله بخير وسعاده ودام نبض قلبك وفيض قلمك ينثر مداد الخير والابداع .. لك خالص الود الحريصي
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
| |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
العرض العادي
