عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-30-2011
شإدنَ غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 313
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 فترة الأقامة : 5146 يوم
 أخر زيارة : 07-19-2016 (04:28 AM)
 المشاركات : 387 [ + ]
 التقييم : 173
 معدل التقييم : شإدنَ سمته فوق السحابشإدنَ سمته فوق السحاب
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي نتائج الجولة الاولى ، أبجدية




- سلآمُ من الله عليكمْ ورحمةْ ..
أسعدتمْ بِكل خَير ..

إليكُم نتائجَ الجولة الاولى - إبجدية -
نبداء ، اولاً : الأجوبـــــــــــة
إجابة السؤال الاول / الاذنّ
إجابة السؤال الثاني / اللمظه
إجابة السؤال الثالث / سرطِاَن البِحر
إجابة السؤال الرابع / الصينَ
إجابة السؤال الخآمس / حادث طائره
إجابة السؤال السادس / الدمام
إجابة السؤال السابع / الجبهه
إجابة السؤال الثامنَ / ارشميدس
إجابة السؤال التاسع / مائتان واربع وستون قصه
إجابة السؤال العاشر / تسعه في تسعه تقسم تسعه زائد تسعه يساوي عشـرة
إجابة السؤال الحادي عشر / زيت الخروَع
إجابة السؤال الثاني عشر / خمس لله واربع اخماس للجيشَ
إجابة السؤال الثالثَ عشر / صلاح الدين
إجابة السؤال الرابع عشر / قرينه العين
إجابة السؤال الخامس عشر / من النفط
إجابة السؤال السادس عشر / ضرضره
إجابة السؤال السابع عشر / قلعة
إجابة السؤال الثامن عشر / الفقير
إجابة السؤال التاسع عشـر / الهيبارينَ
إجابه السؤال عشـــــــرون / القارصه

ثانياً : المُتطلبَ الابداعيَ
* النقدَ مُرتبَ حَسب ترتيِب وَصٌولة
1 / فريِق رداء الشُموَخ ..



اقتباس:
خاطرة جميله ..وسوف أستهل النقد مما رأيته هنااا..وسوف أبداء..
اقتباس:
بالجمال الفني ..والفنون المتواجده هناا
(أغلقوا على أبواب غرفة صماء لامعالم لها)
هنا تشبه رائع..بحيث انها شبهت تلك الغرفه التي تحتويهااا بإنهااا صماء فارغه لامعالم لها أي لاملامح لهاا أي بأنهااا فارغه من كل شي إلا هي وبوحهااا..
وهي أستعاره مكنيه ..المشبه..الغرفه
المشبه به ..حُذِفَ وجاء بشيء من لوازمه وهو الصمم
(وسقفها يتدلى منها حزن يخنقني)
هنااا أسلوب ادبي يسمى بالتبعيه..بحيث أنهاا شبهت الحزن المتدلي من السقف بالشيء الحسي الملموس وكأنه حبال متدليه ملتويه نحو عنقها لتخنقها ..وهو تشبيه تمثيلي
التوضيح..المشبه..الحزن
المشبه به..محذوف..وهو الحبال
وجه الشبه.. كما ذكرت شبهت الحزن الساكن بالروح بالحبال المتدليه التي يخنقها..
(بحاجه الى عقار يخــفف ذلك الألم الذي يشطرراسي
الي نصفين ...)
صياغه جميله..بحيث أنها ذكرت ذلك الألم الذي يتوصد شطراً من رأسيها بأنه من إشتداده
يفصل الرأس إلى..نصفين..وبذلك تأان بصمت لأحتياجها لجرعة من دواء ..
فهناااا..صيغة مبالغه.. في كلمة نصفين
(بحاجه إليك حتى تنتشلني من ذاك الوجع الذي يخرق قلبي)
شدة الإحتياج هنااا ..صورت إحتياجها لذلك الحبيب الغائب ..أن يحملها بعيداً عن ذلك الألم
الذي ..صورته بشىء كالأله التي تخترق القلب ألماً..أهزوجة هنااا ممزوجة بدماء..
للتوضيح.. المشبه..شدة الإحتياج
المشبه به..محذوف وجاء بشيء من لوازمه وهو الإختراق
نوعه..إستعاره مكنيه..
(ويجعلني اضعف أكثر وأكثر)
أسلوب أدبي مٌشع هناا فهو تكرار من الفنون التي توصل قيم التذوق..فجاءت به
حبيبتي سديم..بشكل لا شعوري جراء شهقات الألم والبعد عن ذلك الحبيب الغائب..
(ادمن النبض وجودك)
ترتيل لهج هناا وغرق بالروح تواجد بالنبض ..إدمان لتواجده ..ولكن لامناص
المشبه..النبض
المشبه به..الإدمان
وجه الشبه..شبهت نبضات القلب المتتاليه بشئ حسي وكان القلب لاينبض إلا بإتخاذ
شيء قد أدمنت عليه..حتى تعيش ..
(وادمنت عيني تشوفك)
أممم هنااا خلل أوقع أثر بالنص الأدبي..وهو..أشتباك لغة الضاد اللغه العربيه بالعاميه
حيث أنها تحدثت هناااا بأسلوب العاميه ..فقالت ..أدمنت عيني تشوفك..
والأصح..أدمنت عيناي رؤيتك.. حتى تتناسق مع النص الأدبي..
(كيف راح .. وين كان..وكيف قلبي عليه هان)
أمممم هنااا(النقد.. وقع نفس الخلل من حيث إختلاط العاميه بمبدأ النص الأدبي في أوله بحيث بدأت بالفصحى ..ثم هنااا أحدثت إختلاط بدمج العاميه ..
هنا محسن بديعي من حيث (..كان..هان..) فبينهما سجع
فمن حيث الصوره الجماليه .. هناا هذيااان لاشعورياً بسبب ذلك الألم المجتاح بالدواخل
أسئله متراميه ..متخلله بزفرات..أنين مكتسااا..
(رحل بلا وداع..رحل ولأترك لي إلا الذكرى)
أمممم خلل بسيط فمن حيث قراءتي للنص ألتبس هناا شيء علي فكان السبب
لكلمة.( لأترك ) حيث وضعت الهمزه بمكان ليس لها وجودٌ أصلاً فغيرت صياغة الجمله فمن يقرأ بالهمزه
يجد غير تناسق.. ولكن برأيي الصائب..
..رحل بِلا وداع.. رحل ولم يترك سواء ذكرى مبعثره.. في زوايا غرفتي..
(عقارب ساعتي...والزمن الذي مضى والذي يمضي ينهكني)
جمال..جمال هنااا رائع
ذكر هااا لشيء مجهول ثم أسهبت في التوضيح لفتنة هنااا تتراقص بالروح مضضٌ مؤلم
..بحيث ذكرت عقارب الساعه..ومضي الزمن.. بشيء مجهول في البدايه ..
وعند الإستسقاء في القراءه نجد الشيء المجهول بأسلوب أخّاااذ
وهو..الإنهاك..
رائع رائع بعمق.. فقد أسدلتي موسيقى داخليه تغنت بهاا نفس القارئ
ألا تأتي..الا تبلغني لما غيابك يجرحني يمزقني..
ولما أشعل شموعي في كل ليله انتظرك تأتي ولا تأتي
شجن أشتعل هنا مِن أحساس مرهف يالهذا الغياب المرصع بإيقاع المتوخي بألم
المحسن البديعي في ..(ولما أشعل شموعي في كل ليلة أنتظركتأتي و لا تأتي)
جناس تام ..بحيث أتفقت اللفظتان في اللفظ وأختلفت في المعنى..
فتأتي الأولى..بمعنى الأنتظار..
وتأتي الثانيه..فيهاا رنين من الحزن بعدم قدوم ذلك المنتظر
(ويصيب قلبي خيبه كخيبه الامل التي احاطتني)
هنااا بؤس أكتسى عينيهاا ..وهناا جناس تام في كلمة..(خيبه كخيبه )
أتكرهني..
إستفهام..يتطلب الجملة المنفيه..المحتملة بنعم أو لا
(أكان الحلم الذي نسجناه سوياًكذبه)
محسن بديعي جميل..هناا
المشبه..الحلم..
المشبه به..النسيج..
وجه الشبه..شبهت الحلم كالنسيج المترابط فيما بينه الثابت في غرزه وأستخدمت
أداة التشبيه ..محذوفه
(أكانت خيوطه رقيقه جداً لدرجة أنها تمزقت بسسسسسرعه)
المشبه ..محذوف وهو الحلم
المشبه به..محذوف وهو الحرير الذي يتميز برقة خيوطه
..تشبيه ضمني..بحيث انها أخفت ذلك المشبه وهو الحلم وجاءت بشيء من لوازمه
وهي الهمزة التي تربطها بالجمله التي تسبقها في أكانت
(وأي أبره غرستك بيدي وجعلت دمي بتشربك ف يسكر)
المشبه..محذوف وهو الحبيب
المشبه به..الإبره..
الأداه..محذوفه
وجه الشبه..شبهت أنغراس الحبيب بالروح المكبله بالحب كــ إنغراس الإبره باليد
وتشربها بالدم..فشبهته بالأبر المغذي التي تعيد الحياه والصحه للجسم
(وأي وجع في غيابك يشل أحساسي)
المشبه..الوجع المشبه به..الشلل..وهو الداء المرضي
وجه الشبه..شبهت غياب ذلك الحبيب بالمرض الذي يصيب الأحساس بالشلل
وهو شيء بصوره حسيه وذكرت المعنويه المرتبط به وهو الأحساس ..
(وامواج الذكرى المتلاطمه)
شبهت تلك الذكرى العالقه بالوجدان بالأمواج الهائجه المتلاطمة دون رحمه
(وحبي الذي رسمته على صفحات السماء والقمر الذي يشاركنا ..كل حلم وكل سر)
كان لهاا هنااا شجن وبوح أرتسم بسماء العشق الميتم بالفراق المجهول
وقمراً يضيء لتلك الأرواح التي ترنو للبوح له ..ولكن ..بصمت
(أيموت الحب بسيوف الغياب)
المشبه..الحب المشبه به..السيف
وجه الشبه..شبهت موت الحب بالسيوف المقاتله التي تودي بصاحبها بالموت
وكان لها صياغة إستفهاميه..بقولها
بأداة ..الهمزه في أيموت.
(او تنطفى..قتاديل الاحلام)
المشبه..الأحلام المشبه به..القناديل
وجه الشبه..شبهت برود وإنتهاء الحب بقناديل كانت مُضيئه
أنطفئت برحيل ذلك الحبيب..
(أتنتهي قصة عشقنا / بلا اسباب ؟؟
أستفهام مؤلم .. هادئ..حزين..
أداة الأستفهام.. الهمزه في أتنتهي
أممممم الآن سوف أقوم بتحليل النص تحليلاً أدبياً..بحسب قرأتي للنص..
تصوير جميل لـــــ غرفة صماء فارغه لامعالم لشيء تحتويهاا كالغضبان الذي تكتسي به ..
حزن يحتضن المكان
حروف تدجنت بغواية الإنتظار .. تحدثت الكاتبه بــــ زفرات مُلقاه لطيف حبيب غائب
صورت بجمال متقن حبال مشبعة بالحزن بسقفِ يحتوي ذلك المكان المعتم بسكة الضياع
ألآم متقوقعه بالروح وليس بالجسد وعقار للروح حبيب بالأحضان يكون..
وليس بالعقاقير المتعارف عليهاااا (بــــ الطب )
تإن ُ هي بــ شِدة الإحتياج لهُ وحالةَ ضِعف تعتري تلك الروح..سديم..
تإنُ..بِرُغم الألم والحزن إلا أن الروح تقتات من مشيمة الأحلام بأمل
مكتسي بشىء من البؤس..
صورت شغف الروح للمعشوق بالإدمان على شئ لا تستطيع الروح العيش بدونه
إدمان القلب ..وحنين العين لذلك المعشوق وإدمان إحساس الدفىء المرتوي بقربه
إدرجت الكاتبه الرائعه ..تساؤلات
من ثقر ملتبس بإبتسامة مسروقه لتُرويَ ضمىء الروح
أين؟ ..وكيف؟..ولكن من المجيب ..رحل الحبيب بلا إجابه
لم يبغى سواء زجاجة عتيقة بالذكرى..ذهب بعيداً حيث يكون هو..
ولم يترك إلا موجات حنين تتعاطاها مصحوبة بشهقات تقطع الأنفاس..
صورت عقارب ساعة منطلقة دون رحمه ..زمناً يأبا الإنتظار .. يتراقص لأنهاك تلك
الرووح..ببارود الحِرمان .. تساؤلات مُؤلمِه تخطو على أثر الحنين ..
لماذا الغياب يهشم مفاصل الحلم ويجرح الفؤاد.. لماذا ..أطفأت شموع حبنا
ياله من غرق َ .. ينتهي بَ أتكرهني..أنهيار تاام وهذيان بتمرد أحسنت صياغته .
. ي َ الله
معاناة صورتها نسيج من الحب والأحلام تمزقت .. هي تلك المدمنه..لوجود ذلك المفقود ..
حديث مسترسل ذو شجن لذلك المعشوق اين..هو..
تصوير رائع لشدة حب المعشوق وتشبيهه بالإبره لـــِـ أنغراسه بالروح ..هو..حب أسكرته إيَاهـٌ..
جمال التصوير في كلمة يشل إحساسي شهقات بُعده أقعدت إحساس تَورقهُ الألم .. شوق وحنين
روحُ عاطفيه تشتاق للمسات تلك اليد ..حال رسائل عشق ممزقه .. وأمواج أنين متراميه
جميلة تلك الروح التي ترمي نظرات لسماء الأمل التي جمعتهما ..محمومه بوخز الليل الدامس..
إرتجاء لذلك القمر وذكريات حديث الشجن ..ملامح مكتظه بَ أنين
رجفات ذكرى ..إختناق..تساؤلات..
نهاية الحب صورتهُ بالموت الذي يُنهي الحيااه بصوت أيموت الحب بسيوف الغياب..بطعنات قاتله
تطفىء كل بصيص من الأمل..
نهاية للحب إحتوته رشفة ممزوجه بإختناقات الوريد..
إنتهى..
جميل في هذا النص..التسلسل في نقل المعاناه وجمال إختيار الكلمات الدلاليه
مثل الإحتياج للعقار ..وهو بالمدلول حاجة القلب للحبيب
تكرار التساؤلات بصيغ مختلفه في آنٍ واحد ..
كــ وين كان وكيف راح وأين..
العيوب في النص
..ذكرت عيوباً في النص ولكن سوف أوردهاا هنا ومنهاا
الخلط بين الفصحى والعاميه..بحيث ان النص احتوى من بداية اللغة الفصحى
وبعد ذلك أخلطت شيء من العاميه مثل ..وأدمنت عيني تشوفك
أيضاً..إحتواء النص على إلتباسات خاطئه من حيث وضع همزه بموقع خاطئ
فيؤثر على صياغة الجمله وإبهامها ..مثل..رحل ولأترك لي الا الذكرى
في لأترك والأصح رحل ولا ترك ..
أيضاً..يعيبُ على الكاتبه من وجهة نظري تشبيه نهاية الحب بالكذب دون
ذكر سبب للغياب فالواضح بإنه غائب ليس هناك سبب يدل على غيابه
فلربما كان هناك شيئاً أجبره على ذلك وهي لاتعلم..
أيضاً..شيئاً يفتقده النص وبرائيي لاينجح العمل الأدبي إلا به وهو الإهمال في
حركات الحروف من تنوين وضم وكسر وتشديد وسكون
في مواضع لابد لها من تواجدها ..
يُتبع



 توقيع : شإدنَ

-
لستُ غنيه الا عن التعريف .. ولستُ فقيره الا لوجه الله !

رد مع اقتباس