بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم



مَوْضُوُعِي عَن الْحَضَــــارَة حَضَارَتِنَا الْحَالِيَّة فِي هَذَا الْعَصْر عَصْر


الانْفِتَاح وَالْعَوْلَمَة وَالْبِنَايَة وَالْعُمْــــرَان


حَضَارَة الصِّنَاعَة وَحَضَارَة الْعِلْم وَحَضَــــــــــارَة الْضَّجِيَج وَحَضَارَة


الْتَّلَوُّث الْبِيْئِي إِذَا نَحْن حَضَر جَمْعِيــــا


حَضَارَة حَدِيْث : وَكُل يَوْم نَتَأَلَّق مَع هَذِه الْحَضَارَة وَنَنْسَاق رُوَيْدَا رُوَيْدَا


خَلَف مَظَاهِرِهَا وَرُقِيِّها الْمَزْعُوْم


فَالْحَضَارَة تَجُر إِلَى قَذَارَة كَوْن الْمُجْتَمَع أَخْتَلِط بَعْضَه الْبَعْض فَالسَّيئ


يَجِد لَه مَكَان بَل يَجِد كُل الاحْتِرَام


كَوْن وَجُد لَه شِلَّة كَثُر مِن نَفْس نَوْعِيَّتِه وَصِنْفِه فَأَخْتَلَط الْحَابِل بِالْنَّابِل


وَبَدَأ الْتَّقْلِيد وَالتَقُلَيْعَات الْغَرْبِيَّة خِلَاف


مُنَاشَدَة


الْمُفْسِدِيْن لِلْأُمَّة الْإِسْلَامِيَّة لِلْنِّسَاء الْمُسْلِمَات بِالتَّبَرُّج وَالْسُّفُوْر بِدَاعِي الْحَضَارَة و الْحُقُوْق وَالْحُرِّيَّة الْمَزْعُوْمَة

سُؤَالِي أَلِأَوَّل ؟:هَل الْحَضَارَة تَجُر إِلَى قَذَارَة وَإِفْسَاد الْأَخْلاق


الْسُّؤَال الْثَّانِي؟: اذِكْر لَنَا عَدَد مِن الْفِتَن وَالَّتِي وَقَعْنَا بِهَا في الوقت الحاضر


الْسُّؤَال الْثَّالِث؟: وَهَل تَسَيُّب رَب الْأُسْرَة لَه دَوْر رَئِيْسِي فِي فُتِحَت الْبَاب عَلَى مَصَرْعِيْه لْمَفَاتُن الْحَضَارَة

الْنَّص يُطَوِّل فِي هَذَا الْمَوْضُوْع فَكَوْنُنَا مِن أُمَّة أَقْرَأ فَنَحْن لِلْأَسَف لانَقْرَأ فَاخْتَصِرّت الْكَثِيْر


فَبِمرورِكُم الْكَرِيْم وَبِإِضَافَاتِكُم يَكْتَمِل نَص مَوْضُوُعِي وَنَصِل إِلَى الْهَدَف الْمَنْشُود

موضوع أعجبني ونقلته للفائدة
أتمنى المشاركة ..

لًـسْتٌ مُج‘ــبَــره ~> أًنْ أُفْهِــمْ الآخْـرينْ مًـنْ انًـــــا ..؟!!


~ فًمنْ يمتًلِك مُؤهلْات العًقْــل ؛والقًلْب ؛ والـــــرُوحْ

سًــــأكُونْ أمــامًه// كًالكِتـــابْ المفْتـُـوح~