وحيدةٌ بتفكيري

آهاتُ عذابٍ تجتاح جدران قلبي
ومفكرةُ حزنٍ سكنت مساحة عقلي
فجرعاتُ الألمِ ما زالت تلاحقني
وعثراتُ ظلامٍ بقيت حليفة دربي
فإلى متى سيظل دوائي صمتي؟
وكيفَ لي أن أتحدى من حولي؟
فخيالُ العذاب أراه دائماً أمام عيني
فبدون بوحِ سري لن يرتاح فكري
لكن إدراكُ عقلي يهمس لي بأن أبقى على صمتي
فإلى متى سيبقى حزني؟؟
وإلى أينَ سيصل ألمي؟؟
وحتى متى سيبقى يلاحقني عذابُ فكري؟
ومن سيجيبني عن أسئلتي؟
وإن شكيتُ همي فقط لسريري
من سيمسح لي دمعتي؟؟
فلا أحد يعلم بماذا يمر قلبي
لذا لن أرى أحدِ يخفف عني
فقد تعودتُ أن أكون وحيدةٌ بتفكيري
وأن أشرب كأس الألم لوحدي
وأقولها الآن
أنني ما زلتُ سجينة تفكيري
ولن أتحرر من قضبان سجني
فقد كُتب الحزن بشهادة مولدي

(((أختكم:::أمــــيـــرة)))

خاطرة رائعة بارك الله فيك أخت أميرة
شكرا لك

بارك الله فيك على الفكره الرائعه ويعطيك الف عافيه

خاطره حزينه جدا
ابعد الله عنا وعنك الاحزان عزيزتي أميرة
دمتي ودام ابداعك,

خاطرة رائعة بارك الله

الف الف شكرعلى الابداع


تحياتي لكِ

ابوفواز

أبوفيصل

جريح الصمت

الذوق الرفيع

ابو عامر

اسعدني تواجدكم وحضوركم الرائع



ومروركم العطر
لكم مني اجمل تحية