اسمع ه الخبر السعيد لابناء الوطن السعودي ربي يحفظهم واكيد انتشر ومر عليكم بس حبيت اشارك في فعالية الغاليه ميساء ولابد من بهارات التقديم ويلمونا في حبكم يا حكموتنا لاعدمناااكم وعدمنا أعدائكم الخبر باين من عنوانه وحبيت اطرحه بالتفصيل بسم الله افتتح وزير الصحة فهد الجلاجل، اليوم، ملتقى الصحة العالمي والمعرض المصاحب له، المقام خلال الفترة من 29 حتى 31 أكتوبر الجاري وذلك بحضور عددٍ من المسؤولين والرؤساء التنفيذيين لكبرى الشركات في القطاع الصحي، وبمشاركة 300 شركة محلية وعالمية متخصصة في المجالات الصحية. وأشار وزير الصحة في كلمته؛ التي ألقاها خلال حفل الافتتاح، إلى أن "ملتقى الصحة العالمي" ، يهدف إلى الوصول لمجتمع حيوي؛ بما يحقق صحة أفضل، إضافة إلى تعزيز الاستثمار في القطاع الصحي. ويحتوي الملتقى على العديد من الابتكارات والتقنيات الطبية التي تسهم في تعزيز الصحة العامة للأفراد، كما سيتم على هامشه العديد من الإطلاقات والاتفاقيات والفرص الاستثمارية الواعدة في القطاع الصحي. تأمين وطني مدى الحياة في إعلانٍ هام، أعلن وزير الصحة السعودي، فهد الجلاجل، عن تغيير جوهري في نموذج التأمين الوطني في المملكة، وفقًا للجلاجل، أصبح التأمين الوطني ممولًا من الدولة يمتد مدى الحياة للمؤمن عليهم، دون الحاجة للتجديد السنوي الروتيني، والجدير بالذكر أن هذا النموذج ليس له سقف محدد بالنسبة للتغطية الصحية، مما يعني أن المؤمن عليهم سيحظون بتغطية صحية كاملة تستمر مدى الحياة، دون الحاجة للموافقات المسبقة. القطاع الصحي في السعودية مع توجيه تركيز متزايد نحو تطوير القطاع الصحي في المملكة العربية السعودية ، يظهر أن هناك تغييرات كبيرة في مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي، وفقًا للتوقعات، من المتوقع أن يشهد القطاع الصحي زيادة هائلة في مساهمته بالناتج المحلي في السنوات القادمة. في العام 2020، كانت مساهمة القطاع الصحي في الناتج المحلي تبلغ 199 مليار ريال ، ومن المتوقع أن تصل إلى 318 مليار ريال في عام 2030، وما يجعل هذه الزيادة أكثر إثارة هو الدور المتوقع للقطاع الخاص، حيث من المتوقع أن تزداد مساهمة القطاع الخاص بشكل كبير، حيث كانت 72 مليار ريال في عام 2020، ومن المتوقع أن تصل إلى 145 مليارًا في عام 2030. هذا التحسن الملحوظ يشير إلى أهمية متزايدة للقطاع الصحي في الاقتصاد الوطني ومساهمته الفعالة في تعزيز النمو الاقتصادي وتقديم خدمات صحية متميزة للمواطنين والمقيمين. فرص استثمارية مشجعة في القطاع الصحي السعودي في خطوة هامة نحو تعزيز القطاع الصحي في المملكة العربية السعودية، دعا وزير الصحة، فهد الجلاجل، المستثمرين بشكل عام للاستثمار في هذا القطاع الواعد. حيث من المتوقع أن يبلغ إجمالي الاستثمارات في القطاع الصحي ما يقارب 330 مليار ريال بحلول عام 2030. وقد قدم وزير الصحة خلال إعلانه خارطة الفرص الاستثمارية المشجعة في القطاع الصحي، يتضمن ذلك مجالات مثل التقنيات الحيوية واللقاحات التي من المتوقع أن يشهد نموًا كبيرًا في المملكة، حيث يتوقع أن تصل قيمتها إلى ما يقارب 130 مليار ريال بحلول عام 2040. بالإضافة إلى ذلك، تشمل الفرص الاستثمارية مجالات مثل التصنيع الصحي، والبحث والابتكار، والسياحة العلاجية، والحلول الصحية الرقمية. وتأتي هذه الدعوة للاستثمار كجزء من استراتيجية تعزيز القطاع الصحي في المملكة، حيث تخطط الحكومة لنقل جميع التجمعات الصحية من وزارة الصحة إلى شركة الصحة القابضة بحلول عام 2024، مما يعزز فرص الاستثمار وتطوير الخدمات الصحية في المملكة. وثيقه بالخبر وهذه كلمه ولي العهد حفظه الله وطال الله في عمره