أقْـــلآم حُـــرّة هنا القلم الحر | جميع ابداعات | الاعضاء| الشخصية| |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
يا لها من ... لذة !
السير على المبادئ ...
كالمشي على جمر اللظا ... فالإيمان بالمبدأ ... و التشبث به ... و السير على نهجه ... مطلب مهم ...! و لكن ،،، دعونا ... ننتقل ... و نغوص ... في أعماااااااق الفؤاااااااد ... و ننظر لعمل القلب ، عندما تداهمه قاضية ... و يصبح في مد و جزر ، بين التمسك بالمبدأ أو التفريط فيه ... ياااااااااااااااااااااااالله ،،، يا لها من لذة ... حين يحتدم الصراع بين الدنيا و المبدأ الراقي داخل النفس ... و تدور رحى المعركة ... حتى يعلو الغبار الوغى ... فلا يٌعلمٌ من المنتصر ... حتى إذا صفت السماء ... و سكنت الضوضاء ... ظهر الإنتصار مكبرا على اللسان ... بـ الله أكبر و أشرأبت الأعناق ... فرحا و ترجمت فرحها العينان .. دمعا مكللة ً بإبتسامة عذبة ... إنها إبتسامة النصر ... رغم مرارة الصبر فحاز صاحبها على شرف الدنيا و عز الآخرة ...! فلماذا تٌنحرٌ المبادئ اليوم ... من أجل حفنة دنيا ... ؟؟؟! أم لماذا تباااااااااع ... بأبخس الأثمااااااااااااان ؟؟؟! فاللهم ثبتنا على الإسلام ... إلى يوم نلقاكـ ... هدوء كلُّ شيءٍ في هذه الحياةِ ... إمَّا أن يترككـ ، أو تتركهـ .! إلا ( اللـــــه ) سبحانه و تعالى إن أقبلت إليه أغنـاكـ ... و إن تتركه نـاداكـ ... |
06-19-2011 | #2 |
|
رد: يا لها من ... لذة !
اللهم آمييييييين .. ما اروع بوح القلم.. من زفرة بالنفسِ مؤلمه وما أروع حديثكِ ياهدووء الروح.. .. صديقتي.. دام قلمكِ بسعاده .. وانتِ قائدته.. .. مودتي.. لروحكِ النقيه..
|
|
06-19-2011 | #3 |
|
رد: يا لها من ... لذة !
و ما أروع النباهة عندما تمر من هاهنا ، فتقرأ فكرا ً قد غزل أحرفه بصمت ...!
أشكركِ غيثااااااااااااااارتي على تتويج متصفحي بطلتكـِ الزااااااااااكيه دمتِ دفئا ً لروحي هدوء |
|
06-19-2011 | #4 |
|
رد: يا لها من ... لذة !
الشخص الثابت على مبادئه وإن انتقدته أصحابه أحياناً .... واتهموه بعدم المرونة ..... إلا أن مشاعرهم الداخلية تؤمن أنها أمام بطل ..
فتجد أن أكثرهم يلجأ إليه ويشعر بأهميته أكثر ن غيره .... فما أجمل الثبات على المبدأ إذا كان سليماً......وأعظم المبادئ .....دين الإسلام.......فلا مساومة عليه.... هــــــــــــــــــدوء.... عودة بهية لقلمكِ المميز......فلا ينثر الا الأجود والأفضل.... لكِ من التليدي الشكر والعرفان والتقدير والإمتنان..... تحياتي لكِ ولروحكِ السامية...... لكِ هـــذه.... |
|
06-19-2011 | #6 |
|
رد: يا لها من ... لذة !
فعلا إن الثبات على المبدأ السامي بطولة يقرأها
المؤيد و المعارض شاءوا أم أبوا تليـــــــدي أشكركـ بعمق لطلتكـ البهية و تعليقكـ الراقي فدمت نبراسا للهدى هدوء |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أفيقـــي, بــاللــه, عليــكـِ |
|
|