عدد مرات النقر : 3,066
عدد  مرات الظهور : 48,295,520 
عدد مرات النقر : 2,371
عدد  مرات الظهور : 41,605,664 منتديات طموح ديزاين
عدد مرات النقر : 7,111
عدد  مرات الظهور : 76,832,179
منتديات شبكة ابن الصحراء
عدد مرات النقر : 5,639
عدد  مرات الظهور : 66,242,614 
عدد مرات النقر : 4,062
عدد  مرات الظهور : 45,489,679 
عدد مرات النقر : 799
عدد  مرات الظهور : 40,239,614

عدد مرات النقر : 558
عدد  مرات الظهور : 42,414,2560 
عدد مرات النقر : 0
عدد  مرات الظهور : 41,642,7607 
عدد مرات النقر : 1,178
عدد  مرات الظهور : 48,295,5342

عدد مرات النقر : 3,232
عدد  مرات الظهور : 24,294,1904 
عدد مرات النقر : 314
عدد  مرات الظهور : 21,763,348

عدد مرات النقر : 439
عدد  مرات الظهور : 15,737,546 
عدد مرات النقر : 356
عدد  مرات الظهور : 15,019,882

عدد مرات النقر : 390
عدد  مرات الظهور : 13,048,408 
عدد مرات النقر : 367
عدد  مرات الظهور : 13,771,1489
- مسـاحةُ بِلا حُدود" مسآحة حـرهـ ~ | هنا المواضيع | العامة| التي | لها قسم يختص بها | |من هنا | وهناك |

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-10-2016
مفرح التليدي غير متواجد حالياً
اوسمتي
لوني المفضل Cadetblue
 عضويتي » 948
 جيت فيذا » Jan 2012
 آخر حضور » منذ 4 يوم (09:28 PM)
مواضيعي » 574
آبدآعاتي » 10,318
تقييمآتي » 5000
الاعجابات المتلقاة » 41
الاعجابات المُرسلة » 17
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »  ذكر
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » مفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييممفرح التليدي يعجبني ويستحق التقييم
بيانات اضافيه [ + ]
الإسلام والشخصية الاستقلالية







نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الإسلام والشخصية الاستقلالية

يهدف الإسلام الحنيف إلى إيجاد الإنسان الكامل من جميع الأبعاد، وفي كل الاتِّجاهات،
والنَّاظر إلى الدعوة الإسلامية نظرةً مجرَّدة فاحصة يشعُر بحرصها البالغ على تكوين الشخصيَّة،
وتنمية الذَّات المستقلَّة قبل أن تتحمَّل هذه الدَّعوة، وقبل أن تتلقَّى أُصُولَها ومبادئها، وهي بذلك تُدْرِك
من البداية أنَّه لا فائدة من الإنسان المتحلِّل، الذي يكون تبعًا لغيره، وذيلاً لسواه؛ ولهذا كان أوَّل توجيه
صدَر عن الوحْي إلى الرسول الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم -:

{اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ *
الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ} [العلق: 1 – 5].


والقراءة هي مِفتاح الثقافة، والثَّقافة هي ثَمرة العلم،
وبالعلم والمعرفة والثَّقافة تتكوَّن الشخصيَّة الإنسانيَّة
وتتحدَّد صفاتها، وتتعمَّق أهدافُها.


وبعد أن يُعْطِي الإسلام الإنسانَ المفتاح إلى المعرفة وهو القراءة، يدفعُه بقوَّة نحو العلم،
ويوقِظ حواسَّه إلى النَّظر، وينبِّه ضميره إلى اليقظة، ويحرِّك فكره إلى التأمُّل والتدبُّر.

ثم ينتقِل به من مرحلة القراءة ومرحلة العِلم ومرحلة التدبُّر والتَّأمُّل إلى مرحلة التجرد؛
ولهذا يدعوه إلى التَّفكير البعيد عن المألوف والموْروث، ولا يَجعل سبيل فكرِه ماشيًا في طريق المحاكاة،
وخطَّة التَّقليد لما كان عليْه الأوَّلون، أو لِما تلقَّاه عن الآباء والأجداد، أو لِما تعارف عليه النَّاس وآمنوا به وألِفوه،
وقد عاب القُرآن الحكيم على الأمم السابقة ما وقعوا فيه من هذا البلاء، وأشار إلى ذلك في غير موضع.
من ذلك قولُه في حقِّ أتباع شُعيب - عليْه الصلاة والسلام - الذين ناقشوا رسولَهم
على أساس نظريَّة متابعة الآباء؛ فقالوا له:

{أَصَلَاتُكَ تَأْمُرُكَ أَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ آَبَاؤُنَا أَوْ أَنْ نَفْعَلَ فِي أَمْوَالِنَا مَا نَشَاءُ} [هود: 87]،

كما استنْكر القرآن نظريَّة الاستِمْرار التي جادَل قومُ هودٍ نبيَّهم عليْها، فقالوا له:

{وَمَا نَحْنُ بِتَارِكِي آَلِهَتِنَا عَنْ قَوْلِكَ وَمَا نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ} [هود: 53].


ومن العلم الأصيل، ومن النَّظر البصير، ومن التجرُّد الصادق - تتكوَّن الشخصيَّة المستعدَّة للوصول
إلى الحقيقة، وللسير نحو الهدف؛ لأنَّ العلم هو القائد المرشد، والتجرُّد هو الضمان للوصول، وبدون هذه
العناصر الأساسيَّة الثلاثة لا حقيقة ولا وصول إلى هذه النقاط، يكون الإسلام أدَّى واجبه نحو
حريَّة البحث، وحريَّة التفكير، وصدق الرؤية، وصحَّة النتائج.

ولكنَّنا نَحني الرؤوس احترامًا وإجلالاً لِهذه الدَّعوة؛ لأنَّها لم تقِفْ بالإنسان عند هذا الحدِّ،
ولم تكتفِ بِهذه المبادئ؛ بل إنَّها لتذكِّره بالاستقلال الذَّاتي في كل اتِّجاه، وتهزُّه في عنف وقوَّة؛
ليكون شخصًا قائمًا بنفسِه، لا يصدر تفكيرُه إلا من رأسِه، ولا يأتي فعله إلاَّ من عقلِه، فلا يكون تبعًا
لعظيم أو لكبير، أو لحقير أو لصغير، ولا يكون إمَّعة لمجتمعٍ أو لِبِيئة، ولا لجماعة أو لحالة،
وإنَّما يكون جبهة مستقلَّة، وفي ذلك يقولُ رسولُ الإسْلام العظيم محمَّد - عليْه الصَّلاة والسَّلام -:

((لا يكُنْ أحدُكُم إمَّعة، يقول: إن أحسن الناس أحسنتُ، وإن أساؤوا أسأت،
ولكن وطِّنُوا أنفُسَكم، إن أحسن النَّاس أن تُحسنوا، وإن أساؤوا أن تُحسنوا))؛
رواه البخاري.


ثم يمضي الإسلام في صنع الشخصية الاستقلاليَّة للإنسان، فينقلها من الإيجاب إلى الدفع والمقاومة،
فيقرُّ مبدأً جديدًا لِحماية الاستِقْلال الذَّاتي للإنسان، حيثُ يقول الرَّسول - عليْه الصَّلاة والسَّلام – :

((لا طاعةَ لِمن لم يُطِعِ الله))؛ رواه أحمد.


فليس لقوَّة في الأرض أن تفْرِض عليْك الدُّخول معها في معصية، سواءٌ بالتَّعاون معها أو بالمُشاركة لها
فيما ترتَكِب من انْحِراف عن جادَّة الحقِّ وسواء السَّبيل، وليس من حقِّك أن تضعف أمامها، فتنساقَ لندائِها
أو لتهْديدِها أو لإغْرائِها، فتقع فيما لا يصحُّ أو لا يرضى عنه الله؛ بل عليْك بعد اتِّخاذ نَهْجٍ مستقلٍّ لِحياتِك يقوم
على الحق والعدْل والإنْصاف - أن تقِف مدافعًا عنْه، وألاَّ تَستجيبَ لأيَّة قوَّة تُحاول الاعتِداء على شخصيَّتك
وكيانِك، وقد تكون نظرة الإسلام إلى الخطأ الذي يرتكِبُه الإنسان - رغبةً أو ثورةً أو انْحرافًا أو ضلالاً –
أرحمَ وأشفقَ من نظرته إلى الشَّخص الذي يرتكِبُه استجابةً لنداءٍ خارجي، من عظيمٍ أو كبيرٍ،
أو من رئيس أو قويّ.

ويصِل الإسلام إلى قمَّة الاستِقْلال الذاتي للإنسان، حينما يصِل إلى ساعة الاحتِكام على دعوته بالذَّات،
فلا يُمليها على الإنسان ولا يفْرِضُها، وإنَّما يعطي الضَّمان لحريَّة الإنسان، فيقرِّر الإسلام بصراحة كاملة:


{لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ} [البقرة: 256]، {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [الكافرون: 6].


وإذا كان الدَّاعون للمسيحيَّة أو لغيرِها من معتقدات مذهبيَّة أو سياسيَّة يلجؤون إلى اتِّخاذ وسائلَ خفيَّة
لنشْر ما يدعون إليه؛ مثل اصطِياد اليتامى وإيوائِهم في الملاجئ التي يُنْشِئونَها، أو اصطِياد الأطفال الذين
لا مكانَ لهم في المدارس؛ ليدخلوهم إلى مدارسِهم التي تُنفق عليْها الدُّول التي تُساعد هؤلاء المبشِّرين بسخاء،
أو تلجأ إلى افتِتاح المستشْفيات لاصطِياد المرضى الذين لا يَجدون الطَّعام ولا العلاج، ثم يَجدون في هذه الوسائل
الطريقة الملتوية لنشْر دعواتِهم عن طريق الخداع والإغراء، وبالخفاء أو بالسُّلطة والمال، فإنَّ الإسلام لم يفْعل
ذلك أبدًا، ولكنَّه دائمًا - وفي جميع العصور - كتابٌ منشور، ودعوة مفتوحة، وإخاءٌ صادق مبذول، يقدّم للإنسانيَّة
في كلِّ مكان، فإذا بها تتدافعُ نحوَه مؤمنةً ملبِّية، ومستجيبة بلا تَحايُل، وبدون إغراء أو خداع، شاعرة بأنَّ
ما تفعله إنَّما تفعله عن طواعية ورضاء وقبول، وبكامل حرِّيَّتها، واستقلال شخصيَّتها.
ولِهذا لا يحسُّ المسلم عندما يدخُل إلى الإسلام أنَّه خُدِع، أو أنَّه وقع تَحت تأثير، وإنَّما يحسُّ أنَّه تقدَّم راغبًا،
وأنَّه كسب به ولم يخسر شيئًا من ذاته ولا كيانه؛ بل أضاف إلى خصائصِه عقيدةً صافية،
وإشراقًا نفسيًّا أصيلاً، وأخوَّة صادقة.

وصل الإسلام في حماية الشخصيَّة الإنسانيَّة إلى مستوى رفيع،
لا يُدانيه تشريع، ولا يُماثله قانون، وإنه ليحرم العدوان بالفِكْر على الغير، فيحرِّم اقتِحام منزلِه
وجميع اختِصاصاتِه المستورة، كما يحرِّم التَّشهير به؛ولِهذا يحرِّم الإسلام الظنَّ السيئ،
ويحرم التجسُّس، ويحرِّم الغِيبة؛ وفي ذلك يقول القُرآن الكريم:


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَبْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا}
[الحجرات: 12].


ويقول رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -:

((إيَّاكم والظنَّ؛ فإنَّ الظنَّ أكذبُ الحديث، ولا تجسَّسوا، وكونوا عبادَ الله إخوانًا))؛
رواه البخاري.


وبذلك حمى الإسلام السيرة الشخصيَّة للإنسان؛ فهو لا يعاقِب على الجرائم المستورة التِي لم يُبْدِ صاحبُها
صفْحَتَه للمجتمع، وقد ورد في هذا الشَّأْن قولُه - عليْه الصَّلاة والسَّلام -:

((أيُّها النَّاس، مَن أصاب من هذه القاذورات شيئًا، فلْيستتِرْ بستر الله، ومَن أبدى صفحتَه، أقَمْنا عليه الحد))؛
الموطَّأ.



لقد أقرَّ الإسلام من مئات السنين - والعالم يغمُره الظَّلام والعُدْوان والجوْر والاستِبْداد –
ما تدَّعيه الحضارة المُعاصرة وتُفاخِر به، ممَّا يسمُّونه بـ"الحقوق الشخصيَّة" للإنسان،
وذلك امتداد لاستِقْلال الشخصيَّة والحفاظ عليها.

وهذه المبادئ الواضحة والأصيلة يضع الإسلام الضَّماناتِ الصحيحةَ والصادقة لاستِقْلال الذَّات الإنسانيَّة،
وحماية اختِصاصاتِها؛ محقِّقًا الغاية التي يهدف إليْها من تكريم الإنسان وإعزازه.


وصدق الله العظيم:

{وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا}
[الإسراء: 70].


وكما كرَّم الإسلامُ الإنسانَ وحمى شخصيَّته واستقلالَها، فقد منح العقْل قدْرَهُ، وأعطاه منزلته.



منقول







 توقيع : مفرح التليدي


رد مع اقتباس
قديم 05-10-2016   #2


الصورة الرمزية السوسن

 عضويتي » 2715
 جيت فيذا » Apr 2016
 آخر حضور » منذ يوم مضى (10:56 AM)
مواضيعي » 737
آبدآعاتي » 5,876
تقييمآتي » 5176
الاعجابات المتلقاة » 122
الاعجابات المُرسلة » 108
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » السوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييمالسوسن يعجبني ويستحق التقييم
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad
мч ѕмѕ ~
وغدًا تخضرُّ أرضي؛
وترى في مكانِ الشوكِ
وردًا وخُزامى،،
мч ммѕ ~
MMS ~


اوسمتي

السوسن غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الإسلام والشخصية الاستقلالية



الله يعطيك العافية أخي على منقولك المميز




رد مع اقتباس
قديم 03-26-2024   #3


الصورة الرمزية انسان نادر

 عضويتي » 2583
 جيت فيذا » Mar 2021
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (06:18 AM)
مواضيعي » 638
آبدآعاتي » 22,582
تقييمآتي » 5507
الاعجابات المتلقاة » 1519
الاعجابات المُرسلة » 2395
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  ذكر
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » انسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييمانسان نادر يعجبني ويستحق التقييم
مشروبك  »مشروبك   pepsi
قناتك  » قناتك
ناديك  » اشجع ithad
мч ммѕ ~
MMS ~


اوسمتي

انسان نادر غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الإسلام والشخصية الاستقلالية



يعطيك ألف عافيــــه على الموضــوع


 توقيع : انسان نادر



رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الاستقلالية, الإسلام, والشخصية


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بنات الطريق المخالف ( 1 / 2 ) ابو غليس - القسـم الاسلامـي 1 03-26-2024 01:41 AM
(عيد الأم) تاريخه , حكمه في الإسلام أبوفيصل - القسـم الاسلامـي 3 03-26-2024 01:40 AM
حمل سلسلة براعم الإسلام في العلوم الشرعية للشيخ جمال القرش طيبة - القسـم الاسلامـي 0 09-20-2016 03:23 AM
الدين عند الله الإسلام ماذا تعنى ؟ تميم - القسـم الاسلامـي 4 12-06-2014 01:46 AM
الفرق بين حياتى وأنا أعتنق الإسلام وبين حياتى بغيره هايدى السويدى - القسـم الاسلامـي 5 06-29-2014 03:24 AM


الساعة الآن 04:38 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
استضافه ودعم وتطوير وحمايه من استضافة تعاون