05-15-2013
|
#12
|
|
رد: أبو فواز في كرسي الاعتراف
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
أهــــلا ً وسهلاً ومــــرحباً أخي أبو فواز..أنا حقيقة سعيد بطلتك من خلال هذا البرنامج مع المتألق_ أمير الذوق-
فمرحباً بك..
|
هلا وغلا فيك اخي ابو خالد وشرفني تواجدك هنا
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
أما أسئلتي فهي كالتالي:
س1/إلى أي مدى يتفق أبو فــواز مع العبارة التالية:
(النقد مثل المطر ,ينبغي أن يكون يسيراً بما يكفي ليغذي نمو الإنسان دون أن يدمر جذوره) ؟
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
|
عبارة في الصميم
فالنقد شرع لكي يبصر المنقود بالاخطاء التي يراد اصلاحها بالطريقة المقبولة المحببة للنفس التي تجعل الانسان يعرف ما يقع فيه من اخطاء دون التجريح والتقصد والتشهير والتركيز الدائم على السلبيات دون ان يذكر للمنقود اجابيات
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
س2/ صف موقفك وانطباعك عن المقال على الرابط التالي:
|
هنا لا اجد ابلغ من ان اقول
الشعور السلبي المتمثل في جلد الذات ينبع من رغبة دفينة بالتغلب على الفشل و لكن ليس عن طريق مواجهته و إنما بالهروب منه ( أو ما يعرف بالهروب إلى الداخل حيث ينزوي الإنسان و يتقوقع داخل هذا الحيز الضيق من الشعور بالعجز و الفشل ) و ذلك لعجز الفرد ( أو الأمة ) عن إدراك مواطن قوته و مواطن ضعفه و أيضاً مواطن قوة و ضعف أعدائه ( أو تحدياته ) و يسرف بدلا ًمن ذلك في تهميش كل قوة له و يعطى لعدوه ( أو تحدياته قوة أكثر بكثير مما هي عليه في الحقيقة ) و كما ترون فجلد الذات هو حيلة العجز و مطية الفشل و مهرب الجبن .
و دائماً ما تكون هناك حجج لتبرير الشعور بالعجز ذات أسماء براقة للتمويه و خداع النفس ( أو خداع الآخرين) مثل الواقعية أو مسايرة الأحداث أو الرضا بالأمر الواقع فإذا كان الضعف و الهزيمة النفسية و المعنوية ( و ربما الحسية ) هما الدافعان لجلد الذات فما غاية و منتهى جلد الذات ؟
الغاية و المنتهى هما التقوقع و الانحسار داخل بوتقة الانهزام مروراً بفقدان الأمل وصولاً إلى فقدان الرؤية و الطموح و انتهاءً بالتلذذ باجترار مرارة الألم حتى إدمانها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
س3/ أين يتواجد أبو فــواز في أوقات فراغه؟
|
اذا وجدت الفرصة والفراغ احب اصحب احد الاصدقاء القريبين من قلبي
الى مكان هادئ خارج البيت واحب البر كثيرا ولكن اجواء الشرقية لا تساعد كثيرا على الخروج فاما برد قارس لا يطاق او حر لا يطاق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تليدي وافتخر
وشكراً لك أبو فـــــــــــــــــواز .. وتقبل خالص تحياتي.
التليدي
|
هلا وغلا فيك اخي تليدي
لك ودي وتقديري
|
|
|