- القسـم الاسلامـي قلوب تخفق بذكر الله| منبعُ الإيمانِ فيَ محْرابُ النفوَسَ" | خاص بالمواضيع الإسلامية | فوائد دينية| احاديث واحكام | |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
روائع ايمانية
📿•┈┈┈••✦🕋✦••┈┈┈•📿
اللهم إني اسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي، اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي. 📿•┈┈┈••✦🕋✦••┈┈┈•📿 📿•┈┈┈••✦🕋✦••┈┈┈•📿 اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل، اللهم إني أسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار. 📿•┈┈┈••✦🕋✦••┈┈┈•📿 . 🌤 قال الإمام العلامة عبد الرحمٰن السعدي رحمه الله تبارك و تعالى - : • ألا وإن الدعاء ينبيء عن حقيقة العبودية وقوة الافتقار ، ويوجب للعبد خضوعه وخشوعه لربه وشدة الانكسار ، • فكم من حاجة دينية أو دنيوية ألجاتك إلى كثرة التضرع واللجوء إلى الله والإضطرار ، وكم من دعوة رفع الله بها المكاره وأنواع المضار ، وجلب بها الخيرات والبركات والمسار ، وكم تعرض العبد لنفحات الكريم في ساعات الليل والنهار، فأصابه نفحة منها في ساعة إجابة فسعد بها وأفلح والتحق بالأبرار ، وكم تَضَرَّع تَائِبٌ فتاب عليه وغفر له الخطايا والأوزار ، وكم دَعَاهُ مُضْطَرٌّ فكشف عنه السوء وزال عنه الاضطرار، وكم لجأ إليه مستغيث فأغاثه بخيره المدرار، • فمن وفق لكثرة الدعاء فليبشر بقرب الإجابة، ومن أنزل حوائجه كلها بربه فليطمئن بحصولها من فضله وثوابه ، . • فَحَقِيقٌ بك أَيُّهَا الْعَبْدُ أَنْ تَلُح بِالدُّعَاء ليلاً وَنَهَارًا ، وأن تلجأ إليه سِرًّا وَجَهارًا ، وأن تعلم أَنَّه لا غنى لك عنه طرفة عين في دينك وديناك ، فإنه ربك وإلهك ونصيرك ومولاك. 【 الفواكه الشهية (٤١) 】 .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|
01-24-2021 | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: روائع ايمانية
جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك .... دمت بحفظ الرحمن ....
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|